185
الأُسس الحديثيّة و الرّجاليّة عند العلّامة الشّيخ محمّد تقي المجلسي

رجحان إعراب الحديث ونقله بالعربي

يقول الشارح عند شرح خطبة الفقيه : «ويدلّ على رجحان الإعراب أو النقل بالعربي أو الأعم ما رواه ۱ في الصحيح عن جميل بن دراج قال : قال أبو عبداللّه عليه السلام : اعربوا حديثنا فإنّا قوم فصحاء ۲ » . ۳

الرجل

«وإذا ورد الرجل فالغالب العسكري عليه السلام لشدة التَقِيّة في زمانه» . ۴

ري

يرمز لأصحاب الإمام العسكري عليه السلام ، وقد يرمز لهم بـ«كر» أيضاً . ۵

ست

يرمز لكتاب الفهرست للشَّيخ الطوسي . ۶

السند أو الطريق

يقول الشارح في مقدّمة اللوامع عند تفسير بعض المصطلحات : «السند والطريق عبارة عن الجماعة الّذين يروون الحديث عنهم (أي عن الأئمّة) معنعنا ، فيقولون : أخبرنا فلان ، عن فلان ، عن فلان» . ۷

1.الضمير في «روى» يرجع إلى الكليني .

2.الكافي ، ج ۱ ، ص ۵۲ ، ح ۱۳ .

3.روضة المتّقين ، ج ۱ ، ص ۲۷.

4.المصدر السابق ، ج ۱۴ ، ص ۵۰۲ .

5.المصدر السابق.

6.المصدر السابق.

7.لوامع صاحبقراني ، ج۱، ص۱۰۶. راجع النص الأصلي باللغة الفارسية في نهاية الكتاب ، الملحق رقم ۱۰.


الأُسس الحديثيّة و الرّجاليّة عند العلّامة الشّيخ محمّد تقي المجلسي
184

الخبر

اُنظر ما تقدّم في ذيل «الأثر» .

الخبر المعلول

في باب غسل الحيض والنفاس من كتاب الطهارة بعد قول الصَدوق : «والأخبار الّتي رويت في قعودها [أي المرأة النفساء ] أربعين يوماً وما زاد إلى أن تطهر ، معلولة كلّها ، وردت للتَقِيّة ، لا يفتي بها إلاّ أهل الخلاف» يقول الشارح : «يحتمل أن يكون مراده بالعلّة الضعف باصطلاح القُدَماء ، أو أنّه وردت لعلّة مثل التَقِيّة» . ۱

د

أ ـ يرمز لأصحاب الإمام الجواد عليه السلام . ۲
ب ـ يرمز لرجال ابن داوود . ۳

دي

يرمز لأصحاب الإمام الهادي عليه السلام . ۴

ر

يرمز لكتاب الاستبصار للشَّيخ الطوسي . ۵

1.روضة المتّقين ، ج ۱ ، ص ۲۶۹ .

2.المصدر السابق ، ج ۱۴ ، ص ۵۰۲.

3.المصدر السابق ، ص ۵۰۳.

4.المصدر السابق ، ص ۵۰۲.

5.المصدر السابق.

  • نام منبع :
    الأُسس الحديثيّة و الرّجاليّة عند العلّامة الشّيخ محمّد تقي المجلسي
    سایر پدیدآورندگان :
    محمدرضا جدیدی نژاد و عبدالهادی مسعودی
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1385
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 5443
صفحه از 296
پرینت  ارسال به