[ ۱۶۸ ] [قوله: «إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا»]۱ قال الصادق عليه السلام: «إنّما نزل: «إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا» آل محمّد حقّهم «لَمْ يَكُنِ اللّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ»... الآية». ۲
[ ۱۷۶ ] قوله: «قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِى الْكَلاَلَةِ إن امرؤٌ هلَكَ»... الآية، يعني: ما لم يكن ولد.
قوله: «ولَهُ أُخْتٌ فَلَها نِصْفُ ما تَرَك»، إذا ترك رجل اُخته، فالنصف لها بالآية، والنصف الآخر يردّ عليها بالرحم، فإن كانتا أختين أخذتا الثلثين بالآية، والثلث الآخر بالردّ. ۳
1.ما بين المعقوفتين من الأصل.
2.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۲۰۳، عن تفسير القمّي. وروى معناه الكليني في الكافي، ج ۱، ص ۳۵۱، ح ۵۹، و العيّاشي في تفسيره، ج ۱، ص ۲۸۵، ح ۳۰۷. هذا، ولم يذكر المؤلّف تفسير الآيات ۱۷۱ - ۱۷۴، فراجع الأصل.
3.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۲۰۵، عن تفسير القمّي. وراجع الوسائل ۲۶، ص ۱۵۳، الباب من أبواب ميراث الأبوين والأولاد.