الأوّل: علامات بعيدة تحقّقت ومضت، والباب الثاني: علامات متوسّطة ظاهرة لم تنته بعد، والباب الثالث: علامات قريبة، ويختصّ معظم هذا الباب بالإمام المهديّ عليهالسلام وعلامات ظهوره.
۲ ـ كشف التعمية في حكم التسمية.
طبعت هذا الكتاب دار الكتب الإسلاميّة بطهران بتحقيق حميد ميرزائي التبريزيّ. وتوجد منه نسخة خطّية في مكتبة مجلس الشورى الإسلاميّ برقم ۴۲۵۲۱۴۶۵۱.
ـ إثبات الهداة بالنصوص والمعجزات.
طُبع هذا الكتاب في سبعة أجزاء، واختصّ آخر الجزء السادس وجميع الجزء السابع (الأبواب ۳۲ إلى ۳۴) بالإمام المهديّ عليهالسلام، وذكر ۸۴۶ حديثاً في هذا الموضوع. كما خصّص باباً منه بإمامة المهديّ عليهالسلام، وباباً ثانياً بأحاديث العامّة بشأن الإمام المهديّ عليهالسلام، وثالثاً ببيان معجزاته، ورابعاً في صفاته وعلامات ظهوره.
۴ ـ الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة.
تألّف الكتاب من اثني عشر باباً: الباب الأوّل في المقدّمات، واشتمل على اثني عشر موضوعاً عامّاً عن كيفيّة التعامل مع الأدلّة ولاسيّما الروايات، والباب الثاني في أدلّة إمكان الرجعة وصحّتها، والباب الثالث في بيان الآيات، والباب الرابع إلى السادس في حدوث الرجعة لدى الأُمم السالفة، والباب السابع إلى العاشر في حدوث الرجعة لدى الأُمّة الإسلاميّة، والباب الحادي عشر في تأسيس دولة بعد الدولة المهدويّة، والباب الثاني عشر في الردّ على شبهات منكري الرجعة.
وبلغ مجموع ما أورده المؤّف ۶۰ آية و۶۰۰ حديث في إثبات الرجعة مع ذكر المصادر وحذف الأسانيد.