«فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَءَاتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلاَ دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَــلَمِينَ» .
«وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَـبَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالاْءِنجِيلَ» . ۱
«إِذْ قَالَ اللَّهُ يَـعِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِى عَلَيْكَ وَعَلَى وَ لِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِى الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَـبَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالاْءِنجِيلَ» .
«وَ لَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ ءَاتَيْنَـهُ حُكْمًا وَ عِلْمًا وَ كَذَ لِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِينَ» . ۲
«وَ لَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى ءَاتَيْنَـهُ حُكْمًا وَ عِلْمًا وَ كَذَ لِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِينَ» .
«وَ لَمَّا جَاءَ عِيسَى بِالْبَيِّنَـتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُم بِالْحِكْمَةِ وَ لِأُبَيِّنَ لَكُم بَعْضَ الَّذِى تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَ أَطِيعُونِ» . ۳
«وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَـبَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا» .
«ذَ لِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلاَ تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَـهًا ءَاخَرَ فَتُلْقَى فِى جَهَنَّمَ مَلُومًا مَّدْحُورًا» . ۴
«يَـيَحْيَى خُذِ الْكِتَـبَ بِقُوَّةٍ وَ ءَاتَيْنَـهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا» .
الحديث
۳۱۶۸.الإمام الباقر عليه السلام :ماتَ زَكَرِيّا عليه السلام فَوَرِثَهُ ابنُهُ يَحيَى عليه السلام الكِتابَ وَالحِكمَةَ وهُوَ صَبِيٌّ صَغيرٌ، أما تَسمَعُ لِقَولِهِ عز و جل: «يَـيَحْيَى خُذِ الْكِتَـبَ بِقُوَّةٍ وَ ءَاتَيْنَـهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا» . ۵