1.. همان، ص ۱۲۹.

2.. طبری آملی، بشارة المصطفى، ص۲۴.

3.. محمد بن یحیى عن أَحمد بن محمد عن الحسن بن محبوب عن هشام بن سالم عن زرارَة قال قلت لأَبی جعفر علیه السلام أَخبرنی عن معرفة الْإمام منكم واجبة على جمیع الخلق فقال إن اللّه عزّو جل بعث محمدا  صلی الله علیه و اله إلى النَّاس أَجمعین رسولا و حجَّة للّه على جمیع خلقه فی أَرضه فمن آمن باللّه و بمحمَّد رسول اللّه و اتَّبعه و صدقه فإن معرفة الإمام منَّا واجبة علیه و من لم یؤمن باللّه و برسولِه و لم یتَّبعه و لم یصدقه و یعرف حقهما فكَیف یجب علیه معرفة الإمام و هو لا یؤمن باللّه و رسوله و یعرف حقَّهما قال قلت فما تقول فیمن یؤمن باللّه و رسولِه و یصدق رسوله فی جمیع ما أَنزل اللّه یجب على أولئك حق معرفتكم قَال نعم أَ لیس هؤلاء یعرفون فلانا و فلانا قلت بلى قَال أَ ترى أَن اللّه هو الَّذی أَوقع فی قلوبهم معرفة هؤلاء و اللّه ما أَوقع ذلك فی قلوبهم إلَّا الشیطان لَا و اللّه ما أَلْهم الْمؤمنِین حقنا إلَّا اللّه عزّو جل (طبری آملی، بشارة المصطفى، ص۱۸۰).

4.. محمد بن مسعود قال كتب إلینا الفضل یذكر عن ابن أبی عمیر عن إبراهیم بن عبد الحمید عن عیسى بن أبی منصور و أبی أسامة الشحام و یعقوب الأحمر قالوا كنا جلوسا عند أبی عبداللّه علیه السلام فدخل علیه زرارة فقال إن الحكم بن عتیبة حدث عن أبیك أنه قال علیه السلامصل المغرب دون المزدلفة فقال له أبو عبداللّه علیه السلامأنا تأملته ما قال أبی هذا قط كذب الحكم على أبی قال فخرج زرارة و هو یقول ما أرى الحكم كذب على أبیه (کشی، اختیار معرفة الرجال، ص ۱۵۸).

5.. حدثنی أبو الحسن و أبو إسحاق حمدویه و إبراهیم ابنا نصیر قالا حدثنا الحسن بن موسى الخشاب الكوفی عن جعفر بن محمد بن حكیم عن إبراهیم بن عبد الحمید عن عیسى بن أبی منصور و أبی أسامة و یعقوب الأحمر قالوا كنا جلوسا عند أبی عبداللّه علیه السلامفدخل زرارة بن أعین فقال له إن الحكم بن عتیبة روى عن أبیك أنه قال له صل المغرب دون المزدلفة فقال له أبو عبداللّه علیه السلام بإیمان ثلاثة ما قال أبی هذا قط كذب الحكم بن عتیبة على أبی علیه السلام (کشی، اختیار معرفة الرجال، ص ۲۶۲).

6.. عیاشی، تفسیر العیاشی، ج۱، ص۲۵۹؛ کلینی، الکافی، ج۸، ص۳۰۴؛ صفار، بصائر الدرجات، ج۴، ص‌۴۲.

1.. همان، ص۲۲۲.

2.. دیلمی، اعلام الدین، ص۴۶۴.

3.. نعمانی، الغیبة، ص۱۲۸۔۱۲۹.

4.. شیخ صدوق، کمال الدین، ج۲، ص۴۰۹.

5.. نوبختی، فرق الشیعه، ص۱۹.

6.. نعمانی، الغیبة، ص۳۳۱.