۱۹. إنّ الإجماع يمنع من إثبات إمامة أمير المؤمنين علیه السّلام بعد عثمان بالنصّ۱.
۲۰. إنّ أمير المؤمنين علیه السّلام لم يكن مُشاركاً للنبي صلی الله علیه و آله في فرض الطاعة، في جميع أحوال حياته۲.
۲۱. إنّ التكليف بالمعرفة عامٌّ لكافّة المكلّفين، حتّى المعصومين علیهم السّلام۳.
۲۲. إنّ أمير المؤمنين علیه السّلام لم يدّع لنفسه في الإمامة على النبي صلی الله علیه و آله باطلاً۴.
۲۳. أجمعت الأمّة على صحّة رؤية الإمامية حول قوله صلی الله علیه و آله: «هذا إمامكم من بعدي»۵.
واستدلّ بإجماع الإمامية على ما يلي:
۲۴. إنّ الأنبياء علیهم السّلام أفضل من الملائكة۶.
۲۵. إنّ الرجعة ثابتة۷.
۲۶. إنّ معرفة إمامة الأئمّة من الإيمان، والإخلال بها كفر ورجوع عن الإيمان۸.
۲۷. إنّ الأئمّة علیهم السّلام يسمعون ويشاهدون من يزورهم۹.
۲۸. إنّ فاطمة علیها السّلام أفضل النساء۱۰.
۲۹. إنّ أمير المؤمنين علیه السّلام أفضل الأمّة بعد النبي صلی الله علیه و آله۱۱.
1.. المصدر السابق، ص۴۵۲.
2.. المصدر السابق، ص۴۵۵.
3.. المرتضى، الشافي في الإمامة، ج۱، ص۲۹۲.
4.. المصدر السابق، ج۲، ص۱۸۸.
5.. المصدر السابق، ج۲، ص۱۹۷.
6.. المرتضى، رسائل الشريف المرتضى (جوابات المسائل الرازية)، ج۱، ص۱۰۹؛ (جوابات المسائل المصريات)، ج۱، ص۲۸۴؛ (مسألة في تفضيل الأنبياء على الملائكة)، ج۲، ص۱۵۶.
7.. المصدر السابق، (جوابات المسائل الرازية)، ج۱، ۱۲۵-۱۲۶؛ المصدر السابق، (مسألة في الرجعة من جملة الدمشقيات، ضمن: أجوبة مسائل متفرقة من الحديث وغيره)، ج۳، ص۱۳۶-۱۳۸.
8.. المصدر السابق، (الرسالة الباهرة في العترة الطاهرة)، ج۲، ص۲۵۲.
9.. المصدر السابق، (جوابات المسائل الموصليات الثالثة)، ج۱، ص۲۰۸.
10.. المصدر السابق (مسألة في تفضيل فاطمة علیها السّلام، ضمن: أجوبة مسائل متفرقة من الحديث وغيره)، ج۳، ص۱۴۸.
11.. المرتضى، الذخيرة، ص۴۹۱.