1.. لَو يَعلَمُ النّاسُ ما في فَضلِ مَعرِفةِ الله ِ عز و جل ما مَدّوا أعيُنَهُم إلى ما مَتَّعَ اللهُ بِهِ الأعداءَ مِن زَهرَةِ الحَياةِ الدُّنيا ونَعيمِها، وكانَت دُنياهُم أقَل عِندَهُم مِمّا يَطَؤونَهُ بِأرجُلِهِم، ولَنَعِموا بِمَعرِفَةِ اللهِ جَلَّ وعَزَّ، وتَلَذَّذوا بِها تَلَذُّذَ مَن لَم يَزَل في رَوضاتِ الجِنانِ مَعَ أولِياءِ اللّهِ. إنَّ مَعرِفَةَ اللهِ عز و جل آنِسٌ مِن كُلِّ وَحشَةٍ، وصاحِبٌ مِن كُلِّ وَحدَةٍ، ونورٌ مِن كُلِّ ظُلمَةٍ، وقُوَّةٌ مِن كُلِّ ضَعفٍ، وشِفاءٌ مِن كُلِّ سُقمٍ
(الکافي، ج٨، ص ٢٤٧، ح ٣٤٧).

2.. پيامبر خدا صلی الله علیه وآله: كَفى... بِالله ِ مُؤنِسا
(بحار الأنوار، ج ٧١، ص ٣٢٥، ح ٢٠).

3.. پيامبر خدا صلی الله علیه وآله: لا يَستَوحِشُ مَن كانَ الله ُ أنيسَهُ، ولا يَذِلُّ مَن كانَ الله ُ أعَزَّهُ، ولا يَفتَقِرُ مَن كانَ بِالله ِ غَناؤُهُ، فَمَنِ استَأنَسَ بِالله ِ آنَسَهُ الله ُ بِغَيرِ أنيسٍ
(مشکاة الأنوار، ص ٢٢٣، ح ٦١٨).

4.. (مَّا جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِى جَوْفِهِ)
(سورة أحزاب، آية٤). پيامبر خدا صلی الله علیه وآله: حُبُّ الدُّنيا وحُبُّ الله ِ لا يَجتَمِعانِ في قَلبٍ أبَدا
(تنبيه الخواطر، ج٢، ص ١٢٢. نيز، ر. ک: دوستی در قرآن و حدیث، ص ۵۳۷ «موانع خدادوستی»).

1.. پيامبر خدا صلی الله علیه وآله در دعاي جوشن كبير: يا سرور العارفين
(البلد الأمين، ص ۴۰۶).