339
دانش نامه اميرالمؤمنين علیه السلام بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج5

۲ / ۲

عمرو بن عاص

او سياستبازى فريبگر، نيرنگبازى چيره دست، و شخصيتى چند چهره و شگفت انگيز است. او را يكى از چهار فرد زيرك و هوشمند عرب دانسته اند. او ريشه در فحشا دارد . مادرش (نابغه) ، از بدكاره هاى مشهور بود . چون عمرو در سال ۵۰ قبل از هجرت به دنيا آمد، مادرش او را به پنج نفر منسوب مى دانست و از اين ميان، عاص را برگزيد و بدو ملحقش كرد. بدين ترتيب ، عمرو در دامن كسى رشد يافت كه پيامبر صلى الله عليه و آله را بسيار هجو مى كرد؛ همان كسى كه سوره «كوثر» ، او را «ابتر (نسلْ گسيخته)» خواند و امام حسن عليه السلام از او چنين ياد كرد :
وى پست ترين آنانِ از جهت نَسَب ، و پليدترين آنها از نظر جايگاه است.
به روزگارى كه پيامبر در مكّه بود، عمرو بن عاص ، ايشان را بسيار آزار مى داد و هجو مى كرد. پيامبر خدا در برابر اين همه خيره سرى و هرزه درايى، او را نفرين كرد و فرمود :
بار خدايا! عمرو بن عاص ، مرا هجو كرده است و تو مى دانى كه من شاعر نيستم . پس در برابر هر بيت شعرى كه مرا هجو كرده است ، بر او نفرين فرست.
هنگامى كه گروهى از مسلمانان به حبشه هجرت كردند، عمرو بن عاص ، فرستاده قريش بود كه به دربار نجاشى رفت تا آنان را بازگردانَد كه در اين مأموريت ، توفيق نيافت.
ابن ابى الحديد، در توصيف عمرو بن عاص مى گويد :
عمرو ، يكى از كسانى بود كه در مكّه پيامبر صلى الله عليه و آله را آزار مى داد و به ايشان ناسزا مى گفت و در راه ايشان سنگ مى انداخت . پيامبر خدا شب ها از خانه بيرون مى رفت و كعبه را طواف مى نمود و عمرو در راهش سنگ مى انداخت تا بر زمين بيفتد... . به جهت دشمنىِ بسيار وى با پيامبر خدا، مردمان مكّه او را نزد نجاشى فرستادند تا وى را نسبت به دين جديد (اسلام) ، بى ميل سازد و مهاجران مسلمان را از كشورش بيرون رانَد و اگر بتواند، جعفر بن ابى طالب را به قتل برساند .
او در جنگ هاى متعدّدى همدوش با مشركان، عليه مسلمانان جنگيد و چون قدرت روز افزون اسلام را دريافت، در سال هشتم هجرى و قبل از فتح مكّه ، اسلام آورد.
عمرو با فنون جنگى آشنايى داشت. پيامبر صلى الله عليه و آله فرماندهى سپاه را در غزوه ذاتُ السَّلاسل بدو سپرد، با اين كه ابو بكر و عمر هم در آن لشكر بودند. او در هنگامه رحلت پيامبر خدا ، در پى مأموريتى در عُمّان به سر مى بُرد.
عُمَر به او علاقه شگفتى داشت و او را بزرگ مى داشت و از او تجليل مى كرد . وى در زمان عمر، مصر را فتح كرد و از سوى عمر ، به حكومت آن ديار ، منصوب شد.
