31
دنيا و آخرت از نگاه قرآن و حديث ج1

۱۴.امام على عليه السلام :دنيا ، دار آماجِ بلاها و پيشامدهاست.

۱۵.امام على عليه السلام :مردم دنيا، آماج بلاهايند، و هدف ۱ مصيبت ها، و تاراج رنج ها و صَدَمات.

۱۶.امام صادق عليه السلام :هيچ كس نيست كه به نوشى بى نيش دست يابد، اگر چه همه عوامل به يارى اش بيايد.

ر . ك : ص ۴۲۳ (زيان هاى دنيادوستى / خستگى) .

ج ـ مصيبتكده

۱۷.امام على عليه السلام :دنيا، مالامال از مصيبت هاست و با فاجعه ها و رويدادهاى تلخ ، فرا مى رسد. ۲

۱۸.امام على عليه السلام :دنيا، [سراسر] مصيبت هايى جگرسوز است، مرگ هايى دردناك و مجازات هايى خُرد كننده.

۱۹.امام على عليه السلام ـ در حكمت هاى منسوب به ايشان ـ :دنيا، پُر مصيبت است . آبشخورهايش تلخ است و دوستى را از دوستى بهره مند نمى گردانَد.

۲۰.امام على عليه السلام :دنيا، سراى ناگوارى هاست. هركه در آن مهلت داده نشود ، به مصيبت مرگ خويش ، گرفتار مى آيد و هركه در آن مهلت داده شود ، به مرگ عزيزانش داغدار مى شود.

1.دَريّة يا دريئة: حلقه اى كه براى آموختن، بر آن تير و نيزه اندازند (القاموس المحيط : ج۴ ص۳۲۷ «درى»).

2.طارق: آينده در شب، پيشامد ناگوار، پيشامد ناگوار در شب. طارق ، در اصل، كسى را گويند كه در شب نزد كسى بيايد و گاهى در مطلق كسى كه نزد كسى برود ، استعمال مى شود.


دنيا و آخرت از نگاه قرآن و حديث ج1
30

۱۴.عنه عليه السلام :مُصاحِبُ الدُّنيا هَدَفُ النَّوائِبِ وَالغِيَرِ ۱ . ۲

۱۵.عنه عليه السلام :أهلُ الدُّنيا غَرَضُ النَّوائِبِ ، ودَرِيَّةُ ۳ المَصائِبِ ، ونَهبُ الرَّزايا . ۴

۱۶.الإمام الصادق عليه السلام :لَيسَ مِن أحَدٍ ـ وإن ساعَدَتهُ الاُمورُ ـ بِمُستَخلِصٍ غَضارَةَ ۵ عَيشٍ إلاّ مِن خِلالِ مَكروهٍ . ۶

راجع : ص ۴۲۲ (مضارّ حبّ الدنيا / التعب) .

ج ـ دارُ مُصيبَةٍ

۱۷.الإمام عليّ عليه السلام :الدُّنيا مَليئَةٌ بِالمَصائِبِ ، طارِقَةٌ بِالفَجائِعِ وَالنَّوائِبِ . ۷

۱۸.عنه عليه السلام :الدُّنيا مَصائِبُ مُفجِعَةٌ ، ومَنايا موجِعَةٌ ، وعِبَرٌ مُقَطِّعَةٌ . ۸

۱۹.عنه عليه السلام ـ في الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ :الدُّنيا جَمَّةُ ۹ المَصائِبِ ، مُرَّةُ المَشارِبِ ، لا تُمَتِّعُ صاحِبا بِصاحِبٍ . ۱۰

۲۰.عنه عليه السلام :إنَّ الدُّنيا دارُ فَجائِعَ ، مَن عوجِلَ فيها فُجِعَ بِنَفسِهِ ، ومَن اُمهِلَ فيها فُجِعَ بِأَحِبَّتِهِ . ۱۱

1.أي تغيّر الحال وانتقالها عن الصلاح إلى الفساد . والغِيَر : الاسم ؛ من قولك : غيَّرت الشيء فتغيّر (النهاية : ج ۳ ص ۴۰۱ «غير») .

2.غرر الحكم : ح ۹۷۹۸ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۴۸۹ ح ۹۰۶۵ .

3.الدَّرِيّة : ما يُتعَلّم عليه الطعن (القاموس المحيط : ج ۴ ص ۳۲۷ «درى») .

4.عيون الحكم والمواعظ : ص ۱۲۱ ح ۲۷۶۷ ، غرر الحكم : ح ۳۱۹۶ وفيه «عرض» بدل «غرض» و«ذريّة» بدل «دريّة» .

5.الغَضارَة : الطيب واللذّة (النهاية : ج ۳ ص ۳۷۰ «غضر») .

6.تحف العقول : ص ۳۸۱ ، بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۲۶۸ ح ۱۸۱ .

7.غرر الحكم : ح ۱۷۲۴ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۵۲ ح ۱۳۵۱ وليس فيه «طارقة بالفجائع» .

8.غرر الحكم : ح ۲۰۴۲ .

9.الجَمُّ : الكثير (الصحاح : ج ۵ ص ۱۸۸۹ «جمم») .

10.شرح نهج البلاغة : ج ۲۰ ص ۲۷۱ ح ۱۴۰ .

11.غرر الحكم : ح ۳۶۵۹ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۱۴۵ ح ۳۲۲۳ .

  • نام منبع :
    دنيا و آخرت از نگاه قرآن و حديث ج1
    سایر پدیدآورندگان :
    مؤلف : محمدي ري شهري محقق همكار : سيد رسول موسوي ، مترجم : حميد رضا شيخي
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1384
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 68999
صفحه از 476
پرینت  ارسال به