۱۹۲۹.عنه عليه السلام :خُذُوا الحِكمَةَ ولَو مِنَ المُشرِكينَ ^۱ .

۱۹۳۰.عنه عليه السلام :الحِكمَةُ ضالَّةُ المُؤمِنِ ؛ فَالتَقِفها ولَو مِن أفواهِ المُشرِكينَ ^۲ .

۱۹۳۱.عنه عليه السلام :الحِكمَةُ ضالَّةُ المُؤمِنِ ؛ فَاطلُبوها ـ ولَو عِندَ المُشرِكِ ـ تَكونوا أحَقَّ بِها وأهلِها ^۳ .

۱۹۳۲.عنه عليه السلام :الحِكمَةُ ضالَّةُ كُلِّ مُؤمِنٍ ؛ فَخُذوها ولَو مِن أفواهِ المُنافِقينَ ^۴ .

۱۹۳۳.عنه عليه السلام :الحِكمَةُ ضالَّةُ المُؤمِنِ ؛ فَخُذِ الحِكمَةَ ولَو مِن أهلِ النِّفاقِ ^۵ .

۱۹۳۴.عنه عليه السلام :خُذِ الحِكمَةَ أنّى أتَتكَ ؛ فَإِنَّ الحِكمَةَ تَكونُ في صَدرِ المُنافِقِ ، فَتَلَجلَجُ في صَدرِهِ حَتّى تَخرُجَ ، فَتَسكُنَ إلى صَواحِبِها في صَدرِ المُؤمِنِ ^۶ .

۱۰ / ۳ ـ ۷

الاِستِقلالُ الثَّقافِيُّ

۱۹۳۵.الإمام عليّ عليه السلام :قَلَّ مَن تَشَبَّهَ بِقَومٍ إلّا أوشَكَ أن يَكونَ مِنهُم ^۷ .

۱۹۳۶.الإمام الصادق عليه السلام :كانَ أميرُ المُؤمِنينَ عليه السلام يَقولُ : لا تَزالُ هذِهِ الاُمَّةُ بِخَيرٍ ما لَم يَلبَسوا لِباسَ العَجَمِ ، ويَطعَموا أطعِمَةَ العَجَمِ ، فَإذا فَعَلوا ذلِكَ ضَرَبَهُم اللّهُ بِالذُّلِّ ^۸ .

ومَقالَتُهُ فَقَد أدَّى الأَمانَةَ ، وأخلَصَ العِبادَةَ . وأمَرَهُ ألّا يَجبَهَهُم ^۱ ولا يَعضَهَهُم ^۲ ، ولا يَرغَبَ عَنهُم تَفَضُّلاً بِالإِمارَةِ عَلَيهِم ؛ فَإِنّهُمُ الإِخوانُ فِي الدّينِ ، وَالأَعوانُ عَلَى استِخراجِ الحُقوقِ . وإنَّ لَكَ في هذِهِ الصَّدَقَةِ نَصيبا مَفروضا ، وحَقّا مَعلوما ، وشُرَكاءَ أهلَ مَسكَنَةٍ ، وضُعَفاءَ ذَوي فاقَةٍ ، وإنّا مُوَفّوكَ حَقَّكَ ، فَوَفِّهِم حُقوقَهُم ، وإلّا تَفعَل فَإِنَّكَ مِن أكثَرِ النّاسِ خُصوما يَومَ القِيامَةِ ، وبُؤسى لِمَن خَصمُهُ عِندَ اللّهِ الفُقَراءُ وَالمَساكينُ والسّائِلونَ وَالمَدفوعونَ وَالغارِمونَ وَابنُ السَّبيلِ . ومَنِ استَهانَ بِالأَمانَةِ ورَتَعَ فِي الخِيانَةِ ولَم يُنَزِّه نَفسَهُ ودينَهُ عَنها فَقَد أحَلَّ بِنَفسِهِ الذُّلَّ وَالخِزيَ فِي الدُّنيا ، وهُوَ فِي الآخِرَةِ أذَلُّ وأخزى . وإنَّ أعظَمَ الخِيانَةِ ، خِيانَةُ الاُمَّةِ ، وأفظَعَ الغِشِّ غِشُّ الأَئِمَّةِ . وَالسَّلامُ ^۳ .

۱۰ / ۳ ـ ۶

الاِستِثمارُ مِن عُلومِ الأَجانِبِ

۱۹۲۵.الإمام عليّ عليه السلام :ضالَّةُ الحَكيمِ الحِكمَةُ ؛ فَهُوَ يَطلُبُها حَيثُ كانَت ^۴ .

۱۹۲۶.عنه عليه السلام :ضالَّةُ العاقِلِ الحِكمَةُ فَهُوَ أحَقُّ بِها حَيثُ كانَت ^۵ .

۱۹۲۷.عنه عليه السلام :خُذِ الحِكمَةَ أنّى كانَت ؛ فَإِنَّ الحِكمَةَ ضالَّةُ كُلِّ مُؤمِنٍ ^۶ .

۱۹۲۸.عنه عليه السلام :الحِكمَةُ ضالَّةُ المُؤمِنِ ؛ فَليَطلُبها ولَو في أيدي أهلِ الشَّرِّ ^۷ .