۱۹۳۳.امام على عليه السلام :هرگز خود را به بيش از حد كفاف در طمع نينداز ؛ مبادا كه با زياده خواهى بر تو چيره شود .

۱۹۳۴.امام على عليه السلام :از حرص خويش بكاه و به روزىِ مقدّر خود بسنده كن تا دينت را حفظ كنى .

۱۹۳۵.امام على عليه السلام :براى سالم ماندن دينتان ، به بهره اندك دنياتان اكتفا كنيد ؛ كه كفاف دنيايى ، مؤمن را قانع سازد .

۱۹۳۶.امام على عليه السلامـ در كلمات حكيمانه منسوب به وى ـ: نعمت يافته ترينِ مردم آن است كه به پاكدامنى آراسته و به قدر كفاف خرسند باشد و از آن چه مايه بيم او است ، پرهيز نمايد و كارى كند كه بيمى در آن نباشد .

۱۹۳۷.امام على عليه السلامـ در كلمات حكيمانه منسوب به وى ـ: بهترين زندگانى آن است كه مايه سركشى و فريبت نباشد .

۱۹۳۸.امام على عليه السلام :اى فرزند آدم! آن چه را بيش از حد نياز خويش كسب مى كنى ، براى ديگران ذخيره مى نمايى .

۱۹۳۹.امام على عليه السلام :بدان كه هر چه از دنيا بيش از كفايت فراهم مى كنى ، آن را براى غير خود ذخيره مى نمايى .

۱۹۳۳.عنه عليه السلام :لا تُطمِعَنَّ نَفسَكَ في ما فَوقَ الكَفافِ فَيَغلِبَكَ بِالزِّيادَةِ . ^۱

۱۹۳۴.عنه عليه السلام :قَصِّر مِن حِرصِكَ وقِف عِندَ المَقدورِ لَكَ مِن رِزقِكَ ؛ تُحرِز دينَكَ . ^۲

۱۹۳۵.عنه عليه السلام :اِقنَعوا بِالقَليلِ مِن دُنياكُم لِسَلامَةِ دينِكُم ؛ فَإِنَّ المُؤمِنَ البُلغَةُ اليَسيرَةُ مِنَ الدُّنيا تُقنِعُهُ . ^۳

۱۹۳۶.عنه عليه السلامـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ: أنعَمُ النّاسِ عيشَةً مَن تَحَلّى بِالعَفافِ ، ورَضِىَ بِالكَفافِ ، وتَجاوَزَ ما يَخافُ إلى ما لايَخافُ . ^۴

۱۹۳۷.عنه عليه السلامـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ: خَيرُ العَيشِ ما لا يُطغيكَ ولا يُلهيكَ . ^۵

۱۹۳۸.عنه عليه السلام :يَا بنَ آدَمَ ، ما كَسَبتَ فَوقَ قوتِكَ فَأَنتَ فيهِ خازِنٌ لِغَيرِكَ . ^۶

۱۹۳۹.عنه عليه السلام :اِعلَم أنَّ كُلَّ شَيءٍ تُصيبُهُ مِنَ الدُّنيا فَوقَ قوتِكَ فَإِنَّما أنتَ فيهِ خازِنٌ لِغَيرِكَ . ^۷