1.معاني الأخبار : ص۳۷۲ ح۱ عن ابن عبّاس .

2.الأمالي للطوسي : ص۵۲۳ ح۱۱۵۹ ، بشارة المصطفى : ص۲۱۶ كلاهما عن المجاشعي عن محمّد بن جعفر بن محمّد عن أبيه الإمام الصادق عليه السلام وعن المجاشعي عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام ، الاحتجاج : ج۱ ص۶۲۵ ح۱۴۵ ، كتاب سليم بن قيس : ج۲ ص۸۰۳ ح۳۲ عن سليم بن قيس .

3.إثبات الوصيّة : ص۸۹ .

4.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج۳ ص۷۵ ح۳۳۶۵ عن عائشة ، الغيبة للطوسي : ص۱۵۰ ح۱۱۱ عن الحسن بن عليّ عن أبيه عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلامعنه صلى الله عليه و آله وفيه «يا عليّ أنت وصيّي» ، الخصال : ص۳۵۶ ح۳۶ ، الأمالي للصدوق : ص۲۵۹ ح۲۷۹ كلاهما عن الحسن بن عبد اللّه عن أبيه عن جدّه الإمام الحسن عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، معاني الأخبار : ص۳۶۹ ح۱ ، الصراط المستقيم : ج۲ ص۱۴۴ كلاهما عن ابن عبّاس ، الاحتجاج : ج۱ ص۳۰۲ ح۵۲ عن عبد اللّه بن الحسن عن أبيه عن الإمام عليّ عليه السلام عن اُبيّ بن كعب ، سعد السعود : ص۱۰۱ عن ابن هماد عن أبيه عن جدّه ، شرح الأخبار : ج۱ ص۱۲۶ ح۵۹ عن أبي رافع ، روضة الواعظين : ص۱۲۵ عن أبي سعيد الخدري .

1.تاريخ اليعقوبي : ج۱ ص۴۶ . وجاء في الكتاب المقدّس ص۳۳۳ : «كلّم موسى الربّ قائلاً : ليوكل الربّ إله أرواح كلّ بشر رجلاً على الجماعة ، يخرج أمامهم ويدخل أمامهم ويخرجهم ويدخلهم ، لئلّا تبقى جماعة الربّ كغنم لا راعي لها . فقال الربّ لموسى : خذ لك يشوع بن نون ، فإنّه رجل فيه روح ، وَضَع يدك عليه ، وأوقفه أمام العازار الكاهن والجماعة كلّها ، وأوصه بحضرتهم ، واجعل عليه من مهابتك ، لكي تسمع له جماعة بني إسرائيل كلّها ، يقف أمام العازار الكاهن ، فيطلب له قضاء الاُوريم أمام الربّ ، فبأمره يخرجون وبأمره يدخلون ، هو وجميع بني إسرائيل معه وكلّ الجماعة . وفعل موسى كما أمره الربّ ، فأخذ يشوع وأوقفه أمام العازار الكاهن وكلّ الجماعة ، ووضع عليه يديه وأوصاه كما قال الربّ على لسان موسى» . وفي قاموس الكتاب المقدّس ص۱۰۶۸ : «يشوع : اسم عبري معناه «يهوه خلاص» اسمه في الأصل هوشع ، يهوشوع ، ثمّ دعاه موسى يشوع ، وهو خليفة موسى ، وابن نون من سبط افرايم ، ولد في مصر . وكان أوّلاً خادما لموسى . ذكر أوّلاً عند معركة رفيديم ؛ لأنّ موسى كان وقتئذٍ قد عيّنه لقيادة بني إسرائيل ، وكان عمره آنئذٍ (۴۴) سنة ، وبعد ذلك تعيّن جاسوسا لسبطه ، وقد قدّم هو وكالب رفيقه تقريرا صحيحا عن البلاد التي تحسّسوها . ثمّ أقامه موسى أمام اليعازار الكاهن وكلّ الشعب وعيّنه خليفة له . ودعا المشترع العظيم يشوع قبيل وفاته وسلّمه العمل الذي كان عليه أن يقوم به وفقا لإرادة اللّه . وبعد موت موسى مباشرةً أخذ يشوع في الاستعداد السريع لعبور الاُردن . ومنح الشعب ثلاثة أيّام لإعداد الزاد» .

2.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج۴ ص۱۷۶ ح۵۴۰۲ ، كمال الدين : ص۲۱۳ ح۱ ، الإمامة والتبصرة : ص۱۵۵ ح۱ ، الأمالي للطوسي : ص۴۴۳ ح۹۹۱ وفيه «خمون» بدل «حمون» ، بشارة المصطفى : ص۸۳ وفيه «حمور» وكلّها عن مقاتل بن سليمان عن الإمام الصادق عليه السلام ، كفاية الأثر : ص۱۴۹ عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن الإمام عليّ عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله .