[ ۲۹ ] وقوله: «وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ»، قال: «في العيدين » . ۱
وفي حديث آخر: «المشط عند كلّ صلاة » . ۲
[ ۳۳ ] قوله: «إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّىَ الْفَوَاحِشَ مَاظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ والإثم»، قال: «فما بطن: أئمّة الجور، «وَالإِثْمَ»: الخمر » . ۳
[ ۳۷ ] قوله: «أُوْلَائِكَ يَنَالُهُمْ نَصِيبُهُم مِّنَ الْكِتَبِ»... الآية، قال: «من العذاب الذي في الكتاب». ۴
[ ۴۰ ] قوله: «إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا»... الآية، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: «نزلت في طلحة والزبير، والجمل: جملهم » . ۵
[ ۴۳ ] قوله: «مِن غلٍّ»، قال: «العداوة [ينزع منهم، أي من المؤمنين في الجنّة] ۶ ». ۷
[ ۴۴ ] قوله: «فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ» قال: «المؤذّن أمير المؤمنين صلوات اللَّه عليه». ۸
[ ۴۶ - ۴۸ ]قوله: «وعَلَى الأعْرافِ رِجالٌ». عن أبي عبد اللَّه عليه السلام قال: «الأعراف: كثبان بين الجنّة والنار، والرجال: الأئمّة صلوات اللَّه عليهم، يقفون على الأعراف مع شيعتهم، وقد سيق المؤمنون إلى الجنّة بلا حساب، فيقول الأئمّة لشيعتهم من أصحاب الذنوب: اُنظروا إلى إخوانكم في الجنّة قد سيقوا ۹ إليها بغير حساب [وهو قوله تبارك وتعالى:
1.ما بين المعقوفتين من الأصل.
2.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۵۲۷، عن تفسير القمّي.
3.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۵۳۳، عن تفسير القمّي. وروى نحوه في الكافي، ج ۳، ص ۴۲۴، ح ۸ .
4.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۵۴۰، عن تفسير القمّي. وراجع أيضاً تفسير العيّاشي، ج ۲، ص ۱۷، ح ۳۸؛ والكافي، ج ۶، ص ۴۰، ح ۱. هذا، ولم يذكر المؤلّف تفسير الآيات ۳۶ - ۳۹، فراجع الأصل.
5.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۵۴۱، عن تفسير القمّي.
6.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۵۴۲، عن تفسير القمّي. وروى نحوه في تفسير العيّاشي، ج ۲، ص ۱۷، ح ۴۰. هذا، ولم يذكر المؤلّف تفسير الآيات ۴۱ - ۴۳، فراجع الأصل.
7.رواه البحراني في البرهان، ج ۲، ص ۵۴۴، عن تفسير القمّي.
8.رواه الكليني في الكافي، ج ۱، ص ۴۲۶، ح ۷۰.
9.في نسخة: «سبقوا - ظ». (من هامش المطبوعة).