يسمّي، قال لأصحابه: تعالوا، لكم هاهنا عَشاء ومبيت.۱
۲۷۴.۷۰. جابر قال: سمعته يقول:
إذا توضّأ أحدكم، أو أكل، أو شرب، أو لبس ثوبا، وكلّ شيء يصنع ينبغي أن يسمّي عليه ؛ فإن هو لم يفعل، كان الشيطان فيه شريكا۲.
۲۷۵.۷۱. جابر قال: سمعته يقول:
إذا غدا۳ العبد في معصية اللّه وكان راكبا، فهو من خيل إبليسَ، وإذا كان۴ راجلاً، فهو من رجالته.۵
۲۷۶.۷۲. جابر قال: سمعته يقول:
إنّ عليّ بن الحسين عليهالسلام قال: إنّ أحقّ الناس بالاجتهاد والورع والعمل بما عند اللّه۶ ويرضاه، الأنبياء وأتباعهم.
وقال: قال عليّ بن الحسين عليهالسلام: إنّ الرجل من الشيعة يكون في القبيلة فلا يكون عندهم أحد۷ أدنى منه، وكانت تكون وصاياهم وودائعهم عنده، وكان زينا في تلك القبيلة، ثمّ قال: اقتدوا بنا تهتدوا.
۲۷۷.۷۳. جابر قال: سمعته يقول:
1.. رواه عن غير جعفر بن محمّد بن شريح : الكافي : ۶ / ۲۹۳ / ۴ ، المحاسن : ۲ / ۲۱۱ / ۱۶۲۹ كلاهما عن محمّد بن مروان ورواه المحاسن بسند آخر عن العلاء بن الفضيل وليس في كلّها صدره ، الفقه المنسوب للإمام الرضا عليهالسلام : ۴۰۱ عن الإمام الرضا عليهالسلام نحوه ، مشكاة الأنوار : ۳۴۱ / ۱۰۹۳ ، جامع الأخبار : ۲۳۱ / ۵۹۲ وليس في الثلاثة الأخيرة ذيله .
2.. بحار الأنوار : ۸۰ / ۳۲۸ / ۱۶ عن كتاب جعفر بن محمّد بن شريح .
3.. في «ح» : «عدا» .
4.. في «س» و «ه» : «وإن كان» .
5.. رواه عن غير جعفر بن محمّد بن شريح : ثواب الأعمال : ۳۰۲ / ۵ ، المحاسن : ۱ / ۲۰۶ / ۳۶۴ كلاهما عن الفضيل [بن يسار] .
6.. في «س» و «ه» : «بما يحبّ اللّه» .
7.. في «س» و «ه» : «أحد عندهم» .