در زمان عثمان نيز مدّتى بر منصب ولايت مصر بود؛ امّا عثمان بر اساس سياست حاكميت بخشيدن به امويان، عمرو را عزل كرد و عبد اللّه بن سعد را ـ كه برادر مادرى اش بود ـ به جاى او گمارد. عمرو از اين عزل ، اندوهگين گشت و كينه عثمان را به دل گرفت و در شعله ور ساختن شورش عليه عثمان ، نقش جدّى داشت.
عمرو بن عاص از يك سو بسيار زيرك و زمان شناس بود و از سوى ديگر ، دنياگرا و هواپرست. بدين سان ، او خوب مى دانست كه با كسانى چون على عليه السلام نمى توان كنار آمد . از اين رو ، چون ايشان به خلافت رسيد، به سوى معاويه رفت و خود ، علّت اين روى گردانى و رويكرد را دنيا خواهى دانست و به معاويه گفت :
آنچه بر سرِ آن، ستيز مى كنيم ، چيزى جز دنيا نيست .
چنين بود كه ولايت مصر را شرط همكارى و همراهى با معاويه قرار داد. او در جنگ صِفّين ، فرمانده لشكر شام، مشاور معاويه و صحنه گردان معركه بود. ابن عاص، سياه دل و تيره جان بود و دنياپرستى ، يكسره او را از ديدن حق ، ناتوان ساخته بود ، در حالى كه فضايل على عليه السلام را مى دانست و هميشه بدانها تصريح كرده بود و نيز عمّار و شخصيت او را مى شناخت. او به سخن معجزه آساى پيامبر خدا كه به عمّار فرموده بود : «تو را گروه سركش خواهد كشت» نيز باور داشت و از سوى ديگر، پستى ها و رذالت ها و ستمگرى هاى معاويه را نيز دريافته بود.
او خود نيز در پستى و حقارت ، بى بديل بود. در جنگ با على عليه السلام ، چون مرگ را در چند قدمى خود ديد، در برابر امام عليه السلام كشفِ عورت كرد و با اين حيله ننگ آور، از مرگ ، نجات يافت.
او نقشه بر سرِ نيزه كردنِ اوراق قرآن را در اوج جنگ و در هنگامه شكست هاى پى در پى لشكر معاويه ، طرّاحى كرد و لشكر شام را از نابودى و شكست قطعى در صفّين رهانْد.
او در ماجراى حَكَميت ، نمايندگى معاويه را به عهده گرفت و با فريب دادن ابو موسى اشعرى، نتيجه حكميت را به سود معاويه تغيير داد و بدين سان ، زمينه فتنه هاى ديگرى را به وجود آورد.
عمرو عاص ، يكى از طرّاحان چيره دستِ سياست هاى تبليغى عليه على عليه السلام بود و جوسازى ها، عوام فريبى ها و صحنه سازى هاى او عليه على عليه السلام نشانه اى از پستى، زشت خويى و فريبگرى اوست، كه امام على عليه السلام در نهج البلاغة (خطبه ۸۴)، اشاره اى بليغ به آن دارد.
او در مصر با محمّد بن ابى بكر جنگيد و با چيره گشتن بر او، حاكميت مصر را به چنگ آورد.
عمرو به سال ۴۳ هجرى درگذشت و ثروت بسيار و درهم و دينار فراوانى از خود بر جاى گذاشت. آورده اند كه فقط اموال منقول او، هفتاد بار شتر طلا بوده است.


