۱۹۲۴.عنه صلى الله عليه و آله : إذا دَعَوتُم لِأَحَدٍ مِنَ اليَهودِ وَالنَّصارى فَقولوا : أكثَرَ اللّهُ مالَكَ ووَلَدَكَ .عنه صلى الله عليه و آله : إذا دَعَوتُم لِأَحَدٍ مِنَ اليَهودِ وَالنَّصارى فَقولوا : أكثَرَ اللّهُ مالَكَ ووَلَدَكَ . ۱
۱۹۲۵.عنه صلى الله عليه و آلهـ إذ قالَ لَهُ ثَعلَبَةُ بنُ حاطِبٍ : يا رَسولَ اللّهِ ، اُدعُ اللّهَ ، أن يَرزُقَني مالاً ـ: قَليلٌ تُؤَدّي شُكرَهُ خَيرٌ مِن كَثيرٍ لا تُطيقُهُ . ۲
۱۹۲۶.تنبيه الخواطر عن لقمان عليه السلامـ لاِبنِهِ ـ: يا بُنَيَّ لا تَدخُل فِي الدُّنيا دُخولاً يَضُرُّ بِآخِرَتِكَ ، ولا تَترُكها تَركا تَكونُ كَلاًّ عَلَى النّاسِ . ۳
۱۹۲۷.الإمام زين العابدين عليه السلام :مَرَّ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله بِراعي إبِلٍ فَبَعَثَ يَستَسقيهِ ، فَقالَ : أمّا ما في ضُروعِها فَصَبوحُ الحَيِّ ، وأمّا في آنِيَتِنا فَغَبوقُهُم ، فَقالَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : اللّهُمَّ أكثِر مالَهُ ووَلَدَهُ . ثُمَّ مَرَّ بِراعي غَنَمٍ ، فَبَعَثَ إلَيهِ يَستَسقيهِ ، فَحَلَبَ لَهُ ما في ضُروعِها ، وأكفَأَ ما في إنائِهِ في إناءِ رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله ، وبَعَثَ إلَيهِ بِشاةٍ ، وقالَ : هذا ما عِندَنا ، وإن أحبَبتَ أن نَزيدَكَ زِدناكَ . قالَ : فَقالَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : اللّهُمَّ ارزُقهُ الكَفافَ . فَقالَ لَهُ بَعضُ أصحابِهِ : يا رَسولَ اللّهِ ، دَعَوتَ لِلَّذي رَدَّكَ بِدُعاءٍ عامَّتُنا نُحِبُّهُ ، ودَعَوتَ لِلَّذي أسعَفَكَ بِحاجَتِكَ بِدُعاءٍ كُلُّنا نَكرَهُهُ؟! فَقالَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : إنَّ ما قَلَّ وكَفى خَيرٌ مِمّا كَثُرَ وألهى . اللّهُمَّ ارزُق مُحَمَّدا وآلَ مُحَمَّدٍ الكَفافَ . ۴
1.تاريخ دمشق : ۵۵ / ۲۰۸ / ۱۱۶۷۹ عن ابن عمر ، كنز العمّال : ۳ / ۱۸۹ / ۶۰۹۷ .
2.تاريخ دمشق : ۱۲ / ۹ / ۲۸۸۹ ، تفسير الطبري : ۶/ الجزء ۱۰/۱۸۹ فيه «ويحك يا ثعلبة قلى . .» ، تفسير ابن كثير : ۳ / ۱۹۸ وج ۴ / ۱۲۴ ، تفسير القرطبي : ۸ / ۲۰۹ ، كنز العمّال : ۳ / ۳۹۳ / ۷۱۰۴ ؛ تنبيه الخواطر : ۲ / ۲۸۲ ، الأمالي للشجري : ۱ / ۱۹۸ ، بحار الأنوار : ۲۲ / ۴۰ .
3.تنبيه الخواطر : ۱ / ۷۹ ، بحار الأنوار : ۷۳ / ۱۲۴ / ۱۱۲ .
4.الكافي : ۲ / ۱۴۰ / ۴ عن إبراهيم بن محمّد النوفلي رفعه ، بحار الأنوار : ۷۲ / ۶۱ / ۴ .