1.. اسحاق بن عمار: قُلتُ لأبی‏عبداللَّه علیه السلام: مَا حَقُّ المَرأَةِ عَلَى زَوجِها الذی إِذَا فَعَلَه کانَ مُحسِناً؟ قَالَ: یَشبَعُهَا ویَکسُوهَا، وإن جَهَلَت غَفَرَ لَها (الکافی، ج۵، ص۵۱۰، ح۱).
امام سجاد علیه السلام: أمّا حَقُّ الزَّوجَةِ فَأَن تَعلَمَ أنَّ اللّهَ عزّ و جلّ جَعَلَها لَکَ سَکَنا واُنسا، فَتَعلَمَ أنَّ ذلِکَ نِعمَةٌ مِنَ اللّهِ عزّ و جلّ عَلیکَ، فَتُکرِمَها وتَرفُقَ بِها، وإن کانَ حَقُّکَ عَلیها أوجَبَ، فَإِنَّ لَها عَلَیکَ أن تَرحَمَها لِأَنّها أسیرُک، وتُطعِمَها وتَکسُوَها، وإذا جَهِلَت عَفَوتَ عَنها (کتاب من لا یحضره الفقیه، ج۲، ص۶۲۱، ح۳۲۱۴).

2.. الإمام علیّ علیه السلام: مَن أرادَ مِنکُمُ التَّزویجَ فَلیُصَلِّ رَکعَتَینِ وَلیَقرَأ بِفاتِحَةِ الکِتابِ وسورَةِ یس، فَإِذا فَرَغَ مِنَ الصَّلاةِ فَلیَحمَدِ اللَّهَ عزّ و جلّ وَلیُثنِ عَلَیهِ، وَلیَقُل: اللَّهُمَّ ارزُقنی زَوجَةً صالِحَةً وَدوداً وَلوداً شَکوراً قَنوعاً... (النوادر، رواندی، ص۲۱۱، ح۴۱۷).
امام صادق‏ علیه السلام: إن کانَ الرِّزقُ مَقسوماً فَالحِرصُ لِماذا؟! (کتاب من لا یحضره الفقیه، ج‏۴، ص‏۳۹۳، ح‏۵۸۳۶).

3.. پیامبر خدا صلی الله علیه و آله: لا یَنظُرُ اللَّهُ إلَى امرَأَةٍ لا تشکّر لِزوجها، وهِیَ لا تَستَغنی عَنهُ (المستدرک على الصحیحین، ج۴، ص۱۹۳، ح۷۳۳۷).
پیامبر خدا صلی الله علیه و آله: یا مَعاشِرَ النِّساءِ تَصَدَّقنَ ولَو مِن حُلِیِّکُنَّ، ولَو بِتَمرَةٍ، ولَو بِشِقِّ تَمرَةٍ، فَإِنَّ أکثَرَکُنَّ حَطَبُ جَهَنَّمَ، إنَّکُنَّ تُکثِرنَ اللَّعنَ وتَکفُرنَ العَشیرَةَ (الکافی، ج۵، ص۵۱۴، ح۲).
مسند ابن حنبل عن أسماء بنت یزید الأنصاریّة: إنَّ رَسولَ اللَّهِ‏ صلی الله علیه و آله مَرَّ فِی المَسجِدِ یَوماً وعُصبَةٌ مِنَ النِّساءِ قُعودٌ، فَأَلوى‏ بِیَدِهِ إلَیهِنَّ بِالسَّلامِ، قالَ: إیّاکُنَّ وکُفرانَ المُنعِمینَ! إیّاکُنَّ وکُفرانَ المُنعِمینَ! قالَت إحداهُنَّ: یا رَسولَ اللَّهِ، أعوذُ بِاللَّهِ یا نَبِیَّ اللَّهِ مِن کُفرانِ اللَّهِ. قالَ: بَلى‏، إنَّ إحداکُنَّ تَطولُ أیمَتُها ویَطولُ تَعنیسُها، ثُمَّ یُزَوِّجُهَا اللَّهُ البَعلَ ویُفیدُهَا الوَلَدَ وقُرَّةَ العَینِ، ثُمَّ تَغضَبُ الغَضبَةَ، فَتُقسِمُ بِاللَّهِ ما رَأَت مِنهُ ساعَةَ خَیرٍ قَطُّ، فَذلِکَ مِن کُفرانِ نِعَمِ اللَّهِ عزّ و جلّ، وذلِکَ مِن کُفرانِ المُنعِمینَ (مسند ابن حنبل، ج۱۰، ص۴۴۰، ح۲۷۶۶۰).
یا بُنَیَّ، النِّساءُ أربَعَةٌ: ثِنتانِ صالِحَتانِ، وثِنتانِ مَلعونَتانِ. فَأَمّا إحدَى الصّالِحَتَینِ فَهِیَ... الَّتی إن اُعطِیَت شَکَرَت، وإنِ ابتُلِیَت صَبَرَت، القَلیلُ فی یَدَیها کَثیرٌ... وأمّا إحدَى المَلعونَتَینِ فَهِیَ... الَّتی إن اُعطِیَت سَخِطَت، وإن مُنِعَت عَتَبَت وغَضِبَت... (الاختصاص، ص۳۳۹).

4.. امام حسن علیه السلام ـ لِرَجُلٍ جاءَ إلَیهِ یَستَشیرُهُ فی تزویجِ ابنَتِهِ ـ : زَوِّجها مِن رَجُلٍ‏ تَقِیٍ‏، فَإِنَّهُ إن أحَبَّها أکرَمَها، وإن أبغَضَها لَم یَظلِمها (مکارم الأخلاق، ص۲۰۴).

1.. (وَ لَا تَسْتَوِى ٱلْحَسَنَةُ وَ لَا ٱلسَّيِّئَةُ ٱدْفَعْ بِالَّتِى هِىَ أَحْسَنُ فَإِذَا ٱلَّذِى بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِىٌّ حَمِيمٌ) (سورۀ فصّلت، آیۀ ۳۴).
(وَ جَزَاؤُا سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَ أَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى ٱللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلظَّالِمِينَ) (سورۀ شورا، آیۀ ۴۰).

2.. عَنْ أَبِی حَمْزَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ جَابِراً الْأَنْصَارِیَّ یُحَدِّثُ، قَالَ: کُنَّا جُلُوساً مَعَ رَسُولِ اللّهِ صلی الله علیه و آله، فَذَکَرْنَا النِّسَاءَ وَ فَضْلَ بَعْضِهِنَّ عَلَى بَعْضٍ، فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ صلی الله علیه و آله: أَ لَا أُخْبِرُکُمْ؟ فَقُلْنَا بَلَى یَا رَسُولَ اللّهِ، فَأَخْبِرْنَا فَقَالَ: إِنَّ مِنْ خَیْرِ نِسَائِکُمُ ...، الْعَزِیزَةَ فِی أَهْلِهَا الذَّلِیلَةَ مَعَ‏ بَعْلِهَا (کتاب من لا یحضره الفقیه، ج۳، ص۳۸۹؛ تهذیب الأحکام: ج۷ ص۴۰۰).

3.. إِنَّ مِنْ خَیرِ نِسَائِکمُ... الْمُتَبَرِّجَةَ مَعَ زوجها الْحِصَانَ عَنْ غَیرِهِ. ثُمَّ قَالَ:... إِنَّ مِنْ شَرِّ نِسَائِکمُ... الْمُتَبَرِّجَةَ إِذَا غَابَ عَنْهَا بَعْلُهَا الْحِصَانَ مَعَهُ إِذَا حَضَرَ (تهذیب الأحکام، ج۷ ص۴۰۰ ح۶).
یا بُنَیَّ النَساءُ أَربَعَةٌ اثنَتَانِ صَالِحَتَانِ واثنَتَانِ مَلعُونَتَانِ فَأَمَّا إحدَى الصَالحِتَینِ فَهِی... والثَانِیةُ إِن شَهِدَ زوجُها أَعَانَتَهُ وَإِن غَابَ عَنَها حَفِظَتهُ... وأما احدی الملعونتین... ان شهد زوجها لم تنفعه وإن غاب عنها فضحته (الاختصاص، ص۳۳۹).
رسول خدا صلی الله علیه و آله: إِنَّ مِنْ خَیرِ نِسَائِکمُ... الْمُتَبَرِّجَةَ مَعَ زَوْجِهَا الْحِصَانَ عَلی غَیرِهِ (الکافی، ج۵، ص۳۲۴، ح۱).
مَا اسْتَفَادَ امْرُؤٌ مُسْلِمٌ فَائِدَةً بَعْدَ الْإِسْلَامِ أَفْضَلَ مِنْ زَوْجَةٍ مُسْلِمَةٍ تَسُرُّهُ إِذَا نَظَرَ إِلَیهَا وَتُطِیعُهُ إِذَا أَمَرَهَا وَتَحْفَظُهُ إِذَا غَابَ عَنْهَا فِی نَفْسِهَا وَمَالِهِ (الکافی، ج۵، ص۳۲۴).
پیامبر خدا صلی الله علیه و آله: قَالَ اللَّهُ عزّ و جلّ: إِذَا أَرَدْتُ أَنْ أَجْمَعَ لِلْمُسْلِمِ خَیرَ الدُّنْیا وَالآخِرَةِ جَعَلْتُ لَهُ قَلْباً خَاشِعاً وَلِسَاناً ذَاکراً وَجَسَداً عَلَى الْبَلَاءِ صَابِراً وَزَوْجَةً مُؤْمِنَةً تَسُرُّهُ إِذَا نَظَرَ إِلَیهَا وَتَحْفَظُهُ إِذَا غَابَ عَنْهَا فِی نَفْسِهَا وَمَالِهِ (الکافی، ج۵، ص۳۲۷).

4.. امام صادق علیه السلام: ثَلَاثَةٌ مِنَ السَّعَادَةِ: الزَّوْجَةُ الْمُؤَاتِیَةُ وَالْأَوْلَادُ الْبَارُّونَ وَالرَّجُلُ یُرْزَقُ مَعِیشَتُهُ بِبَلَدِهِ یَغْدُو إِلَى أَهْلِهِ وَیَرُوحُ (الکافی، ج۵، ص۲۵۸).
ألا وأَیُّما إمرَأةٍ لَم تُرفِق بِزوجها وحَمَلَتُه عَلَى مَا لا یَقدِرُ عَلَیهُ ومَا لا یَطیقُ، لَم یَقبَلِ اللَّهُ مِنهَا حَسَنَةً، وتَلقَى اللَّهُ عزّ و جلّ وهُو عَلَیها غَضبَانٌ (کتاب من لا یحضره الفقیه، ج۴، ص۱۶، ح۴۹۶۸). نیز، ر.ک: تحکیم خانواده، ص۴۴۳.
لا غِنَى‏ بِالزُّوجِ عن ثَلاثَةِ أشیاءَ، فیمَا بَینَهُ وبَینَ زَوجَتِهِ، وهِی المُوافَقَةُ لِیَجتَلِبَ بِها مُوافَقَتَها ومَحَبَّتَها وهَواهَا... (بحار الأنوار، ج۷۸، ص۲۳۷، ح۷۰).