۲۰۲۰.عنه صلى الله عليه و آله :القُرآنُ هُوَ الدَّواءُ. ۱
۲۰۲۱.الإمام عليّ عليه السلام :كَلامُ اللّهِ دَواءُ القَلبِ. ۲
۲۰۲۲.عنه عليه السلامـ في صِفَةِ القُرآنِ ـ: جَعَلَهُ اللّهُ ... دَواءً لَيسَ بَعدَهُ داءٌ ، ونوراً لَيسَ مَعَهُ ظُلمَةٌ. ۳
۲۰۲۳.عنه عليه السلامـ أيضاً ـ: إنَّ فيهِ شِفاءً مِن أكبَرِ الدّاءِ : وهُوَ الكُفرُ ، وَالنِّفاقُ ، وَالغَيُّ ، وَالضَّلالُ. ۴
۲۰۲۴.عنه عليه السلامـ أيضاً ـ: فيهِ رَبيعُ القَلبِ ، ويَنابيعُ العِلمِ ، وما لِلقَلبِ جِلاءٌ غَيرُهُ. ۵
راجع : ص ۴۶۰ (الوحي) .
۲ / ۲
المَوعِظَة
الكتاب
«يَـأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِى الصُّدُورِ وَ هُدًى وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ» . ۶
الحديث
۲۰۲۵.الإمام عليّ عليه السلام :بِالمَواعِظِ تَنجَلِي الغَفلَةُ. ۷
1.مسند الشهاب : ج ۱ ص ۵۱ ح ۱۷ عن الحارث عن الإمام عليّ عليه السلام ، الفردوس : ج ۳ ص ۲۲۹ ح ۴۶۷۶ عن الإمام عليّ عليه السلام ، كنزالعمّال : ج ۱ ص ۵۱۷ ح ۲۳۱۰ ؛ الدعوات : ص ۱۸۸ ح ۵۲۱ ، بحارالأنوار : ج ۹۲ ص ۱۷۶ ح ۴ ، المواعظ العدديّة : ص ۱۶ .
2.المواعظ العدديّة : ص ۶۰ .
3.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۸ ، بحارالأنوار : ج ۹۲ ص ۲۱ ح ۲۱ .
4.نهج البلاغة : الخطبة ۱۷۶ ، بحارالأنوار : ج ۹۲ ص ۲۴ ح ۲۴ .
5.نهج البلاغة : الخطبة ۱۷۶ ، بحارالأنوار : ج ۹۲ ص ۲۴ ح ۲۴ .
6.يونس : ۵۷ وراجع الإسراء : ۸۲ ، فصّلت : ۴۴ .
7.غرر الحكم : ح ۴۱۹۱ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۱۸۷ ح ۳۸۰۷ .