۲۲۴۳.الإمام زين العابدين عليه السلام :حَقُّ العِلمِ أن تُفَرِّغَ لَهُ قَلبَكَ ، وتُحَضِّرَ ذِهنَكَ ، وتُذَكِّرَ لَهُ سَمعَكَ ، وتَشتَحِذَ ۱ لَهُ فِطنَتَكَ ؛ بِسَترِ اللَّذّاتِ ورَفضِ الشَّهَواتِ. ۲
۲۲۴۴.عنه عليه السلامـ في رِسالَةِ الحُقوقِ ـ: وأمّا حَقُّ سائِسِكَ بِالعِلمِ فَالتَّعظيمُ لَهُ ... وَالمَعونَةُ لَهُ عَلى نَفسِكَ فيما لا غِنى بِكَ عَنهُ مِنَ العِلمِ ، بِأَن تُفَرِّغَ لَهُ عَقلَكَ ، وتُحَضِّرَهُ فَهمَكَ ، وتُزَكِّيَ لَهُ قَلبَكَ ، وتُجَلِّيَ لَهُ بَصَرَكَ ؛ بِتَركِ اللَّذّاتِ ونَقصِ الشَّهَواتِ. ۳
راجع : ص ۴۳۴ ح ۳۰۸۰ .
۳ / ۵
الدراية
۲۲۴۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ العُلَماءَ هِمَّتُهُمُ الدِّرايَةُ ، وإنَّ السُّفَهاءَ هِمَّتُهُمُ الرِّوايَةُ. ۴
۲۲۴۶.الإمام عليّ عليه السلام :عَلَيكُم بِالدِّراياتِ لا بِالرِّواياتِ. ۵
۲۲۴۷.الإمام الباقر عليه السلام :بِالدِّراياتِ لِلرِّواياتِ يَعلُو المُؤمِنُ إلى أقصى دَرَجاتِ الإِيمانِ. ۶
۲۲۴۸.الإمام الصادق عليه السلام :حَديثٌ تَدريهِ خَيرٌ مِن ألفِ حَديثٍ تَرويهِ. ۷
۲۲۴۹.مسند ابن حنبل عن أبي عبد الرّحمن :حَدَّثَنا مَن كانَ يُقرِئُنا مِن أصحابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله ، أنَّهُم كانوا يَقتَرِئونَ مِن رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله عَشرَ آياتٍ ، فَلا يَأخُذونَ فِي العَشرِ الاُخرى حَتّى يَعلَموا ما في هذِهِ مِن العِلمِ وَالعَمَلِ. ۸
1.شحذتُ الحديدة : أحْدَدتُها (المصباح المنير : ص ۳۰۶) .
2.إحقاق الحقّ : ج ۱۲ ص ۱۱۷ نقلاً عن كتاب السعادة والإسعاد .
3.تحف العقول : ص ۲۶۰ ، بحارالأنوار : ج ۷۴ ص ۱۳ ح ۱ .
4.تفسير القرطبي : ج ۱ ص ۴۱ ؛ كنز الفوائد : ج ۲ ص ۳۱ عن الإمام عليّ عليه السلام ، بحارالأنوار : ج ۲ ص ۱۶۰ ح ۱۳ .
5.كنز الفوائد : ج ۲ ص ۳۱ ، مستطرفات السرائر : ص ۱۵۰ ح ۵ عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحارالأنوار : ج ۲ ص ۲۰۶ ح ۹۷ .
6.معاني الأخبار : ج ۱ ص ۲ عن بريد الرزّاز عن الإمام الصادق عليه السلام ، الاُصول الستّة عشر : ص ۳ عن زيد الزرّاد عن الإمام الصادق عنه عليهماالسلام ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۰۶ ح ۲ .
7.معاني الأخبار : ج ۲ ص ۳ عن إبراهيم الكرخي ، مستطرفات السرائر : ص ۱۴۹ ح ۴ وفيه «خبر» بدل «حديث» ، بحارالأنوار : ج ۲ ص ۱۸۴ ح ۵ .
8.مسند ابن حنبل : ج ۹ ص ۱۲۶ ح ۲۳۵۴۱ ، كنزالعمّال : ج ۲ ص ۳۴۷ ح ۴۲۱۵ ؛ منية المريد: ص ۳۶۸ وراجع: تفسير القرطبي: ج ۱ ص ۳۹ وتفسير ابن كثير : ج ۱ ص ۱۳ .