۱۶ / ۳ - الآية «۳۵»
« وَ أَوْفُوا الْكَيْلَ إِذَا كِلْتُمْ وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ذَ لِكَ خَيْرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِيلاً » .
۱۳۹.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام ، قال : «القِسطاسُ المُستقيمُ: فهوَ الميزانُ الّذي لهُ لِسانٌ» .۱
۱۶ / ۴ - الآية «۵۱»
« أَوْ خَلْقًا مِّمَّا يَكْبُرُ فِى صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا قُلِ الَّذِى فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُءُوسَهُمْ وَ يَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيبًا » .
۱۴۰.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام ، قال : «الخَلقُ الّذي يَكبُرُ في صُدورِكُم : المَوتُ» .۲
۱۶ / ۵ - الآية «۵۹»
« وَ مَا مَنَعَنَا أَن نُّرْسِلَ بِالْآيَتِ إِلَّا أَن كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ وَ ءَاتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَا وَ مَا نُرْسِلُ بِالْآيَتِ إِلَّا تَخْوِيفًا » .
۱۴۱.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام - في قَولِهِ : «وَ مَا مَنَعَنَا أَن نُّرْسِلَ بِالْآيَتِ » - :
«وذلكَ أنَّ محمّداً صلى اللّه عليه و آله سَألهُ قومُهُ أن يأتِيَهُم بِآيةٍ ، فنزَلَ جَبرَئيلُ قالَ : إنّ اللَّهَ يقولُ : «وَ مَا مَنَعَنَا أَن نُّرْسِلَ بِالْآيَتِ » إلى قومك «إِلَّا أَن كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ »، وكنّا إذا أرسَلنا إلى قريةٍ آيةً فلم يُؤمنوا بها أهلَكناهُم ، فلِذلِك أخَّرنا عَن قومِكَ الآياتِ» .۳