۲.حدّثنا أحمد بن محمّد، حدثنا عبداللّه بن المبارك، حدثنا ابن عيينه، عن سهيل بن ابى صالح، عن أيوب بن بشير، عن سعيد الأعشى، عن أبى سعيد الخدرى قال: قال رسول اللّه(ص):من كانت له ثلاث إخوات أو ابنتان أو اختان، فاحسن صحبتهن و اتقى اللّه فيهن فله الجنة؛ ۱
۰.رسول خدا فرمود:هركه سه خواهر يا دو دختر يا دو خواهر داشته باشد و با آنان نيك رفتار كند و با خداترسى با آنان معاشرت كند، بهشت ارزانى اوست.
چگونه خدمت به جنسى كه اكثر آنان جهنمى اند، بهشت را واجب مى سازد؟
ه. رواياتى كه دلالت دارد زنان با حمل و وضع حمل و شيردادن ثوابِ غير قابل شمارش كسب مى كنند:
۱.محمّد بن على بن الحسين فى الأمالى، عن محمّد بن الحسن، عن الصفار، عن محمّد بن الحسين بن أبى الخطاب، عن الحكم بن سكين، عن أبى خالد الكعبى، عن أبى عبداللّه(ع) إنّ رسول اللّه(ص) قال: أيّما امرأة دفعت من بيت زوجها شيئاً من موضوع إلى موضوع تريد به صلاحاً نظر اللّه إليها و من نظر اللّه إليها لم يعذبه. فقالت أم سلمة يا رسول اللّه(ص): ذهب الرجال بكل خير فأى شى ء للنساء المساكين؟ فقال(ع): بلى، إذا حملت المرأة، كانت بمنزلة الصائم القائم المجاهد بنفسه و ماله فى سبيل اللّه، فاذا وضعت، كان لها من الأجر ما لايدرى أحد ما هو لعظمه. فإذا ارضعت، كان لها بكل مصة كعدل عتق محرر من ولد اسماعيل. فإذا افرغت من رضاعه، ضرب ملك كريم على جنبها و قال: استأنفى العمل فقد غفرلك؛ ۲
رسول خدا(ص) فرمود:محمّد بن على بن الحسين فى الأمالى، عن محمّد بن الحسن، عن الصفار، عن محمّد بن الحسين بن أبى الخطاب، عن الحكم بن سكين، عن أبى خالد الكعبى، عن أبى عبداللّه(ع) إنّ رسول اللّه(ص) قال: أيّما امرأة دفعت من بيت زوجها شيئاً من موضوع إلى موضوع تريد به صلاحاً نظر اللّه إليها و من نظر اللّه إليها لم يعذبه. فقالت أم سلمة يا رسول اللّه(ص): ذهب الرجال بكل خير فأى شى ء للنساء المساكين؟ فقال(ع): بلى، إذا حملت المرأة، كانت بمنزلة الصائم القائم المجاهد بنفسه و ماله فى سبيل اللّه، فاذا وضعت، كان لها من الأجر ما لايدرى أحد ما هو لعظمه. فإذا ارضعت، كان لها بكل مصة كعدل عتق محرر من ولد اسماعيل. فإذا افرغت من رضاعه، ضرب ملك كريم على جنبها و قال: استأنفى العمل فقد غفرلك؛ ۳
رسول خدا(ص) فرمود: هر زنى كه در خانه شوهر وسيله اى را از جايى به جايى بگذارد و قصد خير داشته باشد، خدا به او توجه كند و هركه مورد نظر
1.سنن الترمذى، ج ۳، ص ۲۱۳، ح ۱۹۷۷ ؛ كنز العمال، ج ۱۶، ص ۴۴۸، ش ۴۵۳۶۹.
2.وسائل الشيعة، ج ۱۵، ص ۱۷۲، ح ۱.