«يُخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَيِّتِ»: المؤمن من الكافر «وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَىِّ»: الكافر من المؤمن. ۱
[ ۹۸ ] قوله: «وَهُوَ الَّذِى أَنْشَأَكُمْ مِن نَفْسٍ وَاحِدَةٍ»، قال: من آدم «فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ»، قال: «المستقر: الإيمان الذي يثبت في القلب إلى الموت، والمستودع: هو المسلوب منه الإيمان». ۲
[ ۹۷ ] قوله: «وَهُوَ الَّذِى جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا»، قال: «[النجوم] ۳ : آل محمّد عليهم السلام». ۴
[ ۱۰۰ ] قوله: «وَجَعَلُوا لِلّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ»، قال: «عبدوا الجنّ «وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ» أي موّهوا وتخرّقوا ۵ [فقال اللَّه عزّ وجلّ ردّاً عليهم] ۶ : «بَدِيعُ السَّماوَاتِ وَالأَرْضِ» يعني: مخترعها ». ۷
[ ۱۰۳ ] قوله: «لَاتُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ» أي: لا تحيط به. ۸
[الجزء الثامن]
[ ۱۱۲ ] قوله: «يُوحِى بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً» فهذا وحي كذب . ۹
[ ۱۲۲ ] قوله: «أَوَمَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ»، قال: «جاهلاً عن الحقّ والولاية، فهديناه إليها». «وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً»، قال: «النور: الولاية ». ۱۰
1.ما بين المعقوفتين من الأصل.
2.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۴۵۷، عن تفسير القمّي.
3.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۴۵۸، عن تفسير القمّي. وراجع الكافي، ج ۲، ص ۳۰۶، ح ۴، وتفسير العيّاشي، ج ۱، ص ۳۷۱، ح ۷۰ و ۷۵.
4.لم يذكر المؤلّف تفسير الآيات ۹۹، فراجع الأصل.
5.في الأصل: «وحرفوا».
6.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۴۶۰، عن تفسير القمّي. وراجع أيضاً تفسير العيّاشي، ج ۱، ص ۳۷۳، ح ۷۷.
7.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۴۶۱، عن تفسير القمّي. وراجع أيضاً الكافي، ج ۱، ص ۷۶، ح ۹. هذا، ولم يذكر المؤلّف تفسير الآيات ۱۰۴ - ۱۱۱، فراجع الأصل.
8.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۴۶۹، عن تفسير القمّي. وراجع أيضاً مجمع البيان، ج ۴، ص ۵۴۵. هذا، ولم يذكر المؤلّف باقي تفسير الآية ۱۱۲، وكذا الآيات - ۱۲۱، فراجع الأصل.
9.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۴۷۵، عن تفسير القمّي. وروى معناه الكليني في الكافي، ج ۱، ص ۱۴۲، ح ۱۳. هذا، ولم يذكر المؤلّف تفسير الآيات ۱۲۴ - ۱۳۴، فراجع الأصل.