۱۳۳.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام - في قَولِهِ : «أَثَثًا » - : «قالَ : المالُ ، و«مَتَعًا » قالَ : المَنافعُ ، «إِلَى حِينٍ » أي إلى حينِ بَلاغِها» .۱
۱۵ / ۴ - الآية «۹۲»
« وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِى نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَنَكُمْ دَخَلَاً بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِىَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ وَ لَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَمَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ » .
۱۳۴.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام ، قالَ :
«الّتي نقَضَت غَزلَها امرَأةٌ مِن بَني تَيمِ بنِ مُرّةَ يُقالُ لَها : رابطةُ۲ بنتُ كعبِ بنِ سعدِ بنِ تَيمِ بنِ كَعبِ بنِ لُؤيِّ بنِ غالبٍ ، كانَت حَمقاءَ تَغزِلُ الشَّعرَ ، فإذا غَزَلَت نَقَضَتهُ ، ثمّ عادَت فغَزَلتهُ ، فقالَ اللَّهُ : «كَالَّتِى نَقَضَتْ غَزْلَهَا » قالَ : إنّ اللَّهَ تباركَ وتعالى أمرَ بِالوَفاءِ ونهى عن نَقضِ العهدِ ، فضَرَبَ لَهُم مَثلاً» .۳
۱۵ / ۵ - الآية «۱۰۲»
« قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ هُدًى وَ بُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ » .
۱۳۵.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام - في قَولِهِ : «رُوحُ الْقُدُسِ » - قَالَ : «هوَ جَبرَئيلُ عليه السلام ، وَالقُدُس : الطّاهرُ، «لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ ءَامَنُوا » هُم آلُ مُحمَدٍ، «وَ هُدًى وَ بُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ »» .۴
۱۵ / ۶ - الآية «۱۲۰»
« إِنَّ إِبْرَ هِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِّلَّهِ حَنِيفًا وَ لَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ » .
۱۳۶.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام - في قَولِهِ :«إِنَّ إِبْرَ هِيمَ كَانَ أُمَّةً