403
ایمان در قرآن

إنّ فاطِمَةَ بَضعَةٌ مِنِّی مَن آذاها فَقَد آذانی
وَ مَن غاظَها فَقَد غاظَنی وَ مَن سَرَّها...۲۳۰إنَّ لِلمُؤمِنِ أربَعَ عَلاماتٍ وَجهاً
مُنبَسِطاً وَ لِساناً لَطیفاً وَ قَلباً رَحیماً وَ یَداً مُعطِیَةً۳۱۷إِنَّ مُوسَى لَو أَدرَکَنِی ثُمَّ لَم
یُؤمِن بِی وَ بِنبوّتی مَا نَفَعَهُ إِیمَانُهُ شَیئاً وَ لَا نَفَعَتهُ
النُّبُوَّةُ۱۰۲أَنَا سَیِّدُ النَّبیّینَ وَ عَلیُّ بنُ
أبی طالِبٍ سَیِّدُ الوَصیِّینَ وَ إنَّ أوصِیائی بَعدِی اثنا...۱۱۱إنَّما بُعِثتُ لِأُتَمِّمَ مَکارِمَ
الأخلاق۳۱۶إنَّما یَفتَرِی الکَذِبَ مَن لا
یُؤمِنُ، إنَّ العَبدَ یَزِلُّ الزَّلَّةَ ثُمَّ یَرجِعُ إلى رَبِّهِ فَیَتوبُ...۲۰۶إنِّی عَلَى الحَوضِ أنتَظِرُ مَن یَرِدُ
عَلَیَّ مِنکُم فَلَیُقتَطَعَنَّ دُونِی رِجَالٌ فَلأقُولَنَّ أی...۱۳۳إیَّاکُم وَ الحَسَدَ فَإنَّ الحَسَدَ
یَأکُلُ الحَسَناتِ کَما تَأکُلُ النَّارُ الحَطَبَ۲۲۰إیَّاکُم وَ الظُّلمَ؛ فَإنَّهُ یُخرِبُ
قُلُوبَکُم۱۷۲إیّاکُم وَ الکِبرَ، فإنَّ إبلیسَ
حَمَلَهُ الکِبرُ عَلى أن لا یَسجُدَ لِآدَمَ علیه السلام۱۸۳أیُّما امرَأةٍ آذَت زَوجَها بِلِسانِها
لَم یَقبَلِ اللَّهُ مِنها صَرفاً وَ لا عَدلًا وَ لا حَسَنَةً...۲۲۶بَخٍّ بخٍّ لخمسٍ مَن لقَى اللّهَ
مُستیقناً بِهنَّ دَخَلَ الجَنَّةَ...۱۰۵بِسمِ إلَهِ إبراهِیمَ وَ إسحاقَ وَ
یَعقُوبَ مِن مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ إلَى اُسقُفِّ نَجرانَ وَ...۳۳۵بُعِثتُ بِمکارم الأخلاق وَ مَحاسِنِها۳۱۶ثَلَاثُ مِائَةٍ وَ ثَلَاثَةَ عَشَرَ
جَمّاً غَفِیراً۹۵حُسنُ العَهدِ مِنَ الإیمان۳۸۰خَلَقَ اللَّهُ عزّ و جل مِائَةَ أَلفِ
نَبِیٍّ وَ أَربَعَةً وَ عِشرِینَ أَلفَ نَبِیٍّ أَنَا أَکرَمُهُم عَلَى اللَّهِ
وَ...۹۵صِنفانِ لا تَنالُهُما شَفاعَتی سُلطانٌ
غَشُومٌ عَسُوفٌ وَ غالٍ فی الدِّینِ مارِقٌ مِنهُ...۲۰۰فَالمَلَکُ لَا تُشَاهِدُهُ حَواسُّکُم
لِأَنَّهُ مِن جِنسِ هَذَا الهَوَاءِ لَا عِیَانَ مِنهُ...۹۲قولوا لا إله إلّا اللّٰه تُفلِحوا۳۴۰کَما أنَّکَ إذَا أتَیتَ الحَرامَ
اُزِرتَ فَکَذَلِکَ إذا أتَیتَ الحَلالَ اُوجِرتَ۳۵۸لا إیمانَ لِمَن لا أمانَةَ لَهُ۳۷۵لا تَرفَعُونی فَوقَ حَقِّی فَإنَّ
اللَّهَ تَبارَکَ وَ تَعالَى اتَّخَذَنی عَبداً قَبلَ أن یَتَّخِذَنی نَبِیّاً۱۹۹


