[ ۹ ] قوله تعالى: «وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ»: إلى أهل الجنّة.
[ ۱۰ ] قوله تعالى: «وَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ»: الوليد بن المغيرة.
[ ۱۱ ] قوله تعالى: «فَسَوْفَ يَدْعُوا ثُبُوراً»: هلاكاً.
[ ۱۳ ] قوله تعالى: «إِنَّهُ كَانَ» يعني: الوليد بن المغيرة.
[ ۱۴ ] قوله تعالى: «إِنَّهُ ظَنَّ أَن لَن يَحُورَ»: يرجع.
[ ۱۷ ] قوله تعالى: «وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ»: وما جمع.
[ ۱۸ ] قوله تعالى: «وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ»: اجتمع واحتكم.
[ ۱۹ ] قوله تعالى: «لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَن طَبَقٍ»: حالاً بعد حال ؛ نطفة ثمّ علقة، ثمّ مضغة، ثمّ عظاماً، ثمّ جنيناً، ثمّ طفلاً، ثمّ شابّاً، ثمّ شيخاً، ثمّ حيّاً بعد الموت. وقيل: سنة بعد سنة.
[ ۲۳ ] قوله تعالى: «وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ»: «يضمرون».
[ ۲۵ ] قوله تعالى: «غَيْرُ مَمْنُونٍ»: «غير مقطوع ولا ممنوع».
(الطارق: ۸۶)
[ ۳ ] قوله تعالى: «النَّجْمُ»، قيل: الثريّا، وقيل: زحل. «الثَّاقِبُ»: المتوقّد المضىء. وقيل: يثقب الشياطين، وعلى أنّه زحل ثقب نوره سبع سماوات.
[ ۶ ] قوله تعالى: «خُلِقَ مِن مَاءٍ دَافِقٍ»: مدفوق في الرحم.
[ ۷ ] قوله تعالى: «يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ»، قيل: من صلب الرجل وترائب المرأة، وهي عظام الصدر، جمع تريبة: موضع القلادة منه.
[ ۸ ] قوله تعالى: «إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ»: إحيائه بعد الموت «لَقَادِرٌ».
[ ۱۷ ] قوله تعالى: «فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ»: أجّلهم إلى وقت قريب، وفيه تهديد لهم ووعيد «رُوَيْداً» أي: مهلاً.