دانش نامه اميرالمؤمنين علیه السلام بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج5
338

۲ / ۲

عَمرُو بنُ العاصِ

سياسيّ ماكر ، ومحتال ماهر ، ووجهٌ متلوّن عجيب ، وعُدَّ أحد دهاة العرب الأربعة . ۱ كان له في الفحشاء عِرقٌ ؛ فاُمّه النابغة كانت من البغايا المشهورة .
ولمّا ولد عمرو فيسنة ۵۰ قبل الهجرة ، نسبته اُمّه إلى خمسة ، ثمّ اختارت العاص وألحقته به . ۲
نشأ عمرو في حجر من كان يهجو النبيّ صلى الله عليه و آله كثيرا ، وهو الذي عبّرت عنه سورة الكوثر بالأبتر . ۳ وكان الإمام الحسن عليه السلام يقول فيه : «ألأَمُهُم حَسَبا ، وأخبَثُهُم مَنصِبا » . ۴
وكان عمرو بن العاص يؤذي النبيّ صلى الله عليه و آله ويهجوه كثيرا في مكّة . وبعد كلّ ما أبداه من عنادٍ وتهتّك لعنه رسول اللّه صلى الله عليه و آله وقال : « اللّهُمَّ إنَّ عَمرَو بنَ العاصِ هَجاني ، وأنتَ تَعلَمُ أنّي لَستُ بِشاعِرٍ ، فَالعَنهُ مَكانَ كُلِّ بَيتٍ هَجاني لَعنَةً » . ۵
وعندما هاجر عدد من المسلمين إلى الحبشة ، ذهب عمرو بن العاص إلى بلاد النجاشي مبعوثا من قريش ليُرجعهم ، فلم يفلح . ۶
قال ابن أبي الحديد في وصف عمرو بن العاص : وكان عمرو أحد من يؤذي رسول اللّه صلى الله عليه و آله بمكّة ويشتمه ، ويضع في طريقه الحجارة ؛ لأنّه كان رسول اللّه صلى الله عليه و آله يخرج من منزله ليلاً ، فيطوف بالكعبة ، وكان عمرو يجعل له الحجارة في مسلكه ليعثر بها . . . لشدّة عداوة عمرو بن العاص لرسول اللّه صلى الله عليه و آله أرسله أهل مكّة إلى النجاشي ليزهّده في الدين ، وليطرد عن بلاده مهاجرة الحبشة ، وليقتل جعفر بن أبي طالب عنده إن أمكنه قتله . ۷
قاتل المسلمين في حروب متعدّدة إلى جانب المشركين . ۸
ولمّا أحسّ بقدرة الإسلام المتعاظمة ، أسلم سنة ۸ ه قبل فتح مكّة . ۹
كان ملمّا بفنون القتال . أمّره النبيّ صلى الله عليه و آله في غزوة ذات السلاسل ، وفي الجيش أبو بكر ، وعمر ، ۱۰ وعندما توفّي النبيّ صلى الله عليه و آله كان في مهمّة بعُمان . ۱۱۱۲
أحبّه عمر بن الخطّاب كثيرا ، وكان يكرّمه ويبجّله . ۱۳ وفتح ابن العاص مصر في أيّامه ، ثمّ ولّاه عليها . ۱۴
وظلّ واليا عليها في عهد عثمان مدّة ، ثمّ عزله عثمان وولّى أخاه لاُمّه عبد اللّه ابن سعد بن أبي سرح ؛ انطلاقا من سياسته في تحكيم الاُمويّين . ۱۵ فاغتمّ عمرو لذلك وحقد على عثمان ، وكان له دور مهمّ في تأليب الناس عليه . ۱۶
وكان ابن العاص داهية ، عارفا بزمانه ، ومن جانب آخر كان رَكونا إلى الدنيا ، عابدا لهواه ، من هنا كان يعلم جيّدا أنّه لا يمكن أن ينسجم مع أشخاص مثل أمير المؤمنين عليّ عليه السلام ، لذلك ولّى صوب معاوية ۱۷ عندما تقلّد الإمام الخلافة ، وهو يعلم أنّ حبّ الدنيا هو الذي حداه على ذلك ، وقال لمعاوية مرّة : إن هي إلّا الدنيا نتكالب عليها ... . ۱۸
وهكذا كان ، إذ جعل ولاية مصر شرطا لمؤازرته معاوية . ۱۹
وكان في حرب صفّين قائدا لجيش الشام ، ومستشارا لمعاوية ، وموجّها للحرب في ساحة القتال . ۲۰
وكان أسود القلب ، أعماه حبّ الدنيا عن رؤية الحقّ ، وكان يعرف فضائل أمير المؤمنين عليه السلام ، وطالما صرّح بها . ۲۱ وكذلك كان يعرف عمّار بن ياسر وشخصيّته ، ويعتقد بكلام رسول اللّه صلى الله عليه و آله فيه إذ قال له : «تَقتُلُكَ الفِئَةُ الباغِيَةُ» . ۲۲
ومن جهة اُخرى كان يدرك ضعة معاوية ورذالته وتعسّفه .
كما كان هو نفسه لا نظير في ضعته وحقارته ؛ إذ كشف عورته للإمام أمير المؤمنين عليه السلام لمّا رأى الموت قد أمسك بخناقه ! ! فنجا من الموت بهذه المكيدة التي تمثّل وصمة عارٍ عليه . ۲۳
وهو صاحب خطّة رفع المصاحف على الرماح عند اشتداد الحرب ، وتواتر الهزائم ، فأنقذ جيش الشام من اندحار حتميّ . ۲۴
ومثّل معاوية في التحكيم ، فخدع أبا موسى الأشعري ؛ إذ جعل نتيجة التحكيم لمصلحة معاوية ، ۲۵ فمهّد الأرضيّة لفتن اُخرى .
وكان أحد المخطّطين البارعين للسياسة الدعائيّة المناهضة لأمير المؤمنين عليه السلام . ۲۶ وإنّ قيامه بتعكير الأجواء ، وتضليل الناس ، وانتقال المواقف ضدّ أمير المؤمنين عليه السلام معلم على لؤمه وقبحه ومكره ، وأشار الإمام إلى شيء من ذلك إشارة بليغة في الخطبة ۸۴ من نهج البلاغة .
قاتل ابنُ العاص محمّدَ بن أبي بكر في مصر ، فغلبه وأحكم قبضته عليها . ۲۷
هلك سنة ۴۳ ه . ۲۸ وخلّف ثروة طائلة ، ودراهم ودنانير وافرة . وذُكر أنّ أمواله المنقولة بلغت سبعين رقبة جمل مملوءة ذهبا . ۲۹

