۱۵۲۱.عنه عليه السلام : لا تَسأَلُونِّي عَن آيَةٍ في كِتابِ اللَّهِ ، ولا عَن سُنَّةٍ عَن رَسولِ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله إلّا أنَبأتُكُم بِذلِكَ.۱
۱۵۲۲.عنه عليه السلام : سَلوني عَن كِتابِ اللَّهِ ؛ فَإِنَّهُ لَيسَ مِن آيَةٍ إلّا وقَد عَرَفتُ بِلَيلٍ نَزَلَت أم بِنَهارٍ ، في سَهلٍ أم في جَبَلٍ .۲
۱۵۲۳.عنه عليه السلام : عُلِّمتُ الأَسماءَ ، وَالحُكومَةَ بَينَ العِبادِ ، وتَفسيرَ الكِتابِ ، وقِسمَةَ الحَقِّ مِنَ المَغانِمِ بَينَ بَني آدَمَ ، فَما شَذَّ عَنّي مِنَ العِلمِ شَيءٌ إلّا وقَد عَلَّمَنيهِ المُبارَكُ .۳
۱۵۲۴.عنه عليه السلام : ما بَينَ اللَّوحَينِ شَيءٌ إلّا وأنَا أعلَمُهُ .۴
۱۵۲۵.عنه عليه السلام : فَوَاللَّهِ الَّذي فَلَقَ الحَبَّةَ وبَرَأَ النَّسَمَةَ ، لَو سَأَلتُموني عَن آيَةٍ آيَةٍ في لَيلٍ اُنزِلَت أو في نَهارٍ اُنزِلَت ، مَكِّيِّها ومَدَنِيِّها ، سَفَرِيِّها وحَضَرِيِّها ، ناسِخِها ومَنسوخِها ، مُحكَمِها ومُتَشابِهِها ، وتَأويلِها وتَنزيلِها لَأَخبَرتُكُم .۵
۱۵۲۶.عنه عليه السلام : اُوتيتُ فَهمَ الكِتابِ ، وفَصلَ الخِطابِ ، وعِلمَ القُرونِ وَالأَسبابِ۶ . ۷
1.تفسير ابن كثير: ج ۷ ص ۳۹۰ عن أبي الطفيل وراجع : جامع بيان العلم وفضله: ج ۱ ص ۱۱۴ وتفسير نور الثقلين: ج ۵ ص ۶۴۶ ح ۲۱ .
2.الطبقات الكبرى: ج ۲ ص ۳۳۸ ، تاريخ دمشق: ج ۴۲ ص ۳۹۸ ، تاريخ الخلفاء: ص ۲۱۸ ، ذخائر العقبى: ص ۱۵۱ كلّها عن أبي الطفيل ؛ تفسير العيّاشي: ج ۲ ص ۲۸۳ ح ۳۱ عن أبي الطفيل الأمالي للصدوق: ص ۳۵۰ ح ۴۲۳ عن عبّاد بن عبداللَّه ، بصائر الدرجات: ص ۱۳۹ ح ۱ عن زاذان وكلاهما نحوه ، وراجع : عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۶۷ ح ۳۱۰ وعلل الشرائع: ص۴۰ ح ۱ والأمالي للمفيد: ص ۱۵۲ ح ۳ وخصائص الأئمّة عليهم السلام : ص۵۵ والعمدة: ص ۳۳۶ ح ۵۶۱ والمناقب لابن شهر آشوب: ج ۲ ص ۴۳ .
3.بصائر الدرجات : ص ۲۰۰ ح ۲ عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار: ج ۳۹ ص ۳۴۳ ح ۱۵ .
4.تفسير العيّاشي: ج ۱ ص ۱۷ ح ۱۱ عن أبي فاختة ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۹۷ ح ۵۹ .
5.التوحيد: ص ۳۰۵ ح ۱ ، الأمالي للصدوق: ص ۴۲۳ ح ۵۶۰ ، الاحتجاج: ج ۱ ص ۶۱۰ ح ۱۳۸ ، الاختصاص : ص ۲۳۶ ، روضة الواعظين: ص ۱۳۳ كلّها عن الأصبغ بن نباتة ، المناقب لابن شهر آشوب: ج ۲ ص ۳۸ .
6.لعلّ المراد بالأسباب هنا كلّ ما يتوصّل به إلى شيء ، أي معرفة الذرائع التي يتوصّل بها إلى كلّ شيء من الاُمور العظيمة ، أو الصحيح «الأنساب» بدل «الأسباب» والمراد معرفة الأنساب والبيوتات (هامش المصدر) .
7.الأمالي للمفيد: ص ۶ ح ۳ ، بشارة المصطفى : ص ۴ ، تأويل الآيات الظاهرة : ج ۲ ص ۶۴۹ ح ۱۱ وفيه «وعلم القرآن» بدل «وعلم القرون» وكلّها عن الأصبغ بن نباتة ، بحار الأنوار: ج ۶ ص ۱۷۹ ح ۷ .