۱۱ / ۲
السيّد علي خان المشعشعيّ۱
أوَقائِمٌ مَهدِيُّ جَبّارِ السَّمايَهدِي الوَرى مِن لَيلِ جَهلٍ غاسِقِ
ذو حَملَةٍ إن هالَ يَومُ كَريهَةٍلَم يَخشَ خَوضَ بَواسِلٍ وبَوارِقِ
لِلمالِ أكرَمُ واهِبٍ لِلدّينِ أحسَنُناشِرٍ لِلفَتقِ أعظَمُ راتِقِ
تَشتاقُ صُحبَتَهُ أنابيبُ القَناولَهُ حَنينُ سَوابِغٍ وسَوابِقِ
الخِضرُ حاجِبُهُ وعيسى تِلوُهُيَتلوهُ بَينَ عَوالِمٍ وخَوالِقِ
ذو سيرَةٍ نَبَوِيَّةٍ مِن عَدلِهالَم يَخشَ لَيثَ الغابِ قَلبُ الناهِقِ
اللّهُ يُظهِرُهُ ويُدني وَقتَهُفَعَسى يَطيبُ بِهِ فُؤادُ الوامِقِ۲