405
ایمان در قرآن

ایمان در قرآن
404

لا تَنظُرُوا إلَى کَثرَةِ صَلاتِهِم وَ صَومِهِم وَ
کَثرَةِ الحَجِّ وَ المَعرُوفِ وَ طَنطَنَتِهِم...۳۷۶لا دِینَ لِمَن لا عَهدَ لَه۳۸۰لا یُؤمِنُ باللّهِ مَن لَم یُؤمِنُ بی۱۰۲لَا یُؤمِنُ عَبدٌ حَتَّى یُؤمِنَ
بِأَربَعَةٍ...۱۰۶لا یَجتَمِعانِ فِی قَلبِ عَبدٍ الإیمانُ
وَ الحَسَدُ۲۱۹لا یَجِدُ حَلاوةَ الإیمانِ حتّى یُؤمِنَ
بِالقَدَرِ خَیرِهِ وَشرِّهِ۱۰۶لا یَزنِی الزَّانی حینَ یَزنِی وَ هُوَ
مُؤمِنٌ وَ لا یَسرِقُ السَّارِقُ حینَ یَسرِقُ وَ هُوَ...۲۱۵لا یُلدَغُ المُؤمِنُ مِن جُحرٍ واحِدٍ
مَرَّتَینِ۳۲۰لِأَنَّهَا مُتَأَخِّرَةٌ تَجِی‏ءُ مِن
بَعدِ الدُّنیَا لَا تُوصَفُ سِنِینُهَا وَ لَا تُحصَى أَیَّامُهَا وَ لَا...۹۹لَیسَ ذَلِکَ إنَّما هُوَ الشِّرکُ ألَم
تَسمَعوا ما قالَ لُقمانُ لابنِهِ وَ هُوَ یَعِظُهُ...۱۸۵لَیسَ ذَلِکَ بِالکِبرِ وَ لَکِنَّ
الکِبرَ أن تَترُکَ الحَقَّ وَ تَتَجاوَزَهُ إلَى غَیرِهِ...۱۷۸ما آمَنَ بِالقُرآنِ مَنِ استَحَلَّ
مَحارِمَهُ۲۱۴مَا آمَنَ بِاللَّهِ مَن لَم یُؤمِن بِی
وَ لَم یُؤمِن بِی مَن لَم یَتَوَلَّ أَو قَالَ لَم یُحِبَّ عَلِیّاً۱۰۳ما مِن عَبد‏ إلّا وَ فی وَجهِهِ عَینانِ
بِهِما أمرَ الدنیا، وَ عَینانِ فی قَلبِهِ یُبصِرُ بِهِما...۸۷مِائَةُ أَلفٍ وَ أَربَعَةٌ وَ عِشرُونَ
أَلفَ نَبِیٍّ۹۴مِائَةَ کِتَابٍ وَ أَربَعَةَ کُتُبٍ
أَنزَلَ اللَّهُ تَعَالَى...۹۶مِلاک العَمَلِ خَواتِیمُه۱۳۱مَن آذَى جارَهُ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَیهِ
رِیحَ الجَنَّةِ وَ مَأواهُ جَهَنَّمُ وَ بِئسَ المَصیرُ۲۲۷مَن آذَى غازِیاً فَقَد آذانِی، وَ مَن
آذانِی فَقَد حَرَّمَ اللّهُ عَلَیهِ الجَنَّةَ وَ مَأواهُ النَّارُ۲۲۴مَن آذَی مُؤمِناً وَ لَو بِشَطرِ
کَلِمَةٍ جَاءَ یَومَ القیامَةِ مَکتُوباً بَینَ عَینَیهِ آیِسٌ مِن...۲۲۸مَن آذَى والِدَیهِ فَقَد آذانی وَ مَن
آذانی فَقَد آذَى اللَّهَ وَ مَن آذَى اللَّهَ فَهُوَ مَلعُونٌ۲۲۵مِن حُسنِ إسلامِ المَرءِ تَرکُهُ ما لا
یَعنِیهِ۳۶۳مَن خانَ أمانَةً فِی الدُّنیا وَ لَم
یَرُدَّها إلَى أهلِها ثُمَّ أدرَکَهُ المَوتُ ماتَ عَلَى غَیرِ...۳۷۵مَن مَنَعَ قِیراطاً مِن زَکاةِ مالِهِ فَلَیسَ
بِمُؤمِنٍ وَ لا بِمُسلِمٍ وَ لا کَرامَةَ۳۶۹مَه إِنَّ العَاقِلَ مَن وَحَّدَ اللَّهَ
وَ عَمِلَ بِطَاعَتِهِ۵۹وَ ابتَعَثَ فِیهِمُ  النَّبِیِّینَ... لِیَعقِلَ العِبَادُ عَن
رَبِّهِم ما جَهِلُوهُ فَیَعرِفُوهُ بِرُبُوبِیَّتِهِ...۷۰وَ الظَّالِمُ لِنَفسِهِ یُحبَسُ فِی
یَومٍ مِقدارُهُ خَمسُونَ ألفَ سَنَةٍ حَتَّى یَدخُلَ الحَزَنُ...۲۹۴هَذَا وَ قَومُه؛ وَ الَّذِی نَفسی
بِیَدِهِ لَو کانَ الإیمانُ مَنُوطاً بِالثُّرَیَّا لَتَناوَلَهُ رِجَالٌ...۱۳۶هُم قَومُ هَذا، یَعنی عَجَم الفُرس۱۳۷یا أبا ذَرٍّ لِیَکُن لَکَ فِی کُلِّ
شَی‏ءٍ نِیَّةٌ صالِحَةٌ حَتَّى فِی النَّومِ وَ الأکل۳۵۸یا أبا ذَرٍّ! مَن ماتَ وَ فی قَلبِهِ
مِثقالُ ذَرَّةٍ مِن کِبرٍ لَم یَجِد رَائِحَةَ الجَنَّةِ إلَّا أن...۱۷۷یا أیُّها النَّاسُ، مَن آذَى عَلِیّاً
فَقَد آذانِی، إنَّ عَلیّاً أوَّلُکُم إیماناً، وَ أوفاکُم...۲۲۹یا جابِرُ! کَلِمَةٌ یَحتَجِزُونَ بِها
أن لا تُسفَکَ دِماؤُهُم وَ أن لا یُستَباحَ أموالُهُم...۲۲۹یَا عَلِیُّ اکتُب
فَقُلتُ مَا أکتُبُ فَقَالَ اکتُب بِسمِ اللَّهِ الرَّحمنِ الرَّحِیمِ  الإیمَانُ مَا وَقَرَ...۳۴یا عَلِیُّ! کَفَرَ بِاللَّهِ العَظِیمِ
مِن هَذِهِ الاُمَّةِ عَشَرَةٌ... وَ مانِعُ الزَّکاةِ۳۶۹یا عَلِیُّ! مَثَلُکَ فی اُمَّتی مَثَلُ
المَسیحِ عیسَى ابنِ مَریَمَ افتَرَقَ قَومُهُ ثَلاثَ...۲۰۰یَخرُجُ قَومٌ مِنَ قِبَلِ المَشرق
فَیُوَطَّئون لِلمهدیّ سُلطانَه۱۳۷یَسِّرُوا وَ لا تُعَسِّرُوا وَ
بَشِّرُوا وَ لا تُنَفِّرُوا۳۰۶یُطبَعُ المُؤمِنُ عَلَى کُلِّ خَلَّةٍ
غَیرَ الخِیانَةِ وَ الکَذِبِ۲۰۷یُعَذِّبُ اللَّهُ اللِّسانَ بِعَذابٍ لا
یُعَذِّبُ بِهِ شَیئاً مِنَ الجَوارِحِ۲۳۵یُقالُ لِلعاقِّ اعمَل ما شِئتَ مِن
الطَّاعَةِ فَإنِّی لا أغفِرُ لَک۲۲۵امام علی علیه السلامآفَةُ الإیمانِ الشِّرکُ۱۸۶آمِن تَأمَن۳۳۹إذا آمَنتَ بِاللّهِ وَ اتَّقَیتَ
مَحارِمَهُ أحَلَّکَ دارَ الأمانِ۳۴۰إذَا قَوِیَتِ الأمانَةُ کَثُرَ الصِّدقُ۳۷۷أصلُ الإیمانِ العِلمُ۶۶أفضَلُ الأمانَةِ الوَفاءُ بِالعَهدِ۳۷۹أفضَلُ الإیمانِ حُسنُ الإیقانِ۲۷۸ألا وَ إنَّ إمامَکُم قَدِ اکتَفَى مِن
دُنیاهُ بِطِمرَیهِ وَ مِن طُعمِهِ بِقُرصَیه۳۴۹الإسلامُ هُوَ
التَّسلِیمُ وَ التَّسلِیمُ هُوَ الیَقِینُ وَ الیَقِینُ هُوَ التَّصدِیقُ وَ
التَّصدِیقُ هُوَ...۲۸، ۲۷۵الأمانَةُ تُؤَدِّی إلَى الصِّدقِ۳۷۶الإیمانُ أمانٌ۳۳۸الإیمانُ نَجاةٌ۳۳۲الإیمانُ وَ العِلمُ أخَوانِ تَوأمانِ وَ
رَفیقانِ لا یَفتَرِقانِ۶۶الظُّلمُ ألأمُ الرَّذائِلِ۱۷۱العُیُونُ مَصائِدُ الشَّیطانِ۳۷۲المُؤمِنُ مَن تَحَمَّلَ أذَى النَّاسِ
وَ لا یَتَأذَّى أحدٌ بِهِ۲۲۲المُؤمِنُ... نَفسُهُ أصلَبُ مِن
الصَّلدِ وَ هُوَ أذَلُّ من العَبدِ۳۱۸أمَّا أدنَى ما یَکُونُ بِهِ العَبدُ
مُؤمِناً أن یُعَرِّفَهُ اللَّهُ تَبارَکَ وَ تَعالَى نَفسَهُ فَیُقِرَّ...۲۷۱أمَا وَ اللّهِ لَرُبَّ کُربَةٍ وَ
کَرِیهٍ قَد فَرَّجَها صاحِبُ هٰذا السَّیفِ عَن وَجهِ...۱۴۳إن آمَنتَ بِاللّهِ أمِنَ مُنقَلَبُکَ۳۴۰إن أرَدتَ أن یُؤمِنَکَ اللَّهُ سُوءَ
العاقِبَةِ فَاعلَم أنَّ ما تَأتیهِ مِن خَیرٍ فَبِفَضلِ اللَّهِ...۱۵۲إنَّ الإیمانَ یَبدو لُمظَةً بَیضاءَ فِی
القَلبِ، فَکُلَّما ازدادَ الإیمانُ عِظَماً...۲۷۰إنَّ الإیمانَ یَبدُو لُمظَةً فِی
القَلبِ کُلَّمَا ازدادَ الإیمانُ ازدادَتِ اللُّمظَة۲۶۹إنَّ البَلاءَ لِلظَّالِمِ أدَبٌ وَ
لِلمُؤمِنِ امتحَانٌ وَ لِلأنبیاءِ دَرَجَةٌ وَ لِلأولِیاءِ کَرَامَةٌ۲۵۶إنَّ الحَربَ خُدعَةٌ وَ أنا عِندَ
المُؤمِنِینَ غَیرُ کَذُوبٍ...۳۸۳إنَّ اللَّهَ تَبارَکَ وَ تَعالَى بَعَثَ
مُحَمَّداً
صلی الله علیه و اله بِالحَقِّ
لِیُخرِجَ عِبادَهُ مِن عِبادَةِ...۳۳۶إنَّ اللَّهَ تَعالَى یُکَفِّرُ بِکُلِّ
حَسَنَةٍ سَیِّئَةً...۳۴۷إنّ حَقِیقَةَ السَّعادَةِ أن یُختَمَ
لِلمَرءِ عَمَلُهُ بِالسَّعادَةِ وَ إنّ حَقِیقَةَ الشَّقاءِ أن یُختَمَ...۱۳۱إنَّما بَدءُ وُقُوعِ الفِتَنِ أهواءٌ
تُتَّبَعُ وَ أحکامٌ تُبتَدَعُ یُخالَفُ فِیها کِتابُ اللَّهِ...۱۹۴إنَّما قالَ رَسولُ اللّهِ صلی الله علیه و اله لا یَزنِی الزَّانی حینَ یَزنِی وَ هُوَ
مُؤمِنٌ إذا قالَ...۲۱۶إیّاکَ وَ الظُّلمَ؛ فَإنَّهُ أکبَرُ
المَعاصِی۱۷۲إیَّاکَ وَ الکِبرَ فَإنَّهُ أعظَمُ
