333
علم و حكمت جلد اوّل

۹۱۰.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :هركس براى خدا ، بابى از دانش را فراگيرد تا به مردم بياموزد ، خداوند پاداش هفتاد پيامبر به او بدهد .

۹۱۱.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :دانش را نجوييد تا بدان به دانشمندان فخر بفروشيد يا با نادانان به جدل برخيزيد و يا مردم را به سوى خود بگردانيد كه هركس چنين كند ، در آتش است وليكن دانش را براى خدا و سراى آخرت فراگيريد .

۹۱۲.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :هركس دانش را فراگيرد تا اسلام را بدان زنده كند ، ميان او و پيامبران جز يك درجه فاصله نباشد .

۹۱۳.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :هركس را مرگ در رسد و وى در جستجوى دانش باشد تا اسلام را بدان زنده كند ، در بهشت ميان او و ميان پيامبران تنها يك درجه فاصله باشد .

۹۱۴.پيامبر خدا صلى الله عليه و آلهـ در سفارش خضر عليه السلام به موسى عليه السلامآمده استـ : اى موسى! آنچه مى آموزى براى آن بياموز تا بدان عمل كنى و براى آن مياموز تا از آن سخن برانى كه وبالش گريبان گير تو مى شود و نورش از آنِ غير تو .

۹۱۵.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :اى عليّ! از ويژگيهاى مؤمن آن است كه حقيقت را از دشمنش مى پذيرد و فرا نمى گيرد جز براى آنكه بداند و نمى داند جز براى آنكه عمل كند .

۹۱۶.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :هركس دانش بياموزد تا بزرگى كند ، نادان بميرد و هركس تنها براى گفتن و نه عمل كردن فرابگيرد ، منافق بميرد و هركس براى مناظره و جدل بياموزد ، فاسق بميرد و هركس براى فراوانى ثروت ، دانش آموزد ، نامسلمان بميرد و هركس براى عمل فراگيرد ، عارف بميرد .

۹۱۷.امام على عليه السلام :خداى بيامرزد كسى را كه . . . براى خوب فهميدن و استوارى بياموزد .

۹۱۸.امام على عليه السلام :هركس علم را براى عمل به آن فراگيرد ، از كسادى آن نهراسد .


علم و حكمت جلد اوّل
332

۹۱۰.عنه صلى الله عليه و آله :مَن تَعَلَّمَ بابًا مِنَ العِلمِ لِيُعَلِّمَهُ لِلنّاسِ ابتِغاءَ وَجهِ اللّهِ ، أعطاهُ اللّهُ أجرَ سَبعينَ نَبِيًّا ۱ .

۹۱۱.عنه صلى الله عليه و آله :لا تَطلُبُوا العِلمَ لِتُباهوا بِهِ العُلَماءَ ، ولا لِتُماروا بِهِ السُّفَهاءَ ، ولا لِتَصرِفوا بِهِ وُجوهَ النّاسِ إلَيكُم ، فَمَن فَعَلَ ذلِكَ فَهُوَ فِي النّارِ ، ولكِن تَعَلَّموهُ للّهِِ ولِلدّارِ الآخِرَةِ ۲ .

۹۱۲.عنه صلى الله عليه و آله :مَن تَعَلَّمَ العِلمَ ، يُحيي بِهِ الإِسلامَ ، لَم يَكُن بَينَهُ وبَينَ الأَنبِياءِ إلاّ دَرَجَةٌ ۳ .

۹۱۳.عنه صلى الله عليه و آله :مَن جاءَهُ المَوتُ وهُوَ يَطلُبُ العِلمَ لِيُحيِيَ بِهِ الإِسلامَ ، فَبَينَهُ وبَينَ النَّبِيّينَ دَرَجَةٌ واحِدَةٌ فِي الجَنَّةِ ۴ .

۹۱۴.عنه صلى الله عليه و آلهـ في وَصِيَّةِ الخِضرِ لِموسى عليهماالسلامـ : (يا موسى) تَعَلَّم ما تَعَلَّمَنَّ ۵ لِتَعمَلَ بِهِ ، ولا تَعَلَّمهُ لِيُتَحَدَّثَ بِهِ ، فَيَكونَ عَلَيكَ بورُهُ ، ويَكونَ لِغَيرِكَ نورُهُ . ۶

۹۱۵.عنه صلى الله عليه و آله :ـ لِعَلِيٍّ عليه السلام في ذِكرِ صِفاتِ المُؤمِنِـ : لا يَرُدُّ الحَقَّ مِن عَدُوِّهِ ، لا يَتَعَلَّمُ إلاّ لِيَعلَمَ ، ولا يَعلَمُ إلاّ لِيَعمَلَ ۷ .

۹۱۶.عنه صلى الله عليه و آله :مَن تَعَلَّمَ العِلمَ لِلتَّكَبُّرِ ماتَ جاهِلاً ، ومَن تَعَلَّمَ لِلقَولِ دونَ العَمَلِ ماتَ مُنافِقًا ، ومَن تَعَلَّمَهُ لِلمُناظَرَةِ ماتَ فاسِقًا ، ومَن تَعَلَّمَهُ لِكَثرَةِ المالِ ماتَ زِنديقًا ، ومَن تَعَلَّمَهُ لِلعَمَلِ ماتَ عارِفًا ۸ .

۹۱۷.الإمام عليّ عليه السلام :رَحِمَ اللّهُ امرَأً . . . يَتَعَلَّمُ لِلتَّفَقُّهِ والسَّدادِ ۹ .

۹۱۸.عنه عليه السلام :مَن تَعَلَّمَ العِلمَ لِلعَمَلِ بِهِ لَم يوحِشهُ كَسادُهُ ۱۰ .

1.روضة الواعظين : ۱۷ ، مشكاة الأنوار : ۱۳۶ عن الإمام الصادق عليه السلام .

2.تنبيه الخواطر : ۲ / ۲۱۵ ، إرشاد القلوب : ۱۶ نحوه .

3.جامع بيان العلم : ۱ / ۴۶ عن سعيد بن المسيّب ، كنز العمّال : ۱۰ / ۱۶۱ / ۲۸۸۳۳ نقلاً عن ابن النجّار عن أبي الدرداء نحوه .

4.سنن الدارمي : ۱ / ۱۰۶ / ۳۶۰ ، جامع بيان العلم : ۱ / ۴۶ كلاهما عن الحسن و ص ۹۵ ، تاريخ بغداد : ۳ / ۷۸ ، الفردوس : ۳ / ۵۵۹ / ۵۷۵۵ كلّها عن ابن عبّاس نحوه .

5.في هامش المصدر هكذا : في الأصل «ما تعمل» والمثبت من مجمع الزوائد .

6.المعجم الأوسط : ۷ / ۸۰ / ۶۹۰۸ عن عمر بن الخطّاب ؛ منية المريد : ۱۴۱ .

7.التمحيص : ۷۵ / ۱۷۱ .

8.المواعظ العدديّة : ۲۶۲ .

9.الكافي : ۸ / ۱۷۲ / ۱۹۳ عن جابر عن الإمام الباقر عليه السلام ، تحف العقول : ۲۰۸ ، وراجع منية المريد : ۱۳۱ إخلاص النيّة وص ۲۲۴ الآداب المختصّة بالمتعلّم : تحسين نيّته وتطهير قلبه من الأدناس .

10.غرر الحكم : ۸۲۴۴ .

  • نام منبع :
    علم و حكمت جلد اوّل
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد محمّدی ری شهری، با همکاری: رضا برنجکار، ترجمه: عبدالهادی مسعودی
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 110742
صفحه از 443
پرینت  ارسال به