۱۶۸۷.تفسير القمّيّ :قَولُهُ تَعالى : «لأََتِيَنَّهُم مِّنم بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ وَ عَنْ أَيْمَـنِهِمْ وَ عَن شَمَآئِلِهِمْ» . . . أمّا خَلفِهِم يَقولُ : مِن قِبَلِ دُنياهُم آمُرُهُم بِجَمعِ الأَموالِ ، وآمُرُهُم أن لا يَصِلوا في أموالِهِم رَحِما ، ولا يُعطوا مِنهُ حَقّا ، وآمُرُهُم أن يُقَلِّلوا عَلى ذُرِّيّاتِهِم ، واُخَوِّفُهُم عَلَيهِمُ الضَّيعَةَ . ۱
۱ / ۴ ـ ۳
فِتنَةُ النَّفسِ
۱۶۸۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ عَن جِبريلَ أنَّهُ قالَ ـ: إنَّ حُبَّ الدُّنيا وَالأَموالِ فِتنَةٌ ، ومَشغَلَةٌ عَنِ الآخِرَةِ . ۲
۱۶۸۹.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ لِكُلِّ اُمَّةٍ فِتنَةً ، وفِتنَةُ اُمَّتِيَ المالُ . ۳
۱۶۹۰.الإمام عليّ عليه السلامـ في صِفَةِ الدُّنيا ـ: مَنِ استَغنى فيها فُتِنَ ، ومَنِ افتَقَرَ فيها حَزِنَ .
۴
1.تفسير القمّي : ۱ / ۲۲۴ ، بحار الأنوار : ۱۱ / ۱۵۳ / ۲۷ .
2.الكافي : ۵ / ۳۱۳ / ۳۸ عن أبي بصير عن الإمام الباقر عليه السلام ، بحار الأنوار : ۲۲ / ۱۲۳ / ۹۲ .
3.سنن الترمذي : ۴/۵۶۹/۲۳۳۶ ، مسند ابن حنبل : ۶/۱۵۲/۱۷۴۷۸ ، المستدرك على الصحيحين: ۴ / ۳۵۴ / ۷۸۹۶ ، صحيح ابن حبّان : ۸ / ۱۷ / ۳۲۲۳ ، المعجم الكبير : ۱۹ / ۱۷۹ / ۴۰۴ كلّها عن كعب بن عياض ، كنز العمّال : ۳ / ۱۹۱ / ۶۱۰۶ ؛ نثر الدرّ : ۱ / ۱۹۴ ، روضة الواعظين : ۴۷۰ وليس فيه صدره .
4.نهج البلاغة: الخطبة ۸۲ ، خصائص الأئمّة عليهم السلام: ۱۱۸، تحف العقول: ۲۰۱، الأماليللسيّد المرتضى: ۱/۱۰۷، تنبيه الخواطر: ۱/۸۸ ، بحار الأنوار: ۷۸/۴/۵۳ ؛ مطالب السؤول: ۳۲، المناقب للخوارزمي: ۳۶۴ / ۳۷۹ عن عبيداللّه بن محمّد التقي عن شيخ من بني عدي ، كنز العمّال : ۳ / ۷۲۰ / ۸۵۶۷ .