وعَلى عَلِيٍّ ذِي التُّقى ومُحَمَّدٍصَلّى فَكُلٌّ سَيِّدٌ وهُمامُ
وعَلَى المُهَذَّبِ وَالمُطَهَّرِ جَعفَرٍأزكَى الصَّلاةِ وإن أبَى الأقوامُ
الصّادِقِ المَأثورُ عَنهُ عِلمُ مافيكُم بِهِ يَتَمَسَّكُ الأقوامُ
وكَذا عَلى موسى أبيكَ وبَعدَهُصَلّى عَلَيكَ ولِلصَّلاةِ دَوامُ
وعَلى مُحَمَّدٍ الزَّكِيِّ فَضُوعِفَتوعَلى عَلِيٍّ مَا استَمَرَّ كَلامُ
وعَلَى الرِّضا ابنِ الرِّضا الحَسَنِ الَّذيعَمَّ البِلادَ لِفَقدِهِ الأظلامُ
وعَلى خَليفَتِهِ الَّذي لَكُم بِهِتَمَّ النِّظامُ فَكانَ فيهِ تَمامُ
فَهُوَ المُؤمَّلُ أن يَعودَ بِهِ الهُدىباقٍ وأن يُستَوثَقُ الأحكامُ.۱