و ذكر أحمد بن الحسين أنه وجد في بعض الكتب أنه مات سنة خمس و أربعين و مئة . ۱
و . در شرح حال صالح ابو مقاتل :
ذكره أحمد بن الحسين و قال : صنّف كتابا في الإمامة كبيرا حديثا و كلاما و سمّاه كتاب الاحتجاج .
ز . در شرح حال ابن شراخ :
ذكر أحمد بن الحسين أنه وقع إليه كتاب في الإمامة موقّع عليه بخط الأصل : «كتاب ابن الشراخ في الامامة» .
كتاب الممدوحين ، برحسب شواهد و قراين ، به علامه حلّى و ابن داوود رسيده است . علامه در شرح حال عمر بن ثابت مى نويسد :
ضعيف جِدّا قاله ابن الغضائري .
سپس مى گويد :
و قال في كتابه الآخر : عمر بن أبي المقدام ثابت العجلي مولاهم الكوفي ، طعنوا عليه من جهة و ليس عندى كما زعموا و هو ثقة . ۲
و ابن داوود در فصل «من قال النجاشي في كلّ منه ثقة ثقة مرّتين» ، پس از آن كه نام تعدادى را ذكر مى كند ، در پايان مى نويسد :
أقول : و قد ذكر ابن الغضائري في كتابه خمسة رجال زيادة على ما قاله النجاشي كل منهم «ثقة ثقة» مرّتين و هم على بن حسّان الواسطي ، محمّد بن قيس أبو نصر الأسدي ، محمّد بن الحسن بن الوليد أبو جعفر ، محمّد بن محمّد بن رباط ، هشام بن سالم الجواليقي . ۳
و علامه محمدتقى شوشترى از اين مطلب ، چنين برداشت كرده كه كتاب
1.رجال النجاشي ، ص ۱۹۳ (ش ۵۱۷) .
2.رجال العلاّمة ، ص ۳۷۷ (ش ۱۵۱۰) .
3.رجال ابن داود ، ص۳۸۳ و ۳۸۴ (چاپ انتشارات دانشگاه تهران)