1.. امام صادق‏ علیه السلام: إن كانَ كُلُّ شَي‏ءٍ بِقَضاءٍ مِنَ الله وقَدَرِهِ فَالحُزنُ لِماذا؟!
(کتاب من لايحضره الفقيه، ج‏۴، ص‏۳۹۳، ح‏۵۸۳۶؛ التوحيد، صدوق، ص‏۳۷۶؛ الأمالي، صدوق، ص‏۷؛ الخصال، ج‏۲، ص‏۴۵۰). از اين‏روست كه امام علي‏ علیه السلام تكيه بر تقدير را بهترين عامل دفع اندوه مي‏داند: نِعمَ الطّارِدُ لِلهَمِّ الاِتِّكالُ عَلَي القَدَرِ؛ بهترين دفع‏كننده غم و اندوه، تكيه بر تقدير [الهي‏] است
(غرر الحکم، ح‏۱۸۵۰؛ عيون الحکم والمواعظ، ص‏۴۹۳).

2.. مسند ابن حنبل، ج‏۶، ص‏۴۴۲؛ حلية الأولياء، ج‏۲ ص‏۱۲؛ کنز العمّال، ج‏۱، ص‏۲۵. عنه صلی الله علیه وآله: ما بَلَغَ عَبدٌ حَقيقَةَ الإِيمانِ حَتّى يَعلَمَ أنَّ ما أصابَهُ لَم يَكُن لِيُخطِئَهُ، وما أخطَأَهُ لَم يَكُن لِيُصيبَهُ
(مسند ابن حنبل، ج ١٠، ص ٤١٧، ح ٢٧٥٦٠؛ مسند الشاميّين، ج ٣، ص ٢٦١، ح ٢٢١٤؛ دستور معالم الحکم، ج ٢، ص ٦٤، ح ٨٩٠؛ کنزالعمّال، ج ١، ص ٢٥، ح ١٢).

3.. التوحيد، ص ٣٨٠، ح ٢٧؛ تاریخ دمشق، ج ٥، ص ٢٥٠، ح ١٢٧٣؛ کنز العمّال، ج ١، ص ٣٥١، ح ١٥٧١.

4.. کنز العمّال، ج ١، ص ١٢٦، ح ٥٩٥.

1.. المحاسن عن محمّد بن إسحاق: قالَ أَبُوالحَسَنِ علیه السلام لِيونُسَ مَولى عَلِيِّ بنِ يَقطينٍ: يا يونُسُ... لا يَكونُ إِلّا ما شاءَ الله ُ وأَرادَ وقَدَّرَ وقَضى، ثُمَّ قالَ: أَتَدري مَا المَشيئَةُ؟ فَقالَ: لا. فَقالَ: هَمُّهُ بِالشَّيءِ. أَوَتَدري ما أَرادَ؟ قالَ: لا. قالَ: إِتمامُهُ عَلَى المَشيئَةِ. فَقالَ: أَوَتَدري ما قَدَّرَ؟ قالَ: لا. قالَ: هُوَ الهَندَسَةُ مِنَ الطّولِ وَالعَرضِ وَالبَقاءِ. ثُمَّ قالَ: إِنَّ الله َ إِذا شاءَ شَيئا أَرادَهُ، وإِذا أَرادَهُ قَدَّرَهُ، وإِذا قَدَّرَهُ قَضاهُ، وإِذا قَضاهُ أَمضاهُ.
(المحاسن، ج ١، ص ٣٨٠، ح ٨٤٠؛ بحارالأنوار، ج ٥، ص ١٢٢، ح ٦٩).

2.. المحاسن عن يونس بن عبد الرحمن عن امام الرضا: لا يَكونُ إِلّا ما شاءَ الله ُ وأَرادَ وقَدَّرَ وقَضى. قُلتُ: فَما مَعنى شاءَ؟ قالَ: اِبتِداءُ الفِعلِ. قُلتُ: فَما مَعنى أَرادَ؟ قالَ: الثُّبوتُ عَلَيهِ. قُلتُ: فَما مَعنى قَدَّرَ؟ قالَ: تَقديرُ الشَّيءِ مِن طولِهِ وعَرضِهِ. قُلتُ: فَما مَعنى قَضى؟ قالَ: إِذا قَضاهُ أَمضاهُ، فَذلِكَ الَّذي لا مَرَدَّ لَهُ
(المحاسن، ج ١، ص ٣٨٠، ح ٨٣٩؛ الکافي، ج ١، ص ١٥٠، ح١).

3.. تفسير القمّي عن يونس عن امام الرضا علیه السلام: لا يَكونُ إِلاّ ما شاءَ الله ُ وأَرادَ وقَدَّرَ وقَضى، أَتَدري مَا المَشِيئَةُ يا يونُسُ؟ قُلتُ: لا. قالَ: هُوَ الذِّكرُ الأَوَّلُ. أَتَدري مَا الإِرادَةُ؟ قُلتُ: لا. قالَ: العَزيمَةُ عَلى ما شاءَ الله ُ. وتَدري مَا التَّقديرُ؟ قُلتُ: لا. قالَ: هُوَ وَضعُ الحُدودِ مِنَ الآجالِ وَالأَرزاقِ وَالبَقاءِ وَالفَناءِ. وتَدري مَا القَضاءُ؟ قُلتُ: لا. قالَ: هُو إِقامَةُ العَينِ
(تفسير القمّي، ج ١، ص ٢٤؛ بحارالأنوار، ج ٥، ص ١١٧، ح ٤٩).

4.. پيامبر خدا صلی الله علیه وآله: مَن حَمَلَ الأمرَ عَلَي القَضاءِ استَراحَ
(الفردوس، ج‏۲، ص‏۴۱۷، ح‏۳۸۵۰). و در كلام ديگري مي‏فرمايد: الإِيمانُ بِالقَدَرِ يُذهِبُ الهَمَّ وَالحُزنَ.
(دستور معالم الحکم، ج‏۱، ص‏۱۸۷؛ الفردوس، ج‏۱، ص‏۱۱۳، ح‏۳۸۴؛ کنز العمّال، ج‏۱، ص‏۱۰۶). امام علي‏ علیه السلام در تفسير آية شريفه (وَ كَانَ تَحْتَهُ‏ كَنزٌ لَّهُمَا)
: كانَ ذلِكَ الكَنزُ لَوحاً مِن ذَهَبٍ فيهِ مَكتوبٌ: «بِسمِ الله [الرَّحمنِ الرَّحيمِ ]لا إلهَ إلّا الله مُحَمَّدٌ رسول الله، عَجِبتُ لِمَن يَعلَمُ أنَّ المَوتَ حَقٌ كَيفَ يَفرَحُ؟! عَجِبتُ لِمَن يُؤمِنُ بِالقَدَرِ كَيفَ يَحزَنُ...»
(معاني الأخبار، ص‏۲۰۰، ح‏۱؛ الکافي، ج‏۲، ص‏۵۹، ح‏۹؛ تنبيه الخواطر، ج‏۲، ص‏۱۸۴). هم او مي‏فرمايد: الاِتّكالُ عَلَي القَضاءِ أروَحُ
(غرر الحکم، ح‏۱۸۳۴؛ عيون الحکم والمواعظ، ص‏۴۷).