اين ديدگاه ها سبب شد تا نقدهايى بر غزالى ، نوشته شود كه به اين موارد ، مى توان اشاره كرد :
ـ برائة أهل الفقه وأهل الحديث من اوهام محمّد الغزالى، أبو إسلام مصطفى سلامة، مكة المكرمة: مكتبة إبن حجر، ۱۴۰۹ق، ۵۹ ص ؛
ـ جناية الشيخ محمّد الغزالى على الحديث وأهله، أشرف بن عبد المقصود بن عبد الحليم، مصر: مكتبة الإمام البخارى، ۱۴۱۰ق / ۱۹۸۹م، ۵۳۵ص؛
ـ الغزالى والسنّة النبويّة ، منذر ابو شعر، دمشق: دار البشائر، ۱۴۲۴ق/۲۰۰۳م؛
ـ نقدهاى دكتر محمود طحارة، سليمان العودة و عبد الرحمن عبد الخالق (به صورت مقاله و نوار). ۱
يادآورى مى شود كه به مناسبت تحليل و تجليل از انديشه هاى غزالى ، بزرگداشتى در اردن، به سال ۱۴۱۷ق/۱۹۹۶م، برپا شد و اين آثار،تاكنون درباره وى به چاپ رسيده است:
ـ الشيخ الغزالى كما عرّفته ، يوسف القرضاوى، بيروت: مؤسسة الرسالة، ۱۴۲۱ق/۲۰۰۱م؛
ـ العطاء الفكرى للشيخ محمّد الغزالى، فتحى حسن الملكاوى، عمان: المعهد العالمى للفكر الإسلامى، ۱۴۱۷ق/۱۹۹۶م؛
ـ موقف الشيخ الغزالى من السنّة النبويّة ، يوسف القرضاوى، قطر: مجلة مركز بحوث الشريعة والسنّة، ش۸، ۱۴۱۵ق/۱۹۹۲م.
پنج . ابراهيم فوزى
وى ، در كتاب تدوين السنّة ـ كه به سال ۱۹۹۴م، در لبنان منتشر شد ـ ، مى گويد كه عقايد، مسائل اخلاقى و روحى و عبادات، جزء ثابت دين بوده، براى هميشه پايدارند؛ امّا آنچه را فقها بخش معاملات نام مى نهند ـ كه عبارت است از احكام داد و ستد و بخشى از حقوق