ایمان در قرآن
402

الإیمانُ قَولٌ وَ عَمَلٌ، یَزیدُ وَ یَنقُصُ۲۶۹الإیمان ما خَلَصَ فِی القَلبِ وَ
صَدَّقَهُ الأعمَال۲۵الإیمَانُ مَا وَقَرَ فِی القُلُوبِ وَ
صَدَقَّتهُ الأعمَالُ۲۵الإیمَانُ مَعرِفَةٌ بِالقَلبِ وَ إقرارٌ
بِاللِّسَانِ وَ عَمَلٌ بِالأرکَان۲۱التَّواضُعُ فِی الصَّلاةِ وَ أن یُقبِلَ
العَبدُ بِقَلبِهِ کُلِّهِ عَلی رَبِّهِ عزّ و جل۳۵۳الحَمدُ لِلَّهِ الَّذِی أذهَبَ عَنَّا
الحَزَنَ الَّذِی أدخَلَ أجوافَهُم فِی طُولِ المَحشَرِ۲۹۵الخُشُوعُ زِینَةُ الصَّلاة۳۵۵السَّابِقُ یَدخُلُ الجَنَّةَ بِغَیرِ
حِسابٍ وَ المُقتَصِدُ یُحاسَبُ حِساباً یَسِیراً۲۹۴الصَّبرُ ثَلاثَةٌ صَبرٌ عِندَ
المُصِیبَةِ وَ صَبرٌ عَلَى الطَّاعَةِ وَ صَبرٌ عَنِ المَعصِیَةِ۲۱۷القَلبُ ثَلاثَةُ أنواعٍ قَلبٌ مَشغولٌ
بالدُّنیا، وَ قَلبٌ مَشغولٌ بِالعُقبىٰ، وَ قَلبٌ...۲۹۷المُؤمِنُ حَسَنُ الخُلُقِ وَ أحَبُّ
الخَلقِ إلَى اللّهِ عزّ و جل أحسَنُهُم خُلُقاً...۳۱۸المُؤمِنُ کَیِّسٌ فَطِنٌ حَذِرٌ۳۲۰المُؤمِنُ لَیِّنٌ هَیِّنٌ سَمحٌ، لَهُ
خُلُقٌ حَسَنٌ، وَ الکافِرُ فَظٌّ غَلیظٌ لَهُ خُلُقٌ سَیِّئٌ وَ...۳۱۹المُؤمِنُ مُؤلِفٌ وَ لا خَیرَ فِیمَن لا
یَألَفُ وَ لا یُؤلَفُ۳۱۹المُؤمِنُ مَن أمِنَهُ المُسلِمُونَ
عَلَى أموالِهِم وَ دِمائِهِم وَالمُسلِمُ مَن سَلِمَ...۲۲۲أما إنَّکِ لَو لَم تُعطِهِ شَیئاً
کُتِبَت عَلَیکِ کِذبَةٌ۳۸۱أمَّا عَلامَةُ العِلمِ فَأربَعَةٌ؛
العِلمُ بِاللَّهِ وَ العِلمُ بِمُحِبِّیهِ وَ العِلمُ بِفَرَائِضِهِ وَ الحِفظُ...۶۷إنَّ أعلَى مَنازِلِ الإیمانِ دَرَجَةٌ
واحِدَةٌ مَن بَلَغَ إلَیها فَقَد فازَ وَ ظَفِرَ...۲۷۹إنّ الرَّجُلَینِ
مِن امَّتی یَقوُمانِ فی الصَّلاةِ وَ رُکوعُهما وَ سُجُودُهما وَاحدٌ وَ إنَّ
ما بَینَ...۳۶۴إنَّ العَبدَ لا یُکتَبُ مِنَ
المُسلِمینَ حَتَّى یَسلَمَ النَّاسُ مِن یَدِهِ وَ لِسانِهِ...۲۲۳إِنَّ القَبرَ أَوَّلُ مَنَازِلِ
الآخِرَة۱۰۰إنَّ الکَذِبَ لا یَصلَحُ مِنهُ جِدٌّ و
لا هَزلٌ، وَ لا أن یَعِدَ الرَّجُلُ ابنَهُ، ثُمّ لا یُنجِزُ لَهُ...۲۱۲إنَّ الکَذِبَ لَیُکتَبُ حَتَّى یُکتَبَ
الکُذَیبَةُ کُذَیبَةً۲۱۳

  • نام منبع :
    ایمان در قرآن
    سایر پدیدآورندگان :
    محمد محمدی ری شهری و سیدحسین فلاح زاده
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1396
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 120871
صفحه از 436
پرینت  ارسال به