۵ / ۶ - الآية «۶۰»
« وَهُوَ الَّذِى يَتَوَفَّاكُم بِالَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ »» .
۶۹.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام - في قولهِ : «لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّى »، قالَ - : «هوَ المَوتُ ، «ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ » ».۱
۵ / ۷ - الآية «۶۵»
« قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْأَيَتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ » .
۷۰.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام - في قولهِ : «هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ » - :
«هوَ الدُّخانُ وَالصَّيحَةُ، «أَوْمِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ » وهوَ الخَسفُ، «أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا » وهوَ اختلافٌ في الدِّينِ وطَعنُ بَعضِكُم على بعضٍ، «وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ » وهوَ أن يَقتُلَ بعضُكُم بَعضاً ؛ وكلُّ هذا في أهلِ القِبلَةِ ، كَذا يقولُ اللَّهُ : «انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْأَيَتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ * وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ » وهُم قُرَيشٌ» .۲
۵ / ۸ - الآية «۸۴»
« وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَنَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَ هَرُونَ وَكَذَ لِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِينَ » .