سورة ق (۵۰)
[مكّيّة، وآياتها خمس وأربعون]
بسم الله الرحمن الرحيم
[ ۱ ] «ق والْقُرْآنِ الْمَجِيدِ»، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: ««ق» جبل محيط بالدنيا » . ۱
[ ۱۷ ] قوله: «عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ»، قال: «هُما الملكان » . ۲
[ ۲۳ ] وقال في قوله: «هذا ما لَدَيَّ عَتِيدٌ»، قال: «هو الملك الذي يحفظ عليه عمله » . ۳
[ ۲۴ ] قوله: «أَلْقِيا فِى جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ»، قال: «تخاطب محمّداً صلى اللَّه عليه وآله وعليّاً عليه السلام » . ۴
[ ۲۳ ] قوله: «قالَ قَرِينُهُ»، قال: «هو الشيطان ۵ » . ۶
[ ۳۱ ] قوله: «وأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ»، قال: «زُيِّنَت وقرّبت » . ۷
[ ۳۵ ] قوله: «ولَدَيْنا مَزِيدٌ»، قال: «النظر إلى وجه اللَّه [يعني: إلى نعمة اللَّه، وهو ردّ على
1.رواه البحراني في البرهان، ج ۵، ص ۱۲۶، عن تفسير القمّي.
2.رواه البحراني في البرهان، ج ۵، ص ۱۳۳، عن تفسير القمّي. وروى نحوه في كتاب الزهد للحسين بن سعيد الأهوازي، ص ۵۴ .
3.روي نحوه الحسين بن سعيد الكوفي في كتاب الزهد، ص ۵۴ .
4.رواه البحراني في البرهان، ج ۵، ص ۱۳۹، عن تفسير القمّي. وروى معناه في الأمالي للطوسي، ج ۱، ص ۳۷۸ .
5.في الأصل: «أي شيطانه، وهو الثاني».
6.رواه البحراني في البرهان، ج ۵، ص ۱۴۷، عن تفسير القمّي.
7.رواه البحراني في البرهان، ج ۵، ص ۱۴۸، عن تفسير القمّي. و قد تقدّم مثل هذا المعنى في تفسير الآية (۹۰) من سورة الشعراء (۲۶).