مُحَمَّدِ بنِ عيسى ؛ قالَ: وحَدَّثَني عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدٍ وغَيرُهُ، عَن سَهلِ بنِ زِيادٍ جَميعا، عَنِ الحَسَنِ بنِ مَحبوبٍ ؛ قالَ: وحَدَّثَنا عَبدُ الواحِدِ بنُ عَبدِ اللّهِ المَوصِلِيُّ، عَن أبي عَلِيٍّ أحمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ أبي ناشِرٍ، عَن أحمَدَ بنِ هِلالٍ، عَنِ الحَسَنِ بنِ مَحبوبٍ، عَن عَمرِو بنِ أبِي المِقدامِ، عَن جابِرِ بنِ يَزيدَ الجُعفِيِّ، عَن أبي جَعفَرٍ ـ في حَديثٍ ـ:
... فَيَجمَعُ اللّهُ عَلَيهِ أصحابَهُ ثَلاثَمِئَةٍ وثَلاثَةَ عَشَرَ رَجُلاً، ويَجمَعُهُمُ اللّهُ لَهُ عَلى غَيرِ ميعادٍ، قَزَعا كَقَزَعِ الخَريفِ، وهِيَ ـ يا جابِرُ ـ الآيَةُ الَّتي ذَكَرَهَا اللّهُ في كِتابِهِ: «أَيْنَ مَا تَكُونُواْ يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ».۱
۱۶۱۴.الغيبة للنعماني: حَدَّثَنا أحمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ سَعيدٍ، قالَ: حَدَّثَنا أحمَدُ بنُ يوسُفَ، قالَ: حَدَّثَنا إسماعيلُ بنُ مِهرانَ، عَنِ الحَسَنِ بنِ عَلِيٍّ، عَن أبيهِ ووُهَيبٍ، عَن أبي بَصيرٍ، عَن أبي عَبدِ اللّهِ عليهالسلام في قَولِهِ «فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَ تِ أَيْنَ مَا تَكُونُواْ يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا»، قالَ:
نَزَلَت فِي القائِمِ وأَصحابِهِ، يَجتَمِعونَ عَلى غَيرِ ميعادٍ.۲
۱۶۱۵.نهج البلاغة: في حَديثِهِ عليهالسلام: فَإِذا كانَ ذلِكَ ضَرَبَ يَعسوبُ الدّينِ بِذَنَبِهِ، فَيَجتَمِعونَ إلَيهِ كَما يَجتَمِعُ قَزَعُ الخَريفِ.۳
۱۶۱۶.الغيبة للطوسي: عَنهُ۴، عَن مُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ، عَن وُهَيبِ بنِ حَفصٍ، عَن أبي بَصيرٍ، قالَ: سَمِعتُ أبا عَبدِ اللّهِ عليهالسلام يَقولُ: كانَ أميرُ المُؤمِنينَ عليهالسلام يَقولُ:
1.. الغيبة للنعمانيّ : ص ۲۷۹ ـ ۲۸۲ ح ۶۷ بأسانيد متعدّدة ، ثلاثة منها معتبرة ، الاختصاص : ص ۲۵۵ ، بحارالأنوار : ج ۵۲ ص ۲۳۷ ح ۱۰۵ وراجع تمام الحديث في هذه الموسوعة : ج ۵ ص ۱۶۷ ح ۱۳۸۸ .
2.. الغيبة للنعمانيّ : ص ۲۴۱ ح ۳۷ ، بحار الأنوار : ج ۵۱ ص ۵۸ ح ۵۲ .
3.. نهج البلاغة : من غريب كلامه ح ۱ ، الاُصول الستّهعشر : ص ۶۴ وراجع هذه الموسوعة : ج ۵ ص ۹۹ ح ۱۲۹۰المصنّف لابن أبي شيبة وص ۱۰۰ ح ۱۲۹۱ (الفتن) .
4.. أي : الفضل بن شاذان .