الذُّنُوبِ وَ ألأمُ العُیُوبِ وَ هُوَ حِلیَةُ إبلِیسَ۱۸۴بِالإیمانِ تَکونُ النَّجاةُ۳۳۲بِصُنعِ اللَّهِ یُستَدَلُّ عَلَیهِ وَ
بِالعُقُولِ تُعتَقَدُ مَعرِفَتُهُ وَ بِالنَّظَرِ تَثبُتُ حُجَّتُهُ۵۷ثَمَرَةُ العِلمِ مَعرِفَةُ اللّهِ۶۷دَارٌ بِالبَلَاءِ مَحفُوفَةٌ وَ
بِالغَدرِ مَعرُوفَة۳۴۱سُبحَانَکَ مَا أَعظَمَ مَا نَرَى مِن
خَلقِکَ وَ مَا أَصغَرَ عَظَمَةً فِی جَنبِ قُدرَتِکَ...۸۵سَکَنُوا الدُّنیا بِأفضَلِ ما سُکِنَت
وَ أکَلُوها بِأفضَلِ ما أُکِلَت شارَکُوا أهلَ...۳۴۸سُمِّیَتِ الآخِرَةُ آخِرَةً لِأَنَّ
فِیهَا الجَزَاءَ وَ الثَّوَابَ۱۰۰صَلاحُ الإیمانِ الوَرَعُ وَ فَسَادُهُ
الطَّمَعُ۱۴۳ظَهَرَ فی العُقُولِ بِما یُرَى فی
خَلقِهِ مِن عَلاماتِ التَّدبِیر...۵۷عَلَیکُم بِتَقوَى اللَّهِ فَإنَّها
تَجمَعُ مِنَ الخَیرِ ما لا یَجمَعُ غَیرُها...۳۴۵غایَةُ الإیمانِ الإیقانُ۲۷۸فَإلَى هَذا یا عِبادَ اللَّهِ یَشتاقُ
إلَیهِ مَن کانَ لَهُ عَقلٌ وَ یَعمَلُ لَهُ بِتَقوَى اللَّهِ وَ لا حَولَ وَ لا
قُوَّةَ...۳۴۹فَبَعَثَ اللَّهُ مُحَمَّداً صلی الله علیه و اله بِالحَقِّ لِیُخرِجَ عِبادَهُ مِن عِبادَةِ
الأوثانِ إلَى عِبادَتِهِ وَ مِن طاعَةِ...۳۳۶فَما أعطاهُمُ اللَّهُ فِی الدُّنیا لَم
یُحاسِبهُم بِهِ فِی الآخِرَةِ...۳۴۶فَمِنَ الإیمانِ ما
یَکُونُ ثابِتاً مُستَقِرّاً فی القُلُوبِ وَ مِنهُ ما یَکُونُ عَوَارِیَّ بَینَ
القُلُوبِ...۱۲۹فَمَن عَمِلَ لِلَّهِ تَعالَى أعطاهُ
اللَّهُ أجرَهُ فِی الدُّنیا وَ الآخِرَةِ وَ کَفاهُ المُهِمَّ فِیهِما...۳۴۶فَهُوَ مَعدِنُ الإِیمَانِ وَ
بُحبُوحَتُهُ۷۱کُلُّ قَولٍ لَیسَ لِلَّهِ فِیهِ ذِکرٌ
فَلَغوٌ۳۶۲کَم مِن صَبابَةٍ اکتُسِبَت مِن لَحظَةٍ۳۷۳لا تَخُن مَن خانَکَ فَتَکُونَ مِثلَه۳۷۷لا نَجاةَ لِمَن لا إیمانَ لَهُ۳۳۲لا یَجِدُ عَبدٌ طَعمَ الإیمانِ حَتَّى
یَترُکَ الکَذِبَ هَزلَهُ وَ جِدَّهُ۲۰۹لا یَفوزُ بِالنَّجاةِ إلّا مَن قامَ
بِشَرائِطِ الإیمانِ۳۳۳لِلعِلمِ ثَلاثُ عَلاماتٍ؛ المَعرِفةُ
بِاللّهِ
عزّ و جل وَ بِما یُحِبُّ وَ یَکرَهُ۶۷لَم یَسکُنُوا الأَصلَابَ وَ لَم
یُضَمَّنُوا الأَرحَامَ وَ لَم یُخلَقُوا مِن مَاءٍ مَهِینٍ۹۰لَن یُلقَى المُؤمِنُ إلّا قانِعاً۳۲۰لَو کُشِفَ الغِطاءُ ما ازدَدتُ یَقِیناً۲۷۷لَیسَ یَزنِی فَرجُکَ إن غَضَضتَ طَرفَکَ۳۷۲ما آمَنَ المُؤمِنُ حتّی عَقَلَ۵۸ما أسلَمُوا وَ لَکِنِ استَسلَمُوا وَ
أسَرُّوا الکُفرَ فَلَمَّا وَجَدُوا أعوَاناً عَلَیهِ أظهَرُوهُ۳۱ما أیقَنَ بِاللَّهِ مَن لَم یَرعَ
عُهُودَهُ وَ ذِمَّتَهُ۳۸۰ما مِن شَیءٍ یَحصُلُ بِهِ الأمانُ
أبلَغُ مِن إیمانٍ وَ إحسانٍ۳۳۹مِلاکُ النَّجاةِ لُزومُ الإیمانِ وَ
صِدقُ الإیقانِ۳۳۳مَن آمَنَ أمِنَ۳۳۹مَنِ استَکبَرَ أدبَرَ عَنِ الحَق۱۸۳مَن اشتَغَلَ بِغَیرِ المُهِمِّ ضَیَّعَ
الأهَمَّ۳۶۳مَن شَغَلَ نَفسَهُ بِما لا یَجِبُ،
ضَیَّعَ مِن أمرِهِ ما یَجِبُ۳۶۳مَن عَرَفَ اللّهَ کمُلَت مَعرِفَتُه۸۸نَعَم إذا اُمِرَ أطاعَ وَ إذا نُهِیَ
انتَهَىٰ۲۷۲وَ اعلَمُوا یا عِبادَ اللَّهِ أنَّ
المُتَّقِینَ حازُوا عاجِلَ الخَیرِ وَ آجِلَهُ...۳۴۷وَ إن عَقَدتَ بَینَکَ وَ بَینَ عَدُوِّکَ
عُقدَةً أو ألبَستَهُ مِنکَ ذِمَّةً فَحُط عَهدَکَ بِالوَفَاءِ...۳۸۲وَ إِنَّهُم عَلَى مَکَانِهِم مِنکَ وَ
