وفي بَعضِ ما أسمَعتُهُ لَكَ مُقنِعٌإذا لَم يَكُن في اُذنِ سامِعِهِ وَقرُ
وإن عادَ إشكالٌ فَعُد قائِلاً لَناأيا عُلَماءَ العَصرِ يا مَن لهُ خُبُرُ۱
۱۴ / ۸
حسين بن شبيب آل شبيب۲
يا فَرَجَ اللّهِ وروحَ الوُجوديَا ابنَ عَلِيٍّ طالَ مِنكَ الصُّدود
ضاقَ بِنا الأَمرُ ولا مَلجَأٌسِواكَ وَالقَومُ تَعَدُّوا الحُدود۳
تَهَضَّمونا وَاستَخَفّوا بِناجَهرا وسامونا مَسامَ القُرود
وأجمَعوا بَغيا عَلى ظُلمِناوصَيَّرونا بَينَهُم كَاليَهود
فَقُم تَلافانا فَأَيّامُناغَدَت بِما نَلقى مِنَ الضَّيمِ سُود
يا عَمَدَ الدينِ وتاجَ الهُدىومَأمَنَ اللاّجي وغَيظَ الحَسود
يا فَرَجَ اللّهِ أثِر نَقعَهايا مَن بِهِ الدّينُ جَديدا يَعود
مَتى نَرى وَجهَكَ يا ضَيِّئاكَأَنَّهُ البَدرُ بِبُرجِ السُّعود
مَتى نَرى الرّايَةَ مَنشورَةًتَحُفُّها مِن آلِ فِهرٍ اُسود
مَتى نَرى خَيلَكَ مَسروجَةًلَها دَوِيٌّ كَدَوِيِّ الرُّعود