خطّية، وتُرجم إلى الفارسية بعنوان «ده انتقاد وباسخ»۱.
ـ الرسالة الأُولى في الغيبة.
طُبعت هذه الرسالة سنة ۱۳۷۰ه بالنجف في ضمن مجموعة خمس رسائل في إثبات الحجّة، كما طُبعت في قم مع مجموعة عدّة رسائل للشيخ المفيد، وطُبعت أيضاً في ضمن مجموعة آثار مهرجان الشيخ المفيد في الجزء السابع منها سنة ۱۴۱۳ه. موضوع هذه الرسالة حديث «مَن ماتَ ولَم يَعرِف إمامَ زَمانِهِ».
۳ ـ الرسالة الثانية في الغيبة.
هذه الرسالة مثل الرسالة السابقة طُبعت بالنجف وقم، ثمّ في ضمن مجموعة مصنّفات مهرجان الشيخ المفيد، وذكرها المحقّق الطباطبائيّ بعنوان كتاب الجوابات في خروج المهديّ عليهالسلام ۲.
ـ الرسالة الثالثة في الغيبة.
طُبعت هذه الرسالة في الجزء السابع من مجموعة مصنّفات مهرجان الشيخ المفيد، وموضوعها أصحاب الإمام الثلاثمئة والثلاثة عشر۳.
ـ الرسالة الرابعة في الغيبة.
وهي جواب عن السؤل التالي: لو كان سبب غيبة الإمام المهديّ عليهالسلام كثرة الأعداء والخوف من مواجتهم، فآباؤ عاشوا ظروفاً صعبة من الخوف ولهم أعداء أكثر، ومع ذلك لم يغيبوا وظلّوا حاضرين في المجتمع.