[ ۱۵۱ ] قوله: «وَلاَتَقْتُلُوا أَوْلاَدَكُم مِنْ إِمْلاقٍ»... الآية، قال: «كانوا يقتلونهم من الجوع».
و قوله: «وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً» ۱، قال: «الوالدان رسول اللَّه وأمير المؤمنين عليهما السلام » .
[ ۱۵۳ ] قوله: «وَأَنَّ هذَا صِرَاطِى مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ»، قال الباقر عليه السلام: [ «الصراط المستقيم:] ۲ طريق الإمام » . ۳
[ ۱۵۷ ] قوله: «يَصْدِفُونَ» أي: يكذبون . ۴
[ ۱۶۱ ] قوله: «مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً». الحنيفيّة [هي العشرة] ۵ التي جاء بها إبراهيم عليه السلام التي لم تنسخ إلى يوم القيامة . ۶
[ ۱۶۵ ] قوله: «وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ» يعني: في القدر والمال . ۷
1.ما بين المعقوفتين من الأصل.
2.وقد ورد أيضاً في سورة البقرة (۲): ۸۳.
3.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۴۹۸، عن تفسير القمّي. وروى نحوه في تأويل الآيات الباهرة، ج ۱، ص ۱۶۷، ح ۹: عن تفسير القمّي. وراجع أيضاً بصائر الدرجات، ص ۹۹، ح ۹. هذا، ولم يذكر المؤلّف تفسير الآية ۱۵۴، فراجع الأصل.
4.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۵۰۰، عن تفسير القمّي. هذا، ولم يذكر المؤلّف تفسير الآيات ۱۵۹ - ۱۶۰، فراجع الأصل.
5.ما بين المعقوفتين من الأصل. وقد تقدّم ذكر الحنيفيّة و أنها الطهارة، و هي عشرة، في تفسير الآية ۱۲۴ من سورة البقرة، فراجع.
6.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۵۰۷، عن تفسير القمّي. وراجع أيضاً تفسير العيّاشي ۱، ص ۳۸۸، ح ۱۴۵.
7.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۵۰۸، عن تفسير القمّي.