مَنزِلَتِهِم عِندَکَ... لَو عَایَنُوا کُنهَ مَا خَفِیَ عَلَیهِم...۹۱وَ کلُّ غَیبٍ عِندَکَ شَهادَة۸۶وَ لَم یَتَشَعَّبهُم رَیبُ لمَنُونِ۹۱هَبَطَ جَبرَئِیلُ عَلَى آدَمَ علیه السلام فَقَالَ یَا آدَمُ إنِّی اُمِرتُ أن
اُخَیِّرَکَ واحِدَةً مِن...۶۰هَجَمَ بِهِمُ العِلمُ عَلَى حَقائِقِ
الإِیمَانِ۶۸هُدِیَ مَن أخلَصَ إیمانَهُ۳۱۳هُم أَعلَمُ خَلقِکَ بِکَ وَ أَخوَفُهُم
لَکَ وَ أَقرَبُهُم مِنکَ۹۰هِیَ القَناعَةُ۳۴۳هِیَ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَ اللَّهُ
أکبَرُ۲۵۳یا کُمَیلُ إنَّهُ مُستَقَرٌّ وَ
مُستَودَعٌ فَاحذَر أن تَکُونَ مِنَ المُستَودَعِینَ...۱۴۵یا کُمَیلُ! لا تُعجِبکَ طَنطَنَةُ
الرَّجُلِ إنَّهُ مِن أهلِ النَّارِ وَ سَأُنَبِّئُکَ فِیمَا بَعدُ۱۷۵امام حسن علیه السلاملِأنَّ الإیمانَ ما سَمِعنَاهُ بِآذانِنا
وَ صَدَّقناهُ بِقُلُوبِنا...۲۷۸ما مِنّا إلّا مَقتولٌ أو مَسمومٌ۲۹۶امام زین العابدین علیه السلامأعلَى دَرَجاتِ الیَقِینِ أدنَى دَرَجاتِ
الرِّضا۲۸۸أنَّکَ لا تَحجُبُ عَن خَلقِکَ إلَّا أن
تَحجُبَهُمُ الأعمالُ دُونَک۱۶۹سَیِّدِی! لَو لَم تَهدِنِی إِلَى
الإِسلامِ لَضَلَلتُ وَ لَو لَم تُثَبِّتنِی إِذاً لَذَلَلتُ...۷۵فَلا تَطمَئِنُّ القُلُوبُ إلَّا
بِذِکراکَ وَ لا تَسکُنُ النُّفُوسُ إلَّا عِندَ رُؤیاک۳۲۵لا إیمانَ لِمَن لا صَبرَ لَهُ۲۱۶وَ اجعَل هَمَساتِ قُلُوبِنا وَ حَرَکاتِ
أعضائِنا وَ لَمَحاتِ أعیُنِنا وَ لَهَجاتِ ألسِنَتِنا...۳۵۹امام باقر علیه السلامأقرَبُ ما یَکُونُ العَبدُ إلَى الکُفرِ
أن یُواخِیَ الرَّجُلُ الرَّجُلَ عَلَى الدِّینِ...۲۲۳الإیمَانُ مَا استَقَرَّ فِی القَلبِ وَ
أفضَى بِهِ إِلَى اللَّهِ عزّ و جل وَ صَدَّقَهُ العَمَلُ بِالطَّاعَةِ
لِلَّهِ...۳۳الإیمانُ مَا کانَ فِی القَلبِ وَ الإسلامُ ما
عَلَیهِ التَّنَاکُحُ وَ التَّوَارُثُ وَ حُقِنَت...۴۱الحَیاءُ وَ الإیمانُ مَقرُونانِ فی
قَرَنٍ فَإذا ذَهَبَ أحَدُهُما تَبِعَهُ صاحِبُهُ۲۱۸السَّابِقُ بِالخَیراتِ الإمامُ وَ
المُقتَصِدُ العارِفُ لِلإمامِ وَ الظَّالِمُ لِنَفسِهِ الَّذِی...۲۹۶السَّکِینَةُ الإیمانُ۲۵۱، ۳۲۵أمَّا الظَّالِمُ لِنَفسِهِ مِنَّا فَمَن
عَمِلَ عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَیِّئاً وَ أمَّا المُقتَصِدُ فَهُوَ...۲۹۵إنَّ الکَذِبَ هُوَ خَرابُ الإیمانِ۲۰۷إنَّ اللَّهَ عزّ و جل جَعَلَ
لِلشَّرِّ أقفالًا وَ جَعَلَ مَفاتِیحَ تِلکَ الأقفالِ الشَّرَابَ وَ الکَذِبُ...۲۱۰إنَّ المُؤمِنَ یُبتَلَى بِکُلِّ بَلِیَّةٍ
وَ یَمُوتُ بِکُلِّ مِیتَةٍ إلَّا أنَّهُ لا یَقتُلُ نَفسَهُ۳۳۱إنَّ المُؤمِنِینَ عَلَى مَنازِلَ مِنهُم
عَلَى واحِدَةٍ وَ مِنهُم عَلَى اثنَتَینِ...۳۰۱ثَلاثٌ لَم یَجعَلِ اللَّهُ عزّ و جل
لِأحَدٍ فِیهِنَّ رُخصَةً أداءُ الأمانَةِ إلَى البَرِّ وَ الفاجِرِ...۳۷۷شَهَادَةُ أَن لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ
وَحدَهُ لَا شَرِیکَ لَهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً صلی الله علیه و اله عَبدُهُ وَ رَسُولُهُ...۱۱۶ما مِن عَبدٍ إلَّا وَ فی قَلبِهِ
نُکتَةٌ بَیضاءُ فَإذا أذنَبَ ذَنباً خَرَجَ فی النُّکتَةِ...۱۶۷مِن ذَلِکَ قَولُ الرَّجُلِ لا وَ
حَیاتِکَ۱۸۸مَن شَهِدَ أن لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ
وَ أنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ صلی الله علیه و اله وَ أقَرَّ بِما جَاءَ مِن...۳۸مَن عَمِلَ بِما یَعلَمُ عَلَّمَهُ
اللَّهُ ما لَم یَعلَم۱۴۶هٰؤُلاءِ أهلُ البِدَعِ وَ الشُّبُهَاتِ
وَ الشَّهَواتِ یُسَوِّدُ اللَّهُ وُجُوهَهُم ثُمَّ یَلقَونَهُ۱۹۶هُمُ النَّصَارَى وَ القِسِّیسُونَ وَ
الرُّهبانُ وَ أهلُ الشُّبُهَاتِ وَ الأهواءِ مِن أهلِ القِبلَةِ وَ
الحَرُورِیَّةُ وَ أهلُ البِدَعِ۱۹۷هُوَ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللَّهِ، عَلِیٌّ أمیرُ المُؤمِنینَ وَلِیُّ اللّهِ إلَى...۵۱امام صادق علیه السلاماتَّقُوا اللَّهَ اتَّقُوا اللَّهَ
اتَّقُوا اللَّهَ عَلَیکُم بِالوَرَعِ وَ صِدقِ الحَدِیثِ وَ أَدَاءِ
الأَمَانَةِ...۱۱۷إثمٌ عَظِیمٌ قَد نَهَى اللَّهُ تَعالَى عَنهُ
فِی کِتابِهِ وَ فاعِلُهُ کَناکِحِ نَفسِهِ...۳۷۱أدنَى ما یَخرُجُ بِهِ الرَّجُلُ مِنَ
الإیمانِ أن یَجلِسَ إلَى غالٍ وَ یَستَمِعَ إلَى حَدیثِهِ...۲۰۱إذا رَأیتَ مَن هُوَ أسفَلُ مِنکَ
بِدَرَجَةٍ فَارفَعهُ إلَیکَ بِرِفقٍ وَ لا تَحمِلَنَّ عَلَیهِ...۳۰۴استَحوَذَ الشَّیطانُ بِظُلمِهِم عَلَیهِم وَ
کَذَلِکَ یَطبَعُ اللَّهُ عَلى‏ قُلُوبِ المُعتَدینَ۱۷۰اُصُولُ الکُفرِ ثَلاثَةٌ؛ الحِرصُ وَ
الاستِکبَارُ وَ الحَسَدُ۱۸۳ألا تَری أنَّ الکعبةَ أفضَلُ مِن
المَسجِدِ وَ أنَّ الکَعبَةَ تَشرَکُ المَسجِدَ وَ...۳۳الإسلامُ یُحقَنُ بِهِ الدَّمُ وَ
تُؤَدَّى بِهِ الأمَانَةُ وَ تُستَحَلُّ بِهِ الفُرُوجُ وَ الثَّوَابُ...۴۱الإیمَانُ أرفَعُ مِنَ الإسلامِ۳۲الإیمانُ إِقرَارٌ وَ عَمَلٌ وَ نِیَّةٌ
وَ الإسلامُ إِقرَارٌ وَ عَمَلٌ۳۹الإیمانُ أن
یُصَدِّقَ اللّهَ فیما غابَ عَنهُ مِن عَظَمَةِ اللّهِ، کَتَصدیقِه بما شاهَدَ
مِن ذلک وَ عاینَ، وَ...۲۱الإیمَانُ بِاللَّهِ أن لا تَعصِیَ
اللَّهَ۳۹الإیمانُ حالاتٌ وَ دَرَجاتٌ وَ طَبَقاتٌ
وَ مَنازِلُ فَمِنهُ التَّامُّ المُنتَهَى تَمامُهُ...۲۳۳الإیمانُ عَمَلٌ کُلُّهُ وَ القَولُ
بَعضُ ذَلِکَ العَمَلِ بِفَرضٍ مِنَ اللَّهِ بَیَّنَ فِی کِتابِهِ۲۳، ۲۳۲الخُشُوعُ غَضُّ البَصَرِ فِی الصَّلاةِ۳۵۴الرُّوحُ وَ الرَّاحَةُ فِی الرِّضا وَ
الیَقِینِ وَ الهَمُّ وَ الحَزَنُ فِی الشَّکِّ وَ السَّخَطِ۲۸۸الصَّبرُ مِنَ الإیمانِ بِمَنزِلَةِ
الرَّأسِ مِنَ الجَسَدِ...۲۱۶الصِّبغَةُ هِیَ الإسلام۵۵الظَّالِمُ یَحُومُ حَومَ نَفسِهِ وَ
المُقتَصِدُ یَحُومُ حَومَ قَلبِهِ وَ السَّابِقُ یَحُومُ حَومَ رَبِّهِ عزّ و جل۲۹۶اللَّهُمَّ إن أدخَلتَنِی الجَنَّةَ
فَأنتَ مَحمُودٌ وَ إن عَذَّبتَنِی فَأنتَ مَحمُودٌ...۳۴۴اللَّهُمَّ إنِّی أسألُکَ إیماناً لا
أجَلَ لَهُ دُونَ لِقَائِکَ...۱۵۰اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَ آلِ
مُحَمَّدٍ وَ فَرِّغنی لِما خَلَقتَنی لَهُ وَ لا تَشغَلنی بِما...۱۵۱اللَّهُمَّ عَرِّفنِی نَفسَکَ فَإِنَّکَ
إِن لَم تُعَرِّفنِی نَفسَکَ لَم أَعرِف نَبِیَّک۱۰۲أمَّا الظَّاهِرَةُ فَفِی کُلِّ ألفٍ
خَمسَةٌ وَ عِشرُونَ وَ أمَّا الباطِنَةُ فَلا تَستَأثِر عَلَى...۳۶۸إن أرَدتَ أن یُختَمَ بِخَیرٍ
عَمَلُکَ...۱۵۲، ۱۵۳إِنَّ الإیمانَ مَا وَقَرَ فِی القُلُوبِ
وَ الإسلامَ مَا عَلَیهِ المَنَاکِحُ وَ المَوَارِیثُ وَ...۳۲، ۴۲إنَّ الإیمانَ یُشَارِکُ الإسلامَ وَ لا
یُشَارِکُهُ الإسلامُ۳۱إنَّ الحَسَدَ یأکلُ الإیمانَ کما تَأکلُ النَّارُ
الحَطَبَ۲۱۹إنَّ الشِّرکَ أخفَى مِن دَبیبِ النَّملِ
وَ قالَ مِنهُ تَحویلُ الخاتَمِ لِیَذکُرَ الحاجَةَ وَ...۱۸۸إنَّ العَاقِلَ لِدَلالَةِ عَقلِهِ
الَّذِی جَعَلَهُ اللَّهُ قِوَامَهُ وَ زِینَتَهُ وَ هِدَایَتَهُ عَلِمَ أنَّ
اللَّهَ...۶۲إنَّ القَلبَ لَیَتَرَجَّجُ فِیما بَینَ
الصَّدرِ وَ الحَنجَرَةِ حَتَّى یُعقَدَ عَلَى الإیمانِ فَإذا...َ۳۱۴إنَّ القَلبَ یَتَلَجلَجُ فِی الجَوفِ
یَطلُبُ الحَقَّ فإذا أصابَهُ اطمَأنَّ وَ قَرَّ۳۱۴إنَّ اللَّهَ تَبارَکَ وَ تَعالَى فَرَضَ
الإیمانَ عَلَى جَوارِحِ ابنِ آدَمَ وَ قَسَّمَهُ عَلَیها وَ...۲۳۳إنَّ اللّهَ جَبَلَ بَعضَ المُؤمِنینَ عَلَى
الإیمانِ فَلا یَرتَدُّونَ أبَداً...۱۴۹إنَّ اللَّهَ عزّ و جل وَضَعَ
الإیمانَ عَلَى سَبعَةِ أسهُمٍ عَلَى البِرِّ وَ الصِّدقِ وَ الیَقِینِ وَ...۳۰۲، ۳۰۳إِنَّ المَلَائِکَةَ لَا یَأکُلُونَ وَ
لَا یَشرَبُونَ وَ لَا یَنکِحُونَ وَ إِنَّمَا یَعِیشُونَ بِنَسِیمِ العَرش۹۲إنَّ أوَّلَ الاُمُورِ وَ مَبدَأَهَا وَ
قُوَّتَهَا وَ عِمَارَتَهَا الَّتی لا یُنتَفَعُ بِشَی‏ءٍ إلّا بِهِ، العَقلُ...۶۱أن یَبتَدِعَ شَیئاً فَیَتَوَلىٰ عَلَیهِ
وَ یَتَبَرَّأَ مِمَّن خالَفَهُ۱۹۲أن یَقُولُ لِهٰذِهِ الحَصاةِ إنَّها
نَواةٌ وَ یَبرَأ مِمَّن خالَفَهُ عَلَى ذٰلِکَ وَ یَدینَ اللَّهَ...۱۹۳اُوصیکَ وَ نَفسی بِتَقوَی اللّهِ وَ
طاعَتِهِ فَإنَّ مِنَ التَّقوَی الطَّاعَةَ وَالْوَرَعَ وَالتَّواضُعَ لِلّه۱۴۱بِالزِّیادَةِ بالإیمان یتَفاضَلُ
المُؤمِنُونَ بِالدَّرَجاتِ عِندَ اللَّهِ۲۷۱جاءَ رَجُلٌ إلَى رَسُولِ اللَّهِ صلی الله علیه و اله فَقالَ السَّلامُ عَلَیکَ یا رَبِّی فَقالَ ما
لَکَ لَعَنَکَ...۲۰۰حَلالُ مُحَمَّد حَلالٌ أبَداً إلى یَومِ
القِیامَةِ وَ حَرامُهُ حَرامٌ أبَداً إلى یَومِ القِیامَةِ...۱۹۱دِینُ اللَّهِ اسمُهُ الإسلامُ وَ هُوَ
دِینُ اللَّهِ قَبلَ أن تَکُونُوا حَیثُ کُنتُم وَ بَعدَ...۳۷رَضِیتُ بِاللَّهِ رَبّاً وَ بِمُحَمَّدٍ
نَبِیّاً وَ بِالإسلامِ دِیناً وَ بِالقُرآنِ کِتاباً وَ بِالکَعبَةِ قِبلَةً...۱۵۰صَبَغَ المُؤمِنِینَ بِالوَلایَةِ فی
المِیثاقِ۵۶فازَ وَ اللَّهِ الأبرارُ، أ تَدری مَن
هُم؟ هُمُ الَّذِینَ لا یُؤذُونَ الذَّرَّ۲۲۱فَأمَّا ما فَرَضَ
عَلَى القَلبِ مِنَ الإیمانِ فَالإقرارُ وَ المَعرِفَةُ وَ العَقدُ وَ الرِّضا
وَ...۲۳۴فَبِالعَقلِ عَرَفَ العِبَادُ خَالِقَهُم
وَ أنَّهُم مَخلُوقُونَ وَ أنَّهُ المُدَبِّرُ لَهُم وَ...۶۱فَذَلِکَ ما فَرَضَ اللَّهُ عزّ و جل عَلَى
القَلبِ مِنَ الإقرارِ وَ المَعرِفَةِ وَ هُوَ عَمَلُهُ وَ...۲۳۴فَعَلَیکُم بِالتَّسلِیمِ۳۶فَما أُوتِیَ النَّاسُ أقَلَّ مِنَ
الیَقِینِ وَ إنَّما تَمَسَّکتُم بِأدنَى الإسلامِ فَإیَّاکُم أن...۲۷۴فَمَن لَقِیَ اللَّهَ عزّ و جل
حافِظاً لِجَوارِحِهِ مُوفِیاً کُلُّ جارِحَةٍ مِن جَوارِحِهِ ما فَرَضَ...۲۴۳فَهَذا ما فَرَضَ اللَّهُ عَلَى
الیَدَینِ لِأنَّ الضَّربَ مِن عِلاجِهِما۲۴۱فَهَذِهِ فَرِیضَةٌ جامِعَةٌ عَلَى
الوَجهِ وَ الیَدَینِ وَ الرِّجلَین۲۴۲قَولُ اللَّهُ (فَمَنِ
ابتَغى‏ وَراءَ ذلِکَ فَأُولئِکَ هُمُ العادُونَ
) وَ هُوَ مِمَّا وَراءَ ذَلِکَ۳۷۱لا إیمانَ لِمَن لا حَیاءَ لَهُ۲۱۸لا تَخرَقُوا بِهِم أ ما عَلِمتَ أنَّ
إمارَةَ بَنِی اُمَیَّةَ کانَت بِالسَّیفِ وَ العَسفِ وَ الجَورِ...۳۰۵لا یَغُرُّکَ النَّاسُ مِن نَفسِکَ
فَإنَّ الأمرَ یَصِلُ إلَیکَ مِن دُونِهِم...۳۶۱لَن یَدخُلَ الجَنَّةَ عَبدٌ‏ فی قَلبِهِ
مِثقالُ حَبَّةٍ مِن خَردَلٍ مِن کِبرٍ...۱۷۹لَو أنَّ قَوماً عَبَدُ‏وا اللَّهَ
وَحدَهُ لا شَرِیکَ لَهُ...ثُمَّ قَالُوا لِشَی‏ءٍ صَنَعَهُ اللَّهُ أو صَنَعَهُ
النَّبِیُّ صلی الله
علیه و اله...۳۵لَیسَ بِذاکَ إنَّما الکِبرُ إنکارُ
الحَقِّ وَ الإیمانُ الإقرارُ بِالحَقّ۱۷۹لَیسَ مِن شِیعَتِنَا مَن أَنکَرَ
أَربَعَةَ أَشیَاءَ المِعرَاجَ وَ المُسَاءَلَةَ فِی القَبرِ وَ...۱۱۸ما أنتُم وَ البَراءَةَ یَبرَأُ بَعضُکُم
مِن بَعضٍ إنَّ المُؤمِنِینَ بَعضُهُم أفضَلُ مِن بَعضٍ...۲۹۹ما مِن شَی‏ءٍ أفسَدَ لِلقَلبِ مِن
خَطیئَةٍ...۱۶۸مُستَقَرٌّ فِی الرَّحِمِ وَ مُستَودَعٌ
فِی الصُّلبِ وَ قَد یَکُونُ مُستَودَعَ الإیمانِ ثُمَّ...۱۲۷مِنَ الإیمانِ حُسنُ الخُلُقِ وَ إطعامُ
الطَّعامِ۳۱۷مَن شَهِدَ شَهَادَتَنَا وَ نَسَکَ
نُسُکَنَا وَ ذَبَحَ ذَبِیحَتَنَا۳۹مِن صُنعِ اللّهِ لَیسَ لِلعِبَادِ
فِیهَا صُنعٌ۶۵مَن کَانَ عاقِلًا کانَ لَهُ دِینٌ وَ
مَن کانَ لَهُ دِینٌ دَخَلَ الجَنَّةَ۵۹مَن کانَ فِعلُهُ لِقَولِهِ مُوافِقاً
فَأُثبِتَ لَهُ الشَّهادَةُ بِالنَّجاةِ...۱۳۹مَن ماتَ مِن أولِیائِنا وَ شِیعَتِنا وَ
لَم یُحسِنِ القُرآنَ عُلِّمَ فِی قَبرِهِ لِیَرفَعَ اللَّهُ...۲۴۸مَن مَنَعَ قِیراطاً مِنَ الزَّکاةِ
فَلیَمُت إن شاءَ یَهودِیّاً أو نَصرانِیّاً۳۶۹نَعَم الإیمانُ لا یَکُونُ إلَّا بِعَمَلٍ وَ
العَمَلُ مِنهُ وَ لا یَثبُتُ الإیمانُ إلَّا بِعَمَلٍ۱۴۰نَعَم فِی الجُملَةِ أ لَیسَ عِندَ
اللَّهِ مَا لَم یَکُن عِندَ رَسُولِ اللَّهِ وَ لِرَسُولِ اللَّهِ صلی الله علیه و اله...۳۰۷نَعُوذُ بِاللَّهِ یا أبا بَصیرٍ أن
تَکُونَ مِمَّن لَبَسَ إیمانَهُ بِظُلمٍ... أُولَئِکَ الخَوارِجُ و...۱۷۵وَ فَرَضَ اللَّهُ عَلَى اللِّسانِ
القَولَ وَ التَّعبِیرَ عَنِ القَلبِ بِما عَقَدَ عَلَیهِ وَ أقَرَّ بِهِ۲۳۵وَ فَرَضَ اللَّهُ عَلَى الیَدَینِ أن لا
یَبطِشَ بِهِما إلَى ما حَرَّمَ اللَّهُ...۲۴۰وَ فَرَضَ عَلَى البَصَرِ أن لا یَنظُرَ
إلَى ما حَرَّمَ اللَّهُ عَلَیهِ...۲۳۸وَ فَرَضَ عَلَى الرِّجلَینِ أن لا
یَمشِیَ بِهِما إلَى شَیءٍ مِن مَعاصِی اللَّهِ...۲۴۱وَ فَرَضَ عَلَى السَّمعِ أن یَتَنَزَّهَ
عَنِ الاستِماعِ إلَى ما حَرَّمَ اللَّهُ وَ أن یُعرِضَ عَمَّا...۲۳۶وَ فَرَضَ عَلَى الوَجهِ السُّجُودَ لَهُ
بِاللَّیلِ وَ النَّهارِ فِی مَواقِیتِ الصَّلاةِ...۲۴۲وَ لَعَمری ما اُتِیَ الجُهَّالُ مِن
قِبَلِ رَبِّهِم...۱۶۵وَ لَکِنَّهُم قَومٌ فَتَحُوا عَلَى
أنفُسِهِم أبوابَ المَعاصی وَ سَهَّلُوا لَها سَبِیلَ الشَّهَواتِ...۱۶۵وَ لَو کانَ کُلُّهُ واحِداً لا زِیادَةَ
فِیهِ وَ لا نُقصانَ لَم یَکُن لِأحَدٍ مِنهُم فَضلٌ عَلَى...۲۴۵هُوَ الإیمانُ۲۵۱، ۲۵۳هُوَ الرَّجُلُ یَقولُ لَو لا فُلانٌ
لَهَلَکتُ، وَ لَو لا فُلانٌ لَأصَبتُ کَذَا وَ کَذَا...۱۸۹هُوَ أن یَتَقَوَّلَ الرَّجُلُ عَلَیکَ
بِالباطِلِ أو یأتِیَکَ بِما لَیسَ فِیکَ فَتُعرِضُ عَنهُ لِلَّهِ۳۶۲هِیَ الإسلامُ فَطَرَهُمُ اللَّهُ حِینَ
أخَذَ مِیثاقَهُم عَلَى التَّوحِیدِ قَالَ وَ...۵۰هِیَ الإِیمَانُ بِاللَّهِ وَحدَهُ لَا
شَرِیکَ لَهُ۸۹یا بُنَیَّ! إنَّ الدُّنیا بَحرٌ عَمِیقٌ
وَ قَد هَلَکَ فِیها عالَمٌ کَثِیرٌ فَاجعَل سَفِینَتَکَ...۳۳۳یُجبَلُ المُؤمِنُ عَلَى کُلِّ طَبِیعَةٍ
إلَّا الخِیانَةَ وَ الکَذِبَ۲۰۷یَشهَدُ أن لا
إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَ أنَّ مُحَمَّداً عَبدُهُ وَ رَسُولُهُ وَ یُقِرُّ
بِالطَّاعَةِ وَ یَعرِفُ إمامَ زَمانِهِ...۲۷۲یَعنِی بِالجُلُودِ الفُرُوجَ وَ
الأفخاذَ۲۳۹امام کاظم علیه السلامالإِقرَارُ بِأَنَّهُ لَا إِلَهَ غَیرُهُ
وَ لَا شِبهَ لَهُ وَ لَا نَظِیرَ وَ أَنَّهُ قَدِیمٌ...۸۹المُستَقَرُّ؛ الإیمانُ الثَّابِتُ وَ
المُستَودَعُ؛ المُعَارُ۱۲۸إنَّ الإیمانَ حالاتٌ وَ دَرَجاتٌ وَ طَبَقاتٌ وَ
مَنازِلُ فَمِنهُ التَّامُّ المُنتَهَىٰ تَمَامُهُ...۲۷۰إنَّ خَواتِیمَ أعمالِکُم قَضاءُ
حَوائِجِ إخوانِکُم وَ الإحسانُ إلَیهِم ما قَدَرتُم وَ إلَّا...۱۴۸إنَّ فُلاناً کانَ مُستَودَعاً إیمانُهُ
فَلَمَّا کَذَبَ عَلَینا سُلِبَ إیمانُهُ ذَلِکَ۲۰۵حِنُّوا عَلَى إخوانِکُم وَ ارحَمُوهُم
تَلحَقُوا بِنا۱۴۸ما بَقیَ مِن أمثالِ الأنبیاءِ إلّا
کَلِمَةٌ إذا لَم تَستَحیِ فَاعمَل ما شِئتَ۶۰، ۲۱۸ما کانَ مِنَ الإیمانِ المُستَقَرِّ
فَمُستَقَرٌّ إلَى یَومِ القِیَامَةِ ـ أو أبَداً ـ...۱۲۸یا هِشامُ ما بَعَثَ اللَهُ انبیاءَه وَ
رُسُلَهُ إِلَى عِبَادِهِ إِلَّا لِیَعقِلُوا عَنِ اللَّهِ...۶۸امام رضا
علیه السلامالدَّرَجَةُ ما بَینَ السَّماءِ إلَى
الأرض۲۶۸إنَّ الحِجابَ عَنِ الخَلقِ لِکَثرَةِ
ذُنُوبِهِم فَأمَّا هُوَ فَلا یَخفَى عَلَیهِ خافیَةٌ فی آناءِ...۱۶۹مَن أَقَرَّ بِتَوحِیدِ اللَّهِ وَ نَفَى
التَّشبِیهَ عَنهُ وَ نَزَّهَهُ عَمَّا لَا یَلِیقُ بِهِ...۱۱۹یا ابنَ أبی مَحمُودٍ إذا أخَذَ النَّاسُ
یَمِیناً وَ شِمالًا فَالزَم طَرِیقَتَنا فَإنَّهُ مَن لَزِمَنا...۲۰۴یا ابنَ أبی مَحمُودٍ إنَّ مُخالِفینا
وَضَعُوا أخباراً فی فَضائِلِنا وَ جَعَلُوها عَلَى...۲۰۳یَعنی مَنِ اتَّخَذَ دِینَهُ رَأیَهُ
بِغَیرِ إمامٍ مِن أئِمَّةِ الهُدَیٰ۱۹۵امام هادی علیه السلامإنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَم یَجعَلهُ
لِزَمَانٍ دُونَ زَمَانٍ وَ لا لِنَاسٍ دُونَ نَاسٍ...۱۹۱لِأَنَّهُ لَا یُرَى شَخصُهُ وَ لَا
یَحِلُّ ذِکرُهُ بِاسمِهِ حَتَّى یَخرُجَ فَیَملَأَ الأَرضَ قِسطاً...۱۱۲وَ مِن بَعدُ (بَعدِی) الحَسَنُ ابنِی
فَکَیفَ لِلنَّاسِ بِالخَلَفِ مِن بَعدِهِ؟۱۱۲یا أبا القاسمِ! هذَا وَ اللَّهِ دینُ
اللَّهِ الّذِی ارتَضَاهُ لِعِبَادِهِ فَاثبُت عَلَیهِ...۱۰۸امام عسکری علیه السلامجُعِلَتِ الخَبائِثُ فی بَیتٍ وَ جُعِلَ
مِفتاحُهُ الکَذِبَ۲۱۱

  • نام منبع :
    ایمان در قرآن
    سایر پدیدآورندگان :
    محمد محمدی ری شهری و سیدحسین فلاح زاده
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1396
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 120900
صفحه از 436
پرینت  ارسال به