۰.حديث: الحوض...
و حديث: الارتداد...
و حديث: لاترجعوا بعدى كفاراً...
و حديث: الشرك أخفى فيكم من دبيب النمل...
و حديث: لا ادرى ما تحدثون بعدى...
و حديث: اتباع سنن اليهود والنصارى...
و حديث: التنافس...
و حديث: ان من اصحابى من لايرانى بعدى ولا أراه...
و حديث: ان فى اصحابى منافقين...
و حديث: قد كثرت علىّ الكذابة...
و ديگر روايات و احاديثى كه در مذمت و نكوهش صحابه، وارد شده، كه قابل شمارش نيست، و اين احاديث با حديث «نجوم»، ـ آن هم اگر صحيح باشد، ـ تعارض دارند. بنابراين، عملِ به اين حديث، صحيح نيست.
دليل پنجم اينكه احاديثى در كتب عامه وجود دارد كه به صراحت دلالت دارند بر اينكه رسول خدا ـ ص ـ اقتدا به صحابه را ممنوع اعلام كرده است؛ از جمله: «ان من اقتدىهم فى النار».
عاصمى آورده است كه: وقال عليه السلام: «اذا ذكر اصحابى فأمسكوا» يعنى از ناسزا گفتن به اصحاب من، و از بيان لغزشهاى آنان بپرهيزيد!! و نيز مى گويد: اخبرنى جدى المهاجر قال: أخبر ابوعلى الهروى، قال: أخبرنا المأمون قال: اخبرنا عطية عن ابن المبارك عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبى حبيب قال: قال رسول الله [ص]: «يكون من اصحابى احداث بعدى، يعنى الفتنة التى كانت بينهم، فيغفرها الله لهم سابقتهم، ان اقتدى بهم قوم من بعدهم كبهم الله فى نارجهنم».
ابن لهيعه مى گويد: «هذا رأيى منذ سمعت هذا الحديث» ۱ .
متقى هندى گفته است كه پيامبر فرموده: «تكون بين اصحابى فتنة يغفر الله لهم سابقتهم، ان اقتدى بهم قوم من بعدهم كبهم الله تعالى فى نار جهنم» ۲ .
دليل ششم بر بطلان حديث «نجوم»، اعترافِ خود صحابه به عدم شايستگى خودشان
1.زين الفتى فى تفسير سورة هل اتى.
2.كنز العمال، ج ۲۲، ص ۱۷۴