۲۱ ـ شقّ في الفرات حتّى يدخل الماء في أزقّة الكوفة.
۲۲ ـ خروج ستّين كاذباً كلّهم يدّعي النبوّة.
۲۳ ـ خروج اثني عشر من آل أبي طالب كلّهم يدّعي الإمامة لنفسه.
۲۴ ـ إحراق رجل عظيم القدر من شيعة بني العبّاس بين جلولاء وخانقين.
۲۵ ـ عقد الجسر ممّا يلي الكرخ بمدينة السلام.
۲۶ ـ ارتفاع ريح سوداء ببغداد في أوّل النهار، وزلزلة فيها حتّى ينخسف كثير منها.
۲۷ ـ خوف يشمل أهل العراق.
۲۸ ـ موت ذريع في العراق.
۲۹ ـ نقص من الأنفس والأموال والثمرات.
۳۰ ـ جراد يظهر في أوانه وفي غير أوانه حتّى يأتي على الزرع والغلاّت.
۳۱ ـ قلّة ريع لما يزرعه الناس.
۳۲ ـ اختلاف صنفين من العجم، وسفك دماء كثيرة فيما بينهم.
۳۳ ـ خروج العبيد عن طاعة ساداتهم وقتلهم مواليهم.
۳۴ ـ مسخ لقوم من أهل البدع حتّى يصيروا قردة وخنازير.
۳۵ ـ غلبة العبيد على بلاد السادات.
۳۶ ـ وجه وصدر يظهران من السماء للناس في عين الشمس.
۳۷ ـ أموات ينشرون من القبور حتّى يرجعوا إلى الدنيا.
۳۸ ـ أمطار كثيرة متتالية.
ولا يمكن اعتبار ما ذكره الشيخ المفيد قطعيّاً، فعلى الرغم من مقامه الرفيع السامي، ولكن يبدو أنّ نقل هذه الأخبار في الوقت الذي ظهرت واشتهرت فيه، أثّر حتّى في هذا العالم الشيعيّ الكبير، إذ قال بأنّه جمع هذه المعلومات من الكتب السابقة له، وأعرب في