1.سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۵۸ الرقم ۱۵ ، تهذيب الكمال : ج ۲۲ ص ۸۲ الرقم ۴۳۸۸ ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۲۳۴ الرقم ۳۹۷۱ ، البداية والنهاية : ج ۷ ص ۵۴ .

2.ربيع الأبرار : ج ۳ ص ۵۴۸ ، العقد الفريد : ج ۱ ص ۳۴۷ ، شرح نهج البلاغة : ج ۶ ص ۲۸۴ و ۲۸۵ .

3.البداية والنهاية : ج ۳ ص ۱۰۴ و ج ۵ ص ۳۰۷ ، الدرّ المنثور : ج ۸ ص ۶۴۷ .

4.شرح نهج البلاغة : ج ۶ ص ۲۹۱ .

5.الإيضاح : ص ۸۴ ، الاحتجاج : ج ۲ ص ۳۶ ؛ شرح نهج البلاغة : ج ۶ ص ۲۸۲ و ۲۹۱ كلّها نحوه .

6.مسند ابن حنبل : ج ۱ ص ۴۳۱ ح ۱۷۴۰ ، السيرة النبويّة لابن هشام : ج ۱ ص ۳۵۷ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۶۱ الرقم ۱۵ ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۲۳۲ الرقم ۳۹۷۱ ، البداية والنهاية : ج ۳ ص ۷۰ ـ ۷۲ .

7.شرح نهج البلاغة : ج ۶ ص ۲۸۳ .

8.سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۶۳ الرقم ۱۵ ، البداية والنهاية : ج ۴ ص ۲۳۶ .

9.اُسد الغابة : ج ۴ ص ۲۳۲ الرقم ۳۹۷۱ ، البداية والنهاية : ج ۴ ص ۲۳۶ .

10.سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۶۷ الرقم ۱۵ ، تاريخ الطبري : ج ۳ ص ۳۲ ، تاريخ دمشق : ج ۴۶ ص ۱۴۶ ، تهذيب الكمال : ج ۲۲ ص ۸۱ الرقم ۴۳۸۸ ، الكامل في التاريخ : ج ۱ ص ۶۰۴ ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۲۳۳ الرقم ۳۹۷۱ .

11.عُمان : اسم لبلدة عربيّة على ساحل بحر اليمن والهند (معجم البلدان : ج ۴ ص ۱۵۰) . وهي اليوم من دول الجزيرة العربيّة تقع في الجنوب الشرقي منها ، عاصمتها مسقط .

12.تاريخ الطبري : ج ۳ ص ۲۵۸ و ۳۰۲ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۶۹ الرقم ۱۵ ، تاريخ دمشق : ج ۴۶ ص ۱۵۲ ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۲۳۳ الرقم ۳۹۷۱ وفي بعضها «بالبحرين» .

13.النجوم الزاهرة : ج ۱ ص ۶۳ و۶۴ .

14.سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۵۸ الرقم ۱۵ ، تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۱۰۴ ـ ۱۰۶ و ۲۴۱ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۱۷۴ و ۲۲۷ ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۲۳۴ الرقم ۳۹۷۱ ، البداية والنهاية : ج ۸ ص ۲۶ .

15.سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۳۴ الرقم ۸ و ص ۷۱ الرقم ۱۵ ، تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۲۵۳ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۲۳۵ ، البداية والنهاية : ج ۷ ص ۱۵۱ .

16.أنساب الأشراف : ج ۶ ص ۱۹۲ و ۲۰۹ و ج ۳ ص ۷۴ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۷۳ الرقم ۱۵ ، مروج الذهب : ج ۲ ص ۳۶۳ ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۲۳۴ الرقم ۳۹۷۱ ، الفتوح : ج ۲ ص ۴۱۸ ، البداية والنهاية : ج ۷ ص ۱۷۰ .

17.تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۵۶۰ ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۲۳۴ الرقم ۳۹۷۱ ، البداية والنهاية : ج ۸ ص ۲۶ .

18.سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۷۲ الرقم ۱۵ ، تاريخ دمشق : ج ۴۶ ص ۱۶۷ ، النجوم الزاهرة : ج ۱ ص ۶۳ ، مروج الذهب : ج ۲ ص ۳۶۳ ، الفتوح : ج ۲ ص ۵۱۱ ، الإمامة والسياسة : ج ۱ ص ۱۱۶ ؛ وقعة صفّين : ص ۳۵ و ۳۹ و۴۳ وفيه شعر عليّ بن أبي طالب عليه السلام في ذلك ، تاريخ اليعقوبى¨ : ج ۲ ص ۱۸۵ والسبعة الأخيرة نحوه .

19.أنساب الأشراف : ج ۳ ص ۷۴ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۷۲ الرقم ۱۵ ، تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۹۸ ، مروج الذهب : ج ۲ ص ۳۶۳ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۴۱۱ ، الأخبار الطوال : ص۱۵۸ ، الفتوح : ج ۲ ص ۵۱۳ و۵۱۴ ، الإمامة والسياسة : ج۱ ص ۱۱۷ ؛ وقعة صفّين : ص ۴۰ ، تاريخ اليعقوبي : ج ۲ ص ۱۸۶ .

20.تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۵۶۳ و ج ۵ ص ۱۲ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۳۵۹ و ۳۷۱ ، الفتوح : ج ۲ ص ۵۳۷ ، الإمامة والسياسة : ج ۱ ص ۱۱۷ .

21.أنساب الأشراف : ج ۳ ص ۷۳ ، تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۵۶۱ ، الأخبار الطوال : ص ۱۵۸ ؛ وقعة صفّين : ص ۳۷ و ص ۲۲۲ و ۲۳۷ ، الأمالي للطوسي : ص ۱۳۴ ح ۲۱۷ ، تاريخ اليعقوبي : ج ۲ ص ۱۸۶ .

22.الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۳۸۱ ، الفتوح : ج ۳ ص ۷۴ ، البداية والنهاية : ج ۷ ص ۲۶۸ ؛ وقعة صفّين : ص ۳۴۱ و ۳۴۳ .

23.الفتوح : ج ۳ ص ۴۷ ، البداية والنهاية : ج ۴ ص ۲۰ و ج ۷ ص ۲۶۴ .

24.أنساب الأشراف : ج ۳ ص ۹۸ ، تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۴۸ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۳۸۶ ، الفتوح : ج ۳ ص ۱۸۱ ، البداية والنهاية : ج ۷ ص ۲۷۳ .

25.تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۵۱ و ۷۰ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۳۹۶ ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۲۳۴ الرقم ۳۹۷۱ ، الفتوح : ج ۴ ص ۱۹۷ .

26.نهج البلاغة : الخطبة ۸۴ ، الأمالي للطوسي : ص ۱۳۱ ح ۲۰۸ ، الغارات : ج ۲ ص ۵۱۳ .

27.تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۱۰۰ ـ ۱۰۵ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۴۱۲ ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۲۳۴ الرقم ۳۹۷۱ ، البداية والنهاية : ج ۷ ص ۳۱۳ ـ ۳۱۷ .

28.المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۵۱۳ ح ۵۹۰۷ و ۵۹۱۰ و ۵۹۰۹ وفيه «سنة ۵۱ و۴۲ هجريّة» و ح ۵۹۱۱ ، تهذيب الكمال : ج ۲۲ ص ۸۳ الرقم ۴۳۸۸ وفيهما «سنة ۴۲ هجريّة» ، تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۱۸۱ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۴۵۸ ، البداية والنهاية : ج ۸ ص ۲۴ .

29.سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۷۷ الرقم ۱۵ .

  • نام منبع :
    دانش نامه اميرالمؤمنين علیه السلام بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج5
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد محمّدی ریشهری، با همکاری: سیّد محمّدکاظم طباطبایی و سیّد محمود طباطبایی‏نژاد، ترجمه: عبدالهادی مسعودی، محمّد علی سلطانی، مهدی مهریزی، سیّد ابوالقاسم حسینی(ژرفا)، و جواد محدّثی
    تعداد جلد :
    14
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1386
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 34782
صفحه از 611
پرینت  ارسال به