127
الشريف المرتضى و المعتزلة

۱۹. إنّ الإجماع يمنع من إثبات إمامة أمير المؤمنين علیه السّلام بعد عثمان بالنصّ۱.

۲۰. إنّ أمير المؤمنين علیه السّلام لم يكن مُشاركاً للنبي صلی الله علیه و آله في فرض الطاعة، في جميع أحوال حياته۲.

۲۱. إنّ التكليف بالمعرفة عامٌّ لكافّة المكلّفين، حتّى المعصومين علیهم السّلام۳.

۲۲. إنّ أمير المؤمنين علیه السّلام لم يدّع لنفسه في الإمامة على النبي صلی الله علیه و آله باطلاً۴.

۲۳. أجمعت الأمّة على صحّة رؤية الإمامية حول قوله صلی الله علیه و آله: «هذا إمامكم من بعدي»۵.

واستدلّ بإجماع الإمامية على ما يلي:

۲۴. إنّ الأنبياء علیهم السّلام أفضل من الملائكة۶.

۲۵. إنّ الرجعة ثابتة۷.

۲۶. إنّ معرفة إمامة الأئمّة من الإيمان، والإخلال بها كفر ورجوع عن الإيمان۸.

۲۷. إنّ الأئمّة علیهم السّلام يسمعون ويشاهدون من يزورهم۹.

۲۸. إنّ فاطمة علیها السّلام أفضل النساء۱۰.

۲۹. إنّ أمير المؤمنين علیه السّلام أفضل الأمّة بعد النبي صلی الله علیه و آله۱۱.

1.. المصدر السابق، ص۴۵۲.

2.. المصدر السابق، ص۴۵۵.

3.. المرتضى، الشافي في الإمامة، ج۱، ص۲۹۲.

4.. المصدر السابق، ج۲، ص۱۸۸.

5.. المصدر السابق، ج۲، ص۱۹۷.

6.. المرتضى، رسائل الشريف المرتضى (جوابات المسائل الرازية)، ج۱، ص۱۰۹؛ (جوابات المسائل المصريات)، ج۱، ص۲۸۴؛ (مسألة في تفضيل الأنبياء على الملائكة)، ج۲، ص۱۵۶.

7.. المصدر السابق، (جوابات المسائل الرازية)، ج۱، ۱۲۵-۱۲۶؛ المصدر السابق، (مسألة في الرجعة من جملة الدمشقيات، ضمن: أجوبة مسائل متفرقة من الحديث وغيره)، ج۳، ص۱۳۶-۱۳۸.

8.. المصدر السابق، (الرسالة الباهرة في العترة الطاهرة)، ج۲، ص۲۵۲.

9.. المصدر السابق، (جوابات المسائل الموصليات الثالثة)، ج۱، ص۲۰۸.

10.. المصدر السابق (مسألة في تفضيل فاطمة علیها السّلام، ضمن: أجوبة مسائل متفرقة من الحديث وغيره)، ج۳، ص۱۴۸.

11.. المرتضى، الذخيرة، ص۴۹۱.


الشريف المرتضى و المعتزلة
126

۸. إنّ عقاب الكفر دائم۱.

۹. إنّ الله تعالى لا يستحقّ الوصف بأنّه ظالم، أو كاذب، أو كافر۲.

۱۰. إنّ الله تعالى يثيب المؤمنين ويعاقب الكافرين۳، وإنّ الكفار معاقبون لا محالة۴.

۱۱. إنّ الله تعالى لا يرضى أن يُكفر به، ويُشتم أولياؤه، ويُكذّب أنبياؤه، ويُفترى عليهم۵.

۱۲. إنّ مستحلّ الكبائر كافر۶.

۱۳. إنّ مرتكب الكبيرة غير كافر، وخلافُ الخوارج متأخّر عن الإجماع، فهو غير مُضرّ۷.

۱۴. إنّ الله تعالى يُفني الجواهر، ثم يعيدها۸.

۱۵. إنّ للنبي صلی الله علیه و آله شفاعة مقبولة مسموعة في أمّته۹.

۱۶. إنّ ارتكاب القبيح يُستحقّ عليه العقاب، وخلاف أبي عليّ الجبّائي غير مُضرّ بالإجماع؛ لأنّه متأخّر عنه۱۰.

۱۷. إنّ العقاب ساقط عند التوبة۱۱.

۱۸. إنّ عذاب القبر ثابت، وخلاف ضرار بن عمرو غير مُضرّ؛ لأنّه قد تقدّمه الإجماع، وتأخّر عنه۱۲.

1.. المرتضى، الذخيرة، ص۳۰۰.

2.. المرتضى، رسائل الشريف المرتضى (مسألة في خلق الأفعال)، ج۳، ص۱۹۲.

3.. المصدر السابق.

4.. المرتضى، الذخيرة، ص۵۰۵؛ المرتضى، رسائل الشريف المرتضى (جُمل العلم والعمل)، ج۳، ص۱۷.

5.. المرتضى، رسائل الشريف المرتضى (جوابات المسائل الطبرية)، ج۱، ص۱۴۲.

6.. المصدر السابق، ص۱۵۵.

7.. المصدر السابق، ص۱۵۶.

8.. المرتضى، الذخيرة، ص۱۴۵.

9.. المصدر السابق، ۵۰۵؛ المرتضى، رسائل الشريف المرتضى (جوابات المسائل الطبرية)، ج۱، ص۱۵۰.

10.. المرتضى، الذخيرة، ص۲۹۸.

11.. المصدر السابق، ص۳۲۰.

12.. المصدر السابق، ص۵۲۹.

  • نام منبع :
    الشريف المرتضى و المعتزلة
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    01/01/1399
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 1189
صفحه از 275
پرینت  ارسال به