أربَعَةَ نَفَرٍ» .۱
۸ / ۱۳ - الآيتان «۷۵ و ۷۶»
« وَمِنْهُم مَّنْ عَهَدَ اللَّهَ لَئِنْ ءَاتَانَا مِن فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّلِحِينَ * فَلَمَّا ءَاتَاهُم مِّن فَضْلِهِبَخِلُوا بِهِ وَتَوَلَّوا وَّهُم مُّعْرِضُونَ » .
۹۵.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام ، قالَ : «هوَ ثَعلَبَةُ بنُ حاطِبِ بنُ عَمرِو بنِ عوَفٍ ، كانَ مُحتاجاً فَعاهَدَ اللَّهُ، فَلمّا آتاهُ اللَّهُ بَخِلَ بِهِ» .۲
۸ / ۱۴ - الآية «۱۰۹»
« أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَنَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَ رِضْوَ نٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَنَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِى نَارِ جَهَنَّمَ وَ اللَّهُ لَا يَهْدِى الْقَوْمَ الظَّلِمِينَ » .
۹۶.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام ، قالَ : «مَسجِدُ ضِرارٍ الّذي «أَسَّسَ بُنْيَنَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِى نَارِ جَهَنَّمَ »» .۳
۸ / ۱۵ - الآية «۱۱۴»
« وَ مَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَ هِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَ هِيمَ لَأَوَّ هٌ حَلِيمٌ » .
۹۷.تفسير القمّي - في قَولِهِ : «إِنَّ إِبْرَ هِيمَ لَأَوَّ هٌ حَلِيمٌ » - : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام ، قالَ : «الأوّاهُ : المُتَضِّرعُ إلَى اللَّهِ في صَلاتِهِ ، وإذا خَلا في قَفرَةٍ في۴الأرضِ وفِي الخَلَواتِ» .۵
1.تفسير القمّي : ج ۱ ص ۳۰۰ ؛ بحار الأنوار : ج ۲۱ ص ۲۲۱ ح ۴ .
2.تفسير القمّي : ج ۱ ص ۳۰۱ ؛ مجمع البيان : ج ۵ ص ۸۱ ؛ بحار الأنوار : ج ۲۲ ص ۹۶ ح ۴۶ ؛ تفسير الطبري : ج ۶ ص ۱۸۹ عن أبي اُمامة الباهلي .
3.تفسير القمّي : ج ۱ ص ۳۰۵ ؛ بحار الأنوار : ج ۲۱ ص ۲۵۵ ح ۱ .
4.من (خ. ل) .
5.تفسير القمّي : ج ۱ ص ۳۰۶ ؛ بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۲۹۰ ح ۹ .