۰.قال في كشف الغُمَّة في مكارم الحسين عليه السلام : وكتب إليه الحسن عليه السلام يلومه ۱ على إعطاء الشُّعراءِ ، فكتبَ إليه :أنتَ أعلَمُ مِنِّي بأنَّ خيرَ المالِ ما وُقِيَ بهِ العِرضُ . ۲
1. في البحار : لعلّ لومه عليه السلام ليظهر عذره للنّاس .
2. كشف الغمّة : ج ۲ ص ۲۴۳ ، نزهة النّاظر : ص ۸۳ ، بحار الأنوار : ج ۴۴ ص ۱۹۵ وراجع : تاريخ مدينة دمشق : ج ۱۴ ص ۱۸۱ ، الفصول المهمّة لابن الصّبّاغ : ص ۱۶۳ ، تهذيب الكمال : ج ۶ ص ۴۰۷ ، كنز العمال : ج ۱۶ ص ۲۰۴ ح ۴۴۲۲۶.