۱۶۰۲.عنه عليه السلام :الاحتِمالُ زَينُ السِّياسَةِ ۱ .
۱۶۰۳.عنه عليه السلامـ في الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ: مَن ساسَ نَفسَهُ بِالصَّبرِ عَلى جَهلِ النّاسِ صَلُحَ أن يَكونَ سائِسا ۲ .
۱۶۰۴.عنه عليه السلام :إذا مَلَكتَ فَارفَق ۳ .
۱۶۰۵.عنه عليه السلام :رأسُ السِّياسَةِ استِعمالُ الرِّفقِ ۴ .
۱۶۰۶.عنه عليه السلام :نِعمَ السِّياسَةِ الرِّفقُ ۵ .
۱۶۰۷.عنه عليه السلام :مَن عامَل بِالرِّفقِ وُفِّقَ ۶ .
۱۶۰۸.عنه عليه السلام :مَن لَم يَلِن لِمَن دونَهُ لَم يَنَل حاجَتَهُ ۷ .
۱۶۰۹.عنه عليه السلامـ فيما كَتَبَهُ لِحُذَيفَةَ بنَ اليمانِ ـ: آمُرَكَ بِالرِّفقِ في اُمورِكَ، واللِّينُ والعَدلُ عَلى رَعيَّتِكِ ۸ .
۱۶۱۰.عنه عليه السلامـ فيما كَتَبَهُ إلى أهلِ المَدائِنِ ـ: قَد تَوَلَّيتُ اُمورَكُم حُذَيفَةَ بنَ اليَمانِ ؛ وهوَ مِمَّن أرتَضي بِهُداهُ ، وأرجو صَلاحَهُ ، وقَد أمَرتُهُ بِالإِحسانِ إلى مُحسِنِكُم ، والشِّدَّةِ عَلى مُريبِكُم ، والرّفقِ بِجَميلِكُم ، أسأَلُ اللّهَ لَنا ولَكُم حُسنَ الخِيَرَةِ والإِحسانَ ، ورَحمَتَهُ الواسِعَةَ فِي الدُّنيا والآخِرَةِ ۹ .
1.غرر الحكم : ح۷۷۲ ، عيون الحكم والمواعظ : ص۲۴ ح۲۱۹ .
2.شرح نهج البلاغة : ج۲۰ ص۳۱۸ ح۶۵۶ .
3.غرر الحكم : ح۳۹۷۴ ، عيون الحكم والمواعظ : ص۱۳۳ ح۲۹۹۸ .
4.غرر الحكم : ح۵۲۶۶ ، عيون الحكم والمواعظ : ص۲۶۳ ح۴۷۸۱ .
5.غرر الحكم : ح۹۹۴۷ .
6.غرر الحكم : ح۷۸۴۲ ، عيون الحكم والمواعظ : ص۴۵۳ ح۸۱۱۲ .
7.غرر الحكم : ح۹۰۰۶ .
8.إرشاد القلوب : ص۳۲۱ ، الدرجات الرفيعة : ص۲۸۸ وفيه «الدين» بدل «اللين» ، بحار الأنوار : ج۲۸ ص۸۸ ح۳ .
9.إرشاد القلوب : ص۳۲۲ ، الدرجات الرفيعة : ص۲۸۹ وفيه «الإسلام» بدل «الإحسان» في الموضع الثاني وراجع الغارات : ج۱ ص۲۱۱ وشرح نهج البلاغة : ج۶ ص۵۹ .