۱۹۲۳.امام على عليه السلام :دانشمند عمل كننده به غير دانشش ، مانند نادان سرگردانى است كه از نادانيش بجات نيابد .

۱۹۲۴.امام على عليه السلام :دانشمند بى عمل مانند تيرانداز بى زه[كمان] است .

۱۹۲۵.عيسى عليه السلام :مثل دانشمندان بدكردار ، مانند تخته سنگى است بر دهانه نهر كه ، نه آب مى نوشد و نه آب را وا مى نهد تا به كشتزار برسد .

۱۹۲۶.لقمان حكيمـ در سفارش به پسرشـ : مثل حكمت بى طاعت ، مانند كالبد بى جان است يا مانند سرزمين بى آب، و كالبد بى جان و سرزمين بى آب و حكمت بى طاعت، ارزشى ندارند .

ر . ك : ص ۵۲۷ «مَثَل دانشمندان» / ص ۶۶۷ «ارجاعات» .

۶ / ۴

دانشمند بى كردار ، نادان است

۱۹۲۷.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :برخى از دانشها نادانى است .

۱۹۲۸.عمار بن ياسر :پيامبر خدا صلى الله عليه و آله مرا به سوى قبيله اى از قيس فرستاد تا احكام اسلام را به آنها بياموزم . با قومى روبرو شدم همچون شتران وحشى كه چشم دوخته بودند كه كجا گوسفندى يا شترى است . به سوى پيامبر خدا صلى الله عليه و آلهبازگشتم . حضرت فرمود : اى عمّار! چه كردى؟ . داستان قوم را حكايت كردم و درجه غفلت و نادانى آنها را بازگفتم . فرمود : اى عمّار! تو را به شگفت تر از آن خبر ندهم؟ قومى كه آنچه اينان نمى دانند مى دانند ، ولى چون آنان غافل و فراموشكارند .

۱۹۲۳.الإمام عليّ عليه السلام :إنَّ العالِمَ العامِلَ بِغَيرِهِ كَالجاهِلِ الحائِرِ الَّذي لا يَستَفيقُ عَن جَهلِهِ ^۱ .

۱۹۲۴.عنه عليه السلام :العالِمُ بِلا عَمَلٍ كَالرّامي بِلا وَتَرٍ ^۲ .

۱۹۲۵.عيسى عليه السلام :مَثَلُ عُلَماءِ السَّوءِ مَثَلُ صَخرَةٍ وَقَعَت عَلى فَمِ النَّهرِ ، لا هِيَ تَشرَبُ الماءَ ولا هِيَ تَترُكُ الماءَ يَخلُصُ إلَى الزَّرعِ ^۳ .

۱۹۲۶.لقمان الحكيم عليه السلامـ في وَصِيَّتِهِ لاِبنِهِـ : مَثَلُ الحِكمَةِ بِغَيرِ طاعَةٍ مَثَلُ الجَسَدِ بِلا نَفَسٍ، أو مَثَلُ الصَّعيدِ بِلا ماءٍ، ولا صَلاحَ لِلجَسَدِ بِلا نَفَسٍ ولا لِلصَّعيدِ بِغَيرِ ماءٍ ، ولا لِلحِكمَةِ بِغَيرِ طاعَةٍ ^۴ .

۶ / ۴

العالِمُ بِلا عَمَلٍ جاهِلٌ

۱۹۲۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ مِنَ العِلمِ جَهلاً ^۵ .

۱۹۲۸.عَمّارُ بنُ ياسِر :بَعَثَني رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله إلى حَيٍّ مِن قَيسٍ اُعَلِّمُهُم شَرائِعَ الإِسلامِ ، فَإِذا قَومٌ كَأَنَّهُمُ الإِبِلُ الوَحشِيَّةُ ، طامِحَةً أبصارُهُم ، لَيسَ لَهُم هَمٌّ إلاّ شاةٌ أو بَعيرٌ ، فَانصَرَفتُ إلى رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله ، فَقالَ : يا عَمّارُ ، ما عَمِلتَ ؟ فَقَصَصتُ عَلَيهِ قِصَّةَ القَومِ ، وأخبَرتُهُ بِما بِهِم مِنَ السَّهوَةِ ^۶ ، قالَ : يا عَمّارُ ألا اُخبِرُكَ بِأَعجَبَ مِنهُم ؟ قَومٌ عَلِموا ما جَهِلَ اُولئِكَ ثُمَّ سَهَوا كَسَهوِهِم ^۷ .