وَأقوَمُ قِيْلاً) ـــ: هُوَ القِيامُ آخِرَ اللَّيلِ إلیٰ صَلاةِ اللَّيلِ.۱
۳۱۲.الإمام الصادق علیه السلامـــ في قَولِ اللّهِ تَعالیٰ: (إِنَّ نَاشِئَةَ ٱلَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْأً وَأَقْوَمُ قِيلاً) ـــ: يَعنيِ بقَولِهِ: (وَ أَقْوَمُ قِيلاً) قِيامُ الرَّجُلِ عَن فِراشِهِ يُريدُ بِهِ اللّهَ لا يُريدُ بِهِ غَيرَهُ.۲
۳۱۳.رسول اللّٰه صلی الله علیه و اله: أفضَلُ الصَّلاةِ بَعدَ المَكتوبَةِ الصَّلاةُ في جَوفِ اللَّيلِ.۳
۳۱۴.عنه صلی الله علیه و اله: مَا اتَّخَذَ اللّهُ إبراهيمَ خَليلاً إلّا لِإِطعامِهِ الطَّعامَ، وصَلاتِهِ بِاللَّيلِ وَالنّاسُ نِيامٌ.۴
۳۱۵.عنه صلی الله علیه و اله: فَضلُ صَلاةِ اللَّيلِ عَلیٰ صَلاةِ النَّهارِ كَفَضلِ صَدَقَةِ السِّرِّ عَلَى العَلانِيَةِ.۵
۳۱۶.رسول اللّٰه صلی الله علیه و اله ـــ في وَصِيَّتِهِ لِعَلِيٍّ علیه السلام ـــ: يا عَلِيُّ، ثَلاثُ فَرَحاتٍ لِلمُؤمِنِ فِي الدُّنيا: لِقاءُ الإِخوانِ، وتَفطيرُ الصّائِمِ، وَالتَّهَجُّدُ مِن آخِرِ اللَّيلِ.۶
ب ـ الحَثُّ عَلیٰ قِيامِ اللَّيلِ
الكتاب
(وَ مِنَ ٱلَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَیٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا).۷
الحديث
۳۱۷.رسول اللّٰه صلی الله علیه و اله: مَا زَالَ يُوصينِى [جَبرَئيلُ] بِقِيامِ اللَّيلِ حَتَّیٰ ظَنَنتُ أَنَّ خِيارَ أُمَّتي لَن يَناموا.۸
۳۱۸.عنه صلی الله علیه و اله ـــ في وَصِيَّتِهِ لِعَليٍّ علیه السلام ـــ: يا عَليُّ، صَلِّ مِنَ اللَّيلِ ولَو قَدرَ حَلبِ شاةٍ، وبِالأَسحارِ
1.. التبيان فى تفسير القرآن: ج۱۰ ص۱۶۳، تفسير القرطبي: ج۱۹ ص۴۰.
2.. الكافي: ج۳ ص۴۴۶ ح ۱۷، تهذيب الأحكام: ج۲ ص۳۳۶ ح ۱۳۸۵.
3.. صحيح مسلم: ج۲ ص۸۲۱ ح ۱۱۶۳، الإقبال: ج۳ ص۴۴.
4.. علل الشرائع: ص۳۵ ح ۴؛ تفسير القرطبي: ج۵ ص۴۰۱.
5.. المعجم الكبير: ج۱۰ ص۱۷۹ ح ۱۰۳۸۲، الزهد والرقائق: ص۹ ح ۲۵.
6.. كتاب من لايحضره الفقيه: ج۴ ص۳۶۰ ح ۵۷۶۲، الخصال: ص۱۲۵ ح ۱۲۱.
7.. الإسراء: ۷۹.
8.. كتاب من لا يحضره الفقيه: ج۴ ص۱۳ ح ۴۹۶۸؛ مسند أبي حنيفة: ص۱۶۷ ح